قاعدة تحرك القلوب إلى الله عز وجل.

كيف يُرد على هذا الكلام:
"الطريقة المثالية لتفيق ساعة استجابة الدعاء ساعة الاستجابة هي الساعة التي ولد فيها النبي صلى الله عليه وسلم. وهي الساعة التي يجتمع فيها أهل الديوان -والديوان يكون بغار حراء الذي كان يتعبد فيه سيدنا محمد صلى الله علية وسلم، وهذه الساعة تكون في الثلث الأخير من الليل و هي التي وردت فيها الأحاديث الشريفة: (ينزل ربنا كل ليلة عندما يبقى ثلث الليل الأخير فيقول من يدعوني فاستجيب له). كتب سيدى أحمد بن المبارك في ص 328 منة كتاب (الإبريز من كلام سيدي عبد العزيز الدباغ) رضي الله تعالى عنه: من أراد أن يظفر بهذه الساعة فليقرأ عند إرادة النوم: الآيات من 107 إلى آخر سورة الكهف و يطلب من الله أن يوقظه في الساعة المذكورة فإنه يفيق بإذن الله.[من كتاب مفاتيح الخير لترويح القلوب]
والآية مجربة حتى إن جماعة من الناس قرؤها دون أن يُعلِم كل منهم الآخر بذلك، وأفاقوا في ذات الوقت, وقد جربتها شخصياً و ليس من طبيعتي أن استيقظ من نومي ليلاً ولكني أفقت في ذات الوقت لمرات عدة. عسى أن ينفعكم ربي بهذه الفائدة. انشرها فقد تكون هذه هي الحسنة التي تقيك وتقيني عذاب النار".

عند الصلاة أشعر بخروج ريح أو نزول قطرة بول وأنا لست متأكداً من ذلك ولهذا أخرج من الصلاة أكثر من مرة للوضوء, فماذ أفعل؟

ما حكم الشرع في زواج المسيار؟ وما هي شروطه؟ وهل يصلح لفتاة لم يسبق لها الزواج وتكون صغيرة في السن؟

اعرف انه يجوز المسح على الجوارب فى الوضوء بعدة شروط منها
1- ان يكون سميكا
2- ان يلبس بعد طهارة مائية تامة
فهل الجوارب القطن الموجودة حاليا تعتبر سميكة حيث انها تسمح بوصول الماء الى القدم؟ و ما هو نوع المادة التى يمكن ان ترتدى فى هذه الحالة؟

امرأة ذهبت لشخص يرقي من الأمراض وهو في الأردن، وقد لا يكون عندها تصور عام عن هذا الشخص وحقيقته وهي تسأل عن حكم الذهاب إلى هؤلاء الذين يعالجون الناس، وماهي الضوابط الشرعية للذهاب للقرَّاء والراقين؟

اعتاد بعض الناس الحلف بالنبي صلى الله عليه وسلم في معاملاتهم، وأصبح الأمر عاديًا؛ فعندما نصحت أحد هؤلاء الذين يحلفون بالنبي؛ أجابني بأن هذا تعظيم للرسول، وهذا ليس فيه شيء؛ ما الحكم في ذلك‏؟‏

كنت من قبل أربع سنوات من الآن من الشباب الطيبين وملتزم بالصلاة والسنة ولكنني صاحبت جلساء سوء، وبدأت أترك هذا الطريق حتى أصبحت أتهاون في أداء الصلاة، وارتكبت إحدى المعاصي في نهار رمضان ، منذ حوالي ثلاث سنوات، وبدأت من العام الماضي أشعر بذنبي، ورجعت إلى ما كنت عليه بإتباع السنة وإقامة الصلاة، ولكن كلما تذكرت الذي عملته في نهار رمضان خاصة عند قيامي لصلاة الفجر حزنت وبدأت عيناي تذرف من الدموع. فأرجو من سماحة الشيخ توضيح ما يجب عليّ أن أفعله، هل هو صيام أم قضاء ؟

يلاحظ ضعف الهمة والفتور في طلب العلم, فما الوسائل والطرق التي تدفع إلى علو الهمة والحرص على العلم ؟

هل صاحب القرآن هو حافظه أم قارئه ؟

هل هناك حديث صحيح عن الرسول صلى الله عليه وسلم أنه من ترك صلاة الجمعة فإنه يجب على المسلمين أن يحرقوا بيته؟