ما تفسير الحديث الذي يتحدث عن طقطقة البراجم، هل هو أمر محرم على الدوام أم في الصلاة فقط؟

سؤالي يقول: شخص استمتع بأجنبية دون ما يوجب الحد في نهار رمضان وفعل معها ما يسمى: بالجماع الفمي ـ أي الإيلاج في الفم ـ وأنزل فيه، فهل عليه كفارة مغلظة أم لا؟.
أفيدوني أفادكم الله، وجزاكم الله عني خير الجزاء.

لي سؤال محرج لكن نتيجة خوفي من أن تكون علي كفارة آثرت أن أسأل عن إجابته بدل السكوت. حيث حدث لي في رمضان قبل الماضي أن احتلمت في نهاره، وفجأة استيقظت وأنا لا أزال في تلك اللذة والصورة التي رأيتها في حلمي لم تذهب بعد من مخيلتي، وتذكرت في تلك اللحظة من استيقاظي أني في نهار شهر رمضان، لكن لم أكترث لذلك وأغمضت عيني وواصلت في التلذذ بتلك المناظر رغم أنه كان بإمكاني النهوض وعدم المواصلة في هذه الحالة (آسفة على هذا السؤال المحرج مجددا، سامحوني من فضلكم)، بعد هذا أحسست بأني ارتكبت ذنبا كبيرا، ولم تأتني فكرة أنه يمكن أن تكون علي كفارة إلا في رمضان هذا أي بعد مرور عام كامل.
وسؤالي الآن: هل علي كفارة لأنني قمت بهذا الفعل في نهار رمضان؟ مع العلم أنه نزل مني المني بعد ذلك؟ وما نوع الكفارة إن وجبت علي؟ وهل هذا العمل يدخل ضمن العادة السرية؟ ملاحظة: أرجو أن تكون إجابتي على المذهب المالكي إن أمكن ذلك. وأخيرا أرجو أن تدعوا لي بالمغفرة والشفاء.
 

هل كان نزول القرآن جملة واحدة أم أن نزوله كان على حسب الحوادث؟

والدتي تبلغ 82 سنة وهي ملازمة الفراش لمرضها ولا تصلي ولم تكن تصلي منذ فتره طويلة قبل مرضها رغم محاولاتي معها وكانت تقول إن الصلاة صلة بين العبد وربه وهو يعلم مدى حبي له أنا أخشى عليها من الحساب خاصة وأنها الآن في حالة عدم إدراك كامل بسبب المرض فهل يوجد كفارة أو ماذا أستطيع أن أفعل لها وقد تركت مبلغاً من المال كصدقة جارية بعد وفاتها فماذا أفعل؟