أخي يعيش في كندا، ويريد شراء مطعم ضمن سلسلة مطاعم شهيرة هناك تقدم طعام حلال، لكنه يريد شراءه عن طريق البنك، الذي سيدفع له الجزء الأكبر من ثمن المطعم، ويقوم بسداد النقود في صورة أقساط. فما الحكم في ذلك؟

رجل مسلم ملتزم بدينه، محافظ على الصلوات الخمس، تزوج من امرأة مسلمة، فكان أحد الشاهدين على عقد النكاح رجل لا يصلي، وربما وقع في الكبائر كشرب الخمر، فهل عقد النكاح في مثل هذه الحالة صحيح من الناحية الشرعية؟ علماً بأنه قد حضر لكتابة العقد عدد كبير من الرجال المسلمين المصلين، وشهدوا بأنفسهم إجراءات الصك للزواج. فما حكم ما وقع بين الزوجين من النكاح، وهل يلزم أن نعيد كتابة العقد؟

ما واجب علماء المسلمين حيال كثرة الجمعيات والجماعات في كثير من الدول الإسلامية وغيرها، واختلافها فيما بينها حتى إن كل جماعة تضلل الأخرى؟ ألا ترون من المناسب التدخل في مثل هذه المسألة بإيضاح وجه الحق في هذه الخلافات، خشية تفاقمها وعواقبها الوخيمة على المسلمين هناك؟

من لم يدخل الإسلام يعتبر حرا لا يكره على الإسلام ويستدل بقوله تعالى: {أَفَأَنْتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ}، وقوله تعالى: {لا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ} فما رأي سماحتكم في هذا؟

أود أن أعمل عقد تأمين تكافلي مع شركة تسمي "الشركة المصرية للتأمين التكافلي" وهو في شكل استثمار عائلي طويل الأجل يستحق بعد مدة طويلة أو في حالة الوفاة أيهما أقرب، كما أنه استثمار لتغطية تكاليف الجامعة للأطفال حين يحين موعد دخولهم.

أود أن أعرف إذا كان هذا العقد موافق للشريعة، إذا لم يكن موافق ما هي البنود المخالفة؟ وللعلم تدعي هذه الشركة أن لها لجنة شرعية أحد مشرفيها هو الشيخ "نصر فريد واصل"، ولكن لم يتسنى لي التأكد من المعلومة. وجزيتم الخير.

ما صحة حديث: «ما رفع مسلم منزله فوق سبعة أذرع إلا قيل له: إلى أين يا فاسق»؟[1]

تصدقت امرأة على فتاة فقيرة بموقد (بوتاجاز طهي) لمساعدتها في الجهاز للزواج؛ لأن في بعض المجتمعات يكون على الزوجة تأثيث المطبخ، والفتاة لم تخطب بعد، وتعطل بوتاجاز أهلها ولم يعد صالحاً للاستخدام، هل يجوز أن تعطي الفتاة هذا البوتاجاز لأمها؟

الأعور الدجال هل ذكر أنه يكشف عن ساقه، أو لا يكشف عن ساقه؟

أنا أعمل داخل دار البنك الأهلي، أعمل كاشير، هل العمل الذي أقوم به حرام؟ والمال الذى أحصل عليه حرام عليّ؟ علماً أن دار البنك الأهلي تابعة للبنك الأهلي المصري. ولو خرجت إلى المصايف التابعة للبنك الأهلي حرام أم حلال؟

عندنا الكثير من الناس يحلفون بغير الله، مثلاً يقولون: وحياة النبي محمد عليه الصلاة والسلام، أو: وحياة عيسى، أو موسى عليه الصلاة والسلام، أو: وحياة القرآن أو وحياة قبر أبي، أو أقسم بشرفي؟ 

ما يسلكه القاضي في عمله هل يلتزم الشدة أم ماذا يعمل؟

سائل يقول: عندنا إذا مرض الشخص فإنه يذهب إلى السادة، فيكتبون له أوراقاً يعلقها في رأسه. فهل يجوز هذا أم لا؟ كذلك هناك من يحلف بغير الله أو يحلفون بهؤلاء السادة. فما حكم ذلك؟