بعض الأقوال التي أرجو من الشيخ أن يبين هل هي موافقة لعقيدة أهل السنة والجماعة، أم أن فيها شيئًا من الخلل‏:‏
1ـ قول بعض الناس‏:‏ ‏(‏إن عقيدة أهل السنة والجماعة أن العمل شرط في كمال الإيمان وليس شرطًا في صحة الإيمان‏)‏، مع أن من المعلوم أن الإيمان عند أهل السنة قول وعمل، وأنه لا إيمان إلا بعمل كما صرح بذلك بعض أئمة السلف‏.‏
2ـ قول بعض الناس‏:‏ ‏(‏إن الكفر المخرج من الملة هو الكفر الاعتقادي فقط، أما العمل فلا يخرج من الملة إلا إذا كان يدل على اعتقاد كالسجود لصنم مثلاً، فإنه يعتبر كفرًا لأنه يدل على عقيدة في الباطن لا لمجرد السجود فقط، ومثله سب الله أو الاستهزاء بالدين أو نحو ذلك‏.‏ فلا يكفر الإنسان بعمل مهما كان‏)‏‏.‏

اعتبار الثلاث طلقات بلفظ واحد طلاق بائن

إذا تم عقد الملاك بين رجل وامرأة واتضح أن هذه المرأة ما تصح لهذا الرجل وذلك قبل أن يدخل عليها فهل يكون فيه طلاق وعدة، أو لا؟

قد يكون وجود الأم للزوجة أصلح

أن الله يخلق عند ذلك

إذا كان موعد إخراج الزكاة هو شهر جمادى الأولى فهل لنا تأخيرها إلى شهر رمضان بغير عذر ؟

هل يصحُّ للمرأة أن تصلّي عند صورة في كتاب أو صحيفة، وإذا وضع شيء على الصُّورة أو أغلق الكتاب؛ فهل تصحَّ الصلاة‏؟‏

ما المقصود بقوله تعالى في سورة هود‏:‏ ‏{‏وَلاَ يَنفَعُكُمْ نُصْحِي إِنْ أَرَدتُّ أَنْ أَنصَحَ لَكُمْ إِن كَانَ اللَّهُ يُرِيدُ أَن يُغْوِيَكُمْ‏}‏ ‏[‏هود‏:‏ 34‏.‏‏]‏‏.‏

رتب الرسول صلى الله عليه وسلم أركان الإيمان في عدة أحاديث - خاصة حديث جبريل - بأنها‏:‏ الإيمان بالله، وملائكته، وكتبه، ورسله، واليوم الآخر، والقدر خيره وشره؛ فهل هنا حكمة معلومة من هذا الترتيب ‏؟‏

شاب يبلغ من العمر 26 سنة حنث في يمينه، وكان في السابق يعمل وانتهى دخله المالي، وحاليا ينتظر قبوله في وظيفة ثانية، ومصروفه يأخذه من أبيه. هل عليه أن يستدين كفارة اليمين أو ينتظر حتى يعمل ويقبض مالا حتى يدفع الكفارة، أم يصوم 3 أيام؟

فضيلة الشيخ تعلمون ما يعيشه الفلسطينيون من حصار وجوع وقلة الأدوية، فهل يجوز دفع زكاتنا لهم؟

إذا حاضت المرأة قبل الميقات أو وافق تاريخ سفرها نزول الدم معها، ماذا تفعل في هذه الحالة؟