إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)
عبد العزيز بن باز
لا حرج في استعمال الصائم معجون الأسنان و السواك
هل يجوز للصائم أن يستعمل معجون الأسنان وهو صائم في نهار رمضان؟
الشبكة الإسلامية
الكذب والسرقة من الكفار .. رؤية شرعية
هل يجوز سرقة مال الكفار؟
محمد بن صالح العثيمين
مفهوم العبادة
فضيلة الشيخ، لكن هل للعبادة مفهوم يمكن أن نعرفه، وهل لها مفهوم عام، ومفهوم خاص؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
هل يعتبر المال من الأصدقاء دين؟
كنت اتساهل في التعامل مع الفتيان في المدرسة، فكنا نتكلم او نضحك مثل الاصدقاء العاديين، صراحة انا خجلانة من سؤالي و هو انه يكون احيانا بين الاصدقاء مجاملات من هدايا او طعام و ما الي ذلك، لكني لا اتذكر اذا ما استلفت من ولد مالا، ففد كنت لا انتبه لموضوع الدين او ذلك، و اعتبرها مثل الهبة التي لا ينتظر صاحبها استرجاعها، خصوصا اني كنت فقط اسأل اذا ما حمل الشخص مالا، فيعطيني لكن لا يحدث اتفاق معين في اغلب الاوقات اني سأرجعه له، مبلغ ضئيل لكني اخشي ان يدخل تحت بند اخذ الاموال بغير طيب نفس ان كان يفعلها حياءا، ايضا كنت علي علاقة بشاب و حدث نفس الموقف و نسيت ان ارد له بعض الجنيهات، و ان كان حينها اظهر انه ليس بشئ و ليس بمبلغ، انا الآن اخشي التواصل معهم مجددا لأجل ذكر هذا الموضوع او ارجاع اي شئ لهم، و قد تبت الحمد لله من اي صداقات مع الشبان و اي تعامل دون ضوابط، و اخشي ان اشعر بالإحراج كما انه يتعسر علينا اللقاء عموما او توصيل المال، فهل هذه الاموال دين ؟؟هل مادام الشخص لم يذكر انها هبة او هدية فهي دين ؟و لا ادري ماذا افعل الآن .. و هل يجب ان اسأل الولد الذي لا ادري هل استلفت منه شيئا ام لا اذا ما كان له عندي من شئ؟ انا يغلب علي ظني انه حتي عند ذكري لهم الموضوع سوف يسقطون حقهم لاننا كنا "اصدقاء" و لأنه ليس بمبلغ..
الشبكة الإسلامية
فضل الشهادة في سبيل الله ودرجاتها
لدي عدة أسئلة بخصوص حديثين:
(1) « » (الراوي: عبدالله بن عباس، المحدث: الألباني، المصدر: صحيح الجامع، الصفحة أو الرقم: 2601، خلاصة حكم المحدث: صحيح). هل يقصد بخير الناس منزلة في هذا الحديث أنه خير الناس منزلة في الآخرة؟ وهل يقصد أنه خير الناس منزلة على الإطلاق – بعد الوسيلة التي نسأل الله تعالى أن يجعلها لنبينا، وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم –؟ وماذا لو أن أكثر من شخص من الناس فعل ما في الحديث؟ فهل يكون التفاضل بالأعمال الأخرى، كالنوافل - نوافل الصلاة، والصيام، والصدقة - وغيرها من العبادات، والمعاملات، والأخلاق، أم يكتفي المرء بعمل ما جاء في الحديث، ولا يشتغل بغير ذلك من النوافل؟ ولا تنسوا الحديث الذي في صحيح مسلم: « »، ولم أستطع التوفيق بين هذا الحديث والحديث السابق، وهل يمكن أن تدلوني على شرح الحديث مفصلًا أين أجده؟
(2) « »، قالَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ فيهِ: « »، قالَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ فيهِ: « » (الراوي: عتبة بن عبد السلمي. المحدث: الألباني. المصدر: تخريج مشكاة المصابيح. الصفحة أو الرقم: 3782. خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح). يتضح من هذا الحديث أن هناك تفاضلا بين المؤمن الأول والثاني، فليست منزلة الأول كالثاني، حتى وإن كان الثاني وعد بأن تمحى خطاياه، ما الفرق بين المؤمن الأول والثاني؛ إذ إن كل بني آدم خطاء؟ وليس هناك مؤمن - ولا إنسان - إلا وخلط عملًا صالحًا، وآخر سيئًا، إلا من عصمه الله تعالى من ذلك، فهل يقصد بالذي خلط العمل الصالح والسيء أنه من قتل، ونال الشهادة، وهو لا زال قائمًا على الذنوب لم يتب منها؟ لأن « »؟ وهل هذا العمل السيء يقصد به الكبائر مثلًا دون الصغائر؟ وكيف يحرص الإنسان على أن يكون من الصنف الأول – الشهيد الممتحن – إذا اقترف من الذنوب والخطايا شيئًا كثيرًا؟ أي: هل هناك ما يفعله غير التوبة؟ هل يمكن أن يقصد في الحديث أن المؤمن الذي اقترف الذنوب والخطايا، أو خلط عملًا صالحًا وآخر سيئًا أنه لا أمل له في الوصول لدرجة الشهيد الممتحن، وإن فعل ما فعل، أو حتى وإن تاب؟ هل هناك شرح لهذا الحديث في الكتب، فأنا أريد كلامًا مفصلًا، والحديث يدل بوضوح على أن المؤمن الذي لم يقترف الذنوب والخطايا – والله تعالى أعلم بنوعها – أو ربما الذي تاب منها، أنه يبلغ - بإذن الله عز وجل – وفضله، وكرمه، ورحمته أقصى ما يمكن الوصول إليه، فكما في الحديث: « » وفي رواية أخرى للحديث: « ». وأخيرًا: وبعد الاعتذار على الإطالة، وكثرة الأسئلة، هل يمكن أن تكون هذه الأسئلة كلها التي سألتها لكم من التنطع، أو كثرة السؤال المذموم، أو الغلو، أو غير ذلك مما هو مذموم شرعًا - والعياذ بالله تعالى -؟ لكني في الحقيقة أحب الدقة والتفاصيل، وأن أعلم كيف أعمل على أفضل وجه يحبه تعالى ويرضاه - ولست أسأل لمجرد السؤال - أسأله عز وجل أن ييسر لي ولكم أحب وأفضل العمل إليه، آمين، وجزاكم الله تعالى خيرًا.
الشبكة الإسلامية
معنى الاستخلاف في الأرض وكيف نحققه
ما معنى الاستخلاف في الأرض؟
عبد العزيز بن باز
علامة ليلة القدر
ما علامة ليلة القدر وما الواجب على المسلم فيها؟
يوسف بن عبد الله الشبيلي
الاكتتاب في: "مجموعة السريع التجارية الصناعية"
يوسف بن عبد الله الشبيلي
حكم الاكتتاب في: "مدينة المعرفة الاقتصادية"
يوسف بن عبد الله الشبيلي
حكم الاكتتاب في شركة: "دار الأركان"
الإسلام سؤال وجواب
هل للملائكة وللجمادات إرادة واختيار؟
هل للمخلوقات غير الإنسان إرادة حرة في اختيار نوع الطاعة؟ الطاعة فقط، مع علمي أنها لا تستطيع معصية الله سبحانه، فقط سمعت أحد الأصدقاء يقول إن للمخلوقات غير الإنسان عدة احتمالات من الأمور التي يمكن بها طاعة الله سبحانه مستشهدا بحديث ابن عباس، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «لما أغرق الله فرعون قال: آمنت أنه لا إله إلا الذي آمنت به بنو إسرائيل، فقال جبريل: يا محمد، فلو رأيتني وأنا آخذ من حال البحر فأدسه في فيه، مخافة أن تدركه الرحمة»،
فقال صديقي فيه: إن لجبريل هنا إرادة حرة، حيث لو لم يكن عمل جبريل هذا إرادة حرة منه في اختيار الطاعة الأنسب لهذا الموقف لما عاد للحديث معنى في مخافة جبريل عليه السلام بأن يرحم الله فرعون،
واستشهد صديقي أيضا باهتزاز عرش الرحمن لموت سعد بن معاذ، وزعم أن العرش اهتز لاختياره هذا النوع من الطاعة، من مجموع خيارات الطاعات التي أودعها الله سبحانه وتعالى للعرش،
وقد استشهد أيضا بتخيير الله سبحانه وتعالى السماوات والأرض بأن يأتيا طوعا أو كرها،
فهل الاعتقاد بأن للملائكة وللجمادات إرادة واختيار موافق لاعتقاد سلف الأمة؟
محمد بن صالح العثيمين
ما هي الطهارة
فضيلة الشيخ، ما هي الطهارة؟
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |