إذا تجاوز الحاج الميقات ملبياً بحج وعمرة ولم يشترط، وحصل له عارض؛ كمرض ونحوه يمنعه من إتمام نسكه، فماذا يلزمه أن يفعل؟

حججت وأنا من أهل مكة قبل حوالي سبعة أعوام وأنا في الحج أقصر الصلاة مع الإمام ثم أعيدها تامة منفرداً، وأرمي الجمرات في جميع الأيام من يوم النحر وما بعده أرميها في الشاخص الذي في وسط المرمى ظناً مني أنه هو المقصود بالرمي ولا أدري هل تسقط الحجارة في المرمى أو خارجه فما الحكم؟

رجل عليه كفارة شهرين متتابعين وأحب أن يصوم ستاً من شوال، فهل يجوز له ذلك؟

ما شرعية الصيام بتوقيت غير البلد الأم؟
 

ما حكم استعمال الإبر التي في الوريد والإبر التي في العضل، وما الفرق بينهما وذلك للصائم؟   

هل إذا كان لدى امرأة مال في حدود ثلاثة آلاف ريال وربما أقل، هل تجب فيه الزكاة حينئذ؟

لي جدة كبيرة في السن ولم تصم منذ عشر سنوات لعدم استطاعتها، وتوفيت هذا العام، ولم تُكفِّر عن السنوات الماضية ولم يكفر عنها ورثتها وذلك لجهل منهم مع العلم أنها تحصل على مساعدة من مصلحة الضمان الاجتماعي، فهل يلزم الورثة التكفير عنها كل صيام رمضان في السنوات الماضية، وهل عليهم إثم في ذلك؟

إني كنت عسكريًا في حرس الملك عبد العزيز رحمه الله واتجهنا من الطائف إلى الرياض مسافرين، وفي منتصف شهر رمضان المبارك عام 59هـ ونحن صائمون ونصبت لنا الخيام عند قصر المربع في السحر، وشبكت البنادق ووضعت حارسًا عليها لمدة ساعتين قبل الظهر في حماة الصيف فعطشت عطشًا نشف الريق من حلقي، في نهايته شربت وتممت الصيام وقضيت رغم أني والجميع لا نعلم هل يعد في اتجاهنا إلى السفر أو مقيمون، وسألت بعض رجال الدين عن الحكم في ذلك فقال: ما يقضي يوم من رمضان كيوم منه، أفيدونا ما الحكم في ذلك؟ 

كيف يصوم الناس إذا اختلفت المطالع؟ وهل يلزم أهل البلاد البعيدة كأمريكا وأستراليا أن يصوموا على رؤية أهل المملكة لأنهم لا يتراءون الهلال؟

هل يصح لمن يقيم ببلد أجنبي أن يصوم ويفطر مع السعودية باعتبارها بلد المقدسات الإسلامية؟
 

أملك عدداً من الأسهم في بعض الشركات السعودية المساهمة، وأسأل عن كيفية إخراج زكاتها؟ هل هو حسب قيمتها الحالية في السوق، أم على الأرباح السنوية؛ لأنني لم أنوِ بيعها؟ أفتونا مأجورين.

أنا أعيش في نيوزيلاند وهي كما تعلمون هي أول بلد تشرق فيه الشمس ويبدأ بها اليوم على وجه الأرض، المسلمون هنا قلة وهناك مشكلة نواجهها كل عام بالنسبة لبدء شهر رمضان المبارك، كل عام يقوم المعنيون بشؤون المسلمين بإعلان بداية شهر رمضان بتأخير يوم أو يومين عن الدول الإسلامية مع أن المنطق أن نيوزيلاندا تسبق جميع الدول من ناحية زمنية كما أسلفت، وفي نهاية شهر رمضان يكتشفون أن بداية الصوم كانت خطأ.
السؤال هو: هل أتبع الدول الإسلامية بالنسبة لبداية الصوم أم أتبع ما يقرره قادة المسلمين في نيوزيلاند مع العلم أنهم مخطئون؟