لو مثلا قال قائل "الله يهديني" هل يجوز للآخر أن يقول له "إن شاء الله"؟

من نذر أنه إن أكرمه الله بشيء سوف يعمل كذا وكذا، فلم يأتي هذا الشيء، فهل على الناذر أن يوفي نذره سوا أتى أم لم يأتي ؟

ما هي الكلمة التي قالها الرسول لمرة واحدة فقط ولم يكررها أبدًا بعد ذلك؟

إذا كنت لا أحب الأغاني وأيضا أطفالي يعلمون بحرمتها ولكن المشكلة هي أن زوجي يسمعها عند ركوبنا في السيارة في المنزل عند مشاهدته للتلفاز ويرددها دائمًا فما العمل مع أني حاولت كثيرا معه ولكن ما أقول إلا الله يهديه؟ وماذا أفعل أثناء ركوبي وأولادي في السيارة معه؟

هل الشيء المحرم الذي يُنتفع به يجوز بيعه مثل "الكولونيا" وغيرها ؟

أذن المؤذن في رمضان قبل الوقت بما يقارب ربع ساعة في مسجد، وذلك ظناً منه أن الوقت قد دخل، وقد أفطرنا على أذانه اعتقاداً منا بصحة الأذان في الوقت، إلا أنه اتضح لنا أنه أذن قبل الوقت، حيث لم يؤذن من المساجد حولنا سواه. ما يلزمنا في ذلك اليوم؟

رجل عنده مبلغ من المال وضعه في البنك، ثم أراد أن يأخذ هذا المال لأنه علم أن الفائدة ربا، فأخذ المال وقد ربح هذا المال مبلغًا، فما حكم هذه الفائدة ؟

مَنّىَ الله علي بالحج ولم أكن أتوقع هذه المنة العظيمة من الله، فأرجو إفادتي بكيفية شكر الله وحمده على ذلك ؟

أنا امرأة توفى زوجي فهل لي أن أصوم تطوُّعًا مثل صوم الاثنين والخميس وأهدي ثوابها إلى زوجي المتوفى ؟

هل يجوز لبس الأطفال الذكور مما يخص الإناث كالذهب والحرير أو غيره والعكس ؟

أثناء اطلاعي على موضوعات كتاب : (عقد الدرر في أخبار المنتظر) ، في بعض الروايات المنقولة عن علي بن أبي طالب أجدها على النحو التالي عن علي بن أبي طالب (عليه السلام) قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " يخرج رجل من أهل بيتي في تسع رايات" ما حكم النطق بهذا اللفظ أعني (عليه السلام) ، أو ما يشابهه لغير الرسول صلى الله عليه وسلم ؟

تواجهنا في المراكز الإسلامية وأثناء دعوة النساء الكافرات إلى الإسلام مشكلة تعلّق الزوجة بزوجها الكافر الذي لا يريد أن يسْلم ويصعب عليها أن تضحي بزواجها منه وخصوصا عندما يكون بينهما أولاد وزوجها حسن الخلق فيتغلّب حبها له ونحن نعلم أنّ المرأة الكافرة إذا أسلمت لا يجوز لها البقاء في عصمة الرجل الكافر لقوله تعالى : { لا هنّ حِلّ لهم ولا هم يحلّون لهنّ } فكيف نتعامل مع هذه المشكلة وهل يجوز أن نركز على إسلامها ونترك باقي الموضوع ؟