إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)

طلب فتوى

الوفاء بالتعاقدات المالية مع الكفار

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

سؤالي لو سمحتم: أنا مسلم عربي مقيم في بلاد أوروبا، وعملت عقد لشراء خط انترنت (سيم كارت)، ولكوني جديد على البلد وقعت واتممت العقد، ثم بعد ذلك وجدت أن العقد لسنتين وأن الأسعار عالية قياسًا بالخطوط الأخرى، وحاولت بعدها لعدة مرات إنهاء العقد دون جدوى.

ثم قررت أن أسحب مبايل جديد من ضمن العقد للتهوين من الموضوع، وقد أحسست بوقتها أني وقعت بفخ شركات الاتصالات وبعد شهور بدأوا يزيدون القسط علي لثلاث أضعاف بحجج واهية وغير مقنعة، واليوم أنا أريد الخروج من البلد المقيم فيه ولن أعود.

فماذا أفعل هل أذهب وأسدد لهم كل التكاليف أم أتركهم مع أني أجد نفسي ظلمت بالموضوع كله؟

أفتونا مأجورين والسلام عليكم.

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا بعدُ:فلا يجوز لمن دخل بلاد الغرب كفار بتأشير دخول، أن يأخذ شيئًا من أموالهم بغير؛ لأن ذلك نقضاً للعهد، وسرقة حرمها الله.فشأن المسلم أن يكون مثالاً حسناً للأمانة، والوفاء بالعهد، وحسن الأخلاق، كما فعل المسلمون ... أكمل القراءة

تكلمت مع زوجتي السابقة عن الجنس

تزوجت عرفيًا يوم ما من أرملة ثم انفصلنا، وبعدها بدأت تكلمني على الهاتف، وبدأت تذكرني بأوقات المعاشرة الجنسية، وبدأت أشعر أني أمارس معها الجنس، مع العلم أني متزوج، وكل ما دار بيني وبينها مكالمة هاتفية.

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ عَلَى رسولِ اللهِ، وعَلَى آلِهِ وصحبِهِ وَمَن والاهُ، أمَّا بعدُ:فإن كان الزواجُ العُرْفِيُّ مستوفيًا للشُّروط، وهي الوَلِيُّ، والصَّدَاقُ، والشاهدانِ، وعُدِمَتْ فيه موانع النكاح الفاسد-: فهو زواجٌ صحيحٌ. أَمَّا إذا اختلَّ منه شرطٌ، أو تمَّ الزواجُ ببعضِ الطُّرُقِ ... أكمل القراءة

أخي زنا بامرأة أجنبية وأنجبت منه فماذا أفعل!

السلام و عليكم ، اختلاء اخي بفتاة اجنبية و وقع في المحظور و نتج عن هذا الفعل الشنيع طفل بريئ ،لا اريد ان اظلم او اتحمل ذنب طفل لمجرد انني علمت بما حدث . و الان اريد ان اعرف كيف يمكننا التعامل مع الطفل علماً ان زواجه من اجنبية امر مرفوض ماذا افعل و ما واجبنا اتجاه الطفل او الفتاة من المنظور الديني . و شكراً

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا بعدُ: فإن كان الحال كما ذكرت فالواجب على هذا الرجل أن يتوب إلى الله - عزَّ وجلَّ - من هذا الجُرم الشَّنيع، وأن يندم على تلك الفاحشة العظيمة، والخطيئةالكبيرة التي حذَّرَنا الله - تعالى - في كتابه ... أكمل القراءة

عقدت عليها ثم طلبت الطلاق بدون سبب؛ هل يحق لها طلب المؤخر؟

السلام عليكم ..

تقدمت لفتاه لزواج فوافقت البنت وولي امره وتمت الخطوبه وكتب الكتاب وتم تحديد المقدم ليره ذهب والمؤخر اذا صار طلاق 10 الف دولار ... وبقينا انا وهي فتره 3سنوات مربوطين ... واذ الاب لا يريد واهلها والبنت تتطلب الطلاق وللاسف ما عندهم سبب غير يقولو بدهم الطلاق .... حاولت معهم بالود ب امار من طريقه لكن هم مصرين عل الطلاق

فيا شيخ بشرع والدين ما يحق لي ؟

قلت لهم العشر الف المؤخر اذا انا اريد اطلق من حق الزوحه و انتم رفضتم وتغيرتم فمن حقي 10الف دولار ...

انا لو سمحتم بدي اعرف ماذا يحق لي ؟

بالعلم ياشيخ صار بيني وبين الفتاه خلوات كتير بحكم انها زوجتي ورايت منها ما اره من زوجتي ومداعبه بين كل زوجين وصار كل شي الا الايلاج الكامل ....

سوالي شيخ هل لها عده اذا طلقتها ؟

والسوال التاني طلبت منهم نصف ال 5الف دولار هل يحق لي ام لا ..؟؟؟

 الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ عَلَى رسولِ اللهِ، وعَلَى آلِهِ وصحبِهِ وَمَن والاهُ، أمَّا بعدُ:فإن كان الحال كما ذكر السائل الكريم، فإنَّه يجوز لزوجته أو وليها طَلَبِ الخُلع، وأن تَرُدَّ ما أخذَتْهُ من مَهْرٍ، وتتنازل عن مؤخر المهر؛ فالمرأةَ إذا خَلَعَتْ زوْجَها وبذَلَتْ له في سبيل ... أكمل القراءة

جامعت امرأتي فى نهار رمضان

انا اتزوجت شهر ثم سافرت المملكه وبعد عده شهور رجعت بيتى وحصل جماع كامل مع زوجتى فى نهار رمضان ولا استطيع انا اصوم شهرين متتالين نظرا لان عملى فى النهار وتحت الشمس فما حكم الدين

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا بعدُ:فإن كان الحال كما ذكر السائل أنه جامع زوجته في تهار رمضان، فيجب عليه وعلى زوجته بالتوبة النصوح، والندم والعزم على عدم العود، وقضاء يوم مكانه، كما تجب الكفارة على الزوجين.فالإفطار في رمضان عمدًا، ... أكمل القراءة

الاستمناء في نهار رمضان بعد مغالبة الشهوة

كنت نائما وبعدها استيقظت وقد غلبتني شهوتي وكنت ادفعها حتى وضعت يدي على فرجي واستخرجت المني كان ذلك في نهار رمضان

فماذا يجب علي وأتمنى أن تجيبوني حسب المذهب المالكي وشكرا

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا ... أكمل القراءة

القبلة والمباشرة للصائم

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

بعد جلسة نقاشية انا وأحد الاصدقاء حول الجماع في رمضان فقد تطرقنا وناقشنا هذا الموضوع وقال لي ان الاحتكاك والتقبيل واللمس عادي في شهر رمضان فلا يبطل الصيام وقال لي ان ما يبطله في رمضان هو دخول القضيب في فرج المراة مع الانزال

وقد قام باقناعي مما اسفر عنه في اليوم التالي انني عاشرت زوجتي في نهار رمضان بدون انزال المني وفوق الملابس مع سيلان عادي من الطرفين وشهوة في نهار رمضان مما اتضح فيما بعد بعد نقاس زوجتي مع احد اقربائها اننا ابطلنا صيامنا ووجب فينا صيام شهرين او اطعام 60 مسكينا

وانا لا اعلم ماذا سافعل مع العلم انني لم اكن اعلم افتوني جزاكم الله وشكرا

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أمابعد:فقد رخص الشارع الحكيم في القبلة والمباشرة للصائم، إلا من يخاف أن ينزل ويتمادى، ففي الصحيحين عن أم سلمة أن النبي - صلى الله عليه وسلم – «كان يقبل وهو صائم»، وفيهما عن عائشة قالت: «كان رسول الله - صلى الله عليه ... أكمل القراءة

جمع التأخير للمسافر

السلام عليكم ورحمة الله،

كنت مسافرًا، ونويت بأن أصلي الظهر والعصر إلى أن أصل بنية جمع التأخير والقصر، فوصلت قبل صلاة العصر بساعتين تقريبًا، فانتظرت حتى أذن العصر ثم صليت الظهر قصرًا، وصليت العصر مع المقيمين أربعًا، أفعلي هذا صواب، أم كان عليّ أن أصلي الظهر حين وصولي؟

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أمَّا بعد:فيُشرع الجمع في السفر تقديمًا أو تأخيرًا بين الظهر والعصر، وبين المغرب والعشاء، وهو مذهبُ الجمهورِ من المالكيَّة والشافعيَّة، والحنابلة؛ لِثُبوته عنِ النَّبيِّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - في أحاديث منها:- ما رواه مسلم عن ... أكمل القراءة

فراق الزوجة الزانية

فضيلة الشَّيخ الكريم، السَّلام عليْكم ورحْمة الله وبركاتُه،
أرجو إفادتي، حيثُ إني أتعذَّب ليْلَ نَهار.
أنا أعمل في إحدى الدُّول العربيَّة، منذ ثلاثةِ شهور أتاني اتِّصال هاتِفي من شخص لا أعرفه، يُخبرني أنَّ زوْجتي تَخونُني، وأنَّها كانت تَخونُني حتَّى قبل الزَّواج، وأعطاني مِن الأمارات ما لا يَقْبل الشَّكَّ، مِن حيثُ وصفُ العَورة والجسد، وحتَّى ما يَحدُث بيْني وبين زوْجتي أثْناء العلاقة الحميمة، حتَّى وصف جسدي أنا شخصيًّا، وخصوصًا عضْوي الذَّكري، وهِي كلُّها أشياء لا يُمكِن دحْضُها، ولا يعْرِفها سواي أنا وزوجتِي، ممَّا جعلني أستَحْضِر ذهني لأتذكَّر ما حدث ليلة عرْسِي.

وبعْد استِرْجاعي ما حدث ليلةَ عرسي بعد خلوتي مع زوْجتي، حيثُ إنِّي تذكَّرت أنَّني لم أشْعر بوجود غِشاء بكارة؛ ولكنَّها فجأةً قالت لي: إنَّها تُريد ماءً ساخنًا، فجريْتُ وأحْضرتُ لها الماء، ولمَّا عُدتُ وجدتُ معها خِرْقة وقد غطَّاها الدَّم القاني تَمامًا، وبعد أن بَحثتُ عرفت أنَّ دم غِشاء البكارة ليس غزيرًا، ولونه فاتِح وليس كلوْن دم الجُروح، بالإضافة إلى أن عضْو الزَّوج لا بد أن يمسَّه ذلك الدَّم، وهو ما لم يَحدث معي.

وحين صارحْتُها بما حدث، قالت لي بمُنْتهى البُرود: وهل عندَك دليل؟ وقالت: إنَّها تشكُّ في أني أتاني اتِّصال.

ومن يومِها بدأَت تنْقل ملابسَها سرًّا إلى بيْتِ أمِّها، وفي يومٍ جرَت وذهبتْ إلى أمِّها ولم تعد، وفُوجئتُ أنا وأهلي بأنَّها اشْتَكَتْني أنا وأهلي بإهانَتِها وضرْبِها، دون أن يعرف أهلي بالأمر، ودون أن يسأل أهلُها أهلي عمَّا حدث، ممَّا أكَّد لي صِدْقَ ما عرفت، بالإضافة إلى أشياءَ أُخْرى أثبتتْ لي، علمًا بأنَّ عقد زواجِنا مكتوب فيه أنَّها بِكْر رشيد.

فماذا أفعل معها؟ وكيْف التصرُّف في هذا الأمر مع تأكُّدي من شكوكي؟ وهل لها حقوقٌ عندي؟ علمًا بأنَّها حامل.

أفيدوني سريعًا أثابَكم الله، حيث إنِّي لا أنام منذُ حدث ما حدث، وانهارتْ صحَّتي وحياتي من كثْرة التَّفْكير، كما أودُّ أن أعرف: هل لها حقوقٌ عندي إذا طلَّقْتُها لهذا السبب؟

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فقد ذَهَب أكْثر أهْل العِلْم إلى المنْع من استِدامة نكاح الزَّانية، الَّتي لم تتب أو التي لم تظْهر عليها علامات التوبة، أو ظلَّت باقيةً على حالِها، فلْيطلِّقْها ولا خير في إمْساك مثلِها، لأنَّ الله - عزَّ وجلَّ - ... أكمل القراءة

الصحيح (أشهد أن محمدا رسول الله) بالنصب

سؤالي يوجد أخطاء عند بعض الناس في الأذان للصلاة، فمنهم من يقول أشهد أن محمدا رسول الله ومنهم من يقول أشهد أن محمد رسول الله فما هو الصحيح؟

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فالصحيح في الأذان أن يقال: أشهد أن محمدا رسول الله. بنصب محمد، لأنه اسم إن، ورفع رسول لأنه خبرها. وما عدا هذه الصيغة فخطأ ينبغي تنبيه المؤذن عليه حتى يصلحه.والله أعلم. أكمل القراءة

حكم الدعاء بالزواج بامرأة متزوجة

السَّلام عليْكم ورحْمة الله،
مُشكلتي هي أنِّي أُحِبُّ فتاة، ودومًا أدْعو الله - عزَّ وجلَّ - أن يرْزُقَنيها زوجةً صالِحةً لي؛ لكِن مؤخَّرا سمعْتُ أنَّ شابًّا آخَر قد خطبها، حبِّي لها كبير وهذا الشَّخص الَّذي تقدَّم لها هو شابٌّ مدخِّن ولا يُحافِظ على الصَّلاة في المسجد، وعمله فيه نواهٍ شرعيَّةٌ؛ أي: إنَّ مصدر مالِه مشبوه فيه، وهذا ما زاد في حسْرتي عليها.

أمَّا هي، فشابَّة من العوامّ، تَجهل حُكم ما يترتَّب عن ذلك، وكذلِك أهلُها، فيُمكن القول هُنا بأنَّها سوف تكون على دِين زوجِها.

أنا الآنَ في حيْرة من أمْرِي، أأستمرُّ في دعائي السَّالف ذِكْرُه الذي تعوَّدت عليه، وأصبح جزءًا من حياتي؛ خوفًا على دينِها وخوفًا أن ينبتَ لَحْمُها ولحم أوْلادها من مالٍ مشْبوه، وحبًّا منِّي فيها؟

أو أنَّه دُعاء باطل؛ لما فيه من تفْريق ذات البيْن، فأَدَعُه طاعةً لله - عزَّ وجلَّ - فإنِّي أخْشى أن أعبُد الله على غَيْر عِلم، فأخْسر خسرانًا مبينًا؟

أفيدوني أفادكم الله.

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فقد سبق أن بيَّنَّا ما يَجوز وما لا يَجوز من الحُبِّ في عدَّة فتاوى على موقِعِنا منها: "الحب قبل الزواج"، "بين الحب والعشق"، فراجعهما.أمَّا الدُّعاء بأن تُصْبِح الفتاة المذكورة زوجةً لك بعدما ... أكمل القراءة

التخلف عن جماعة المسجِد بسبب غازات البطن

السلام عليْكم ورحمة الله،
أنا أبو عبد الله من غزَّة، عندي مرض القولون العصبي، وأعاني من كثْرة خُروج الغازات من بطْنِي، ولا أَستطيعُ السَّيطرة على نفْسي، حتَّى إنَّني أَتَضايق عندما أكون قاعدًا مع ناسٍ وأُصاب بالحرَج الشَّديد، فبالنِّسبة للصَّلاة في المسْجِد مع الجماعة، أذْهب أحيانًا إلى المسجِد عندما أكون متأكِّدًا أنَّه لا يوجد في بطْني شيءٌ من الغازات، وأغلب الأحْيان أصلِّي في البيت بسبب هذا المرَض.

مع العلم أنني حدثت معي مواقف وأنا في المسجِد أُصَلِّي مع الجماعة، ولا أقْدر على السَّيطرة على نفْسِي عندما تخرُج منِّي الغازات من البَطْن، وأُصاب بِحرج شديد.

فأرْجوكم أن تُفيدوني بِالنِّسبة للصَّلاة في المسجِد مع الجماعة، هل أكون آثمًا على ترْكِها مع الجماعة؟ أم أنَّني أستطيعُ الصَّلاة في البَيت ولا حرَجَ في ذلك؟

مع العِلم أنَّني ذهبتُ إلى أطبَّاء كثيرين، وأَعْطَونِي علاجاتٍ، ولا جَدْوى منْها مطلقًا.

الرَّجاء الرَّدُّ في أسرعِ وقت ممكن، فأنا في حيرة من أمري بِالنِّسبة للصَّلاة في المسجِد.

والسَّلام عليْكم ورحْمة الله وبركاتُه.

الحمدلله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد:فنسألُ الله - تعالى - أن يَجمع لك الأجْر والشِّفاء العاجل، آمين.وبعد، فقد سبق أن بيَّنَّا حُكْمَ صلاة أهْل الأعْذار، ومنهم المبْتَلى باستِطْلاق الرِّيح، فراجِعْها على موقعنا: "حكم استطلاق الريح"، "حكم من يعاني من استمرار خروج الريح ... أكمل القراءة
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
30 ذو الحجة 1445
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً