سبق أن حجيت أنا وزوجتي حج تمتع وقمنا بجميع المناسك والحمد لله ما عدا السعي الأخير الذي مع طواف الإفاضة، فما الحكم في ذلك وماذا يلزمنا أنا وزوجتي مع العلم أنني هذه السنة حاج عن والدي، هل يمكنني عمل شيء عن الحجة الماضية مقابل تركي للسعي؟ 

 إذا خرج شباب أقوياء وليس معهم ضعيف ولا مريض من مزدلفة بعد منتصف الليل هل عليهم شيء في ذلك؟

بعد رمي الجمرة الكبرى حلقت عدداً من الشعر بدون علم وذلك قبل فك الإحرام فما الحكم؟

هل ورد فضل في وقت من الأوقات لزيارة المدينة النبوية؟ وهل ورد فضل لزيارتها بعد الحج؟

 نية الحج كانت مشروطة مشكلة ما ولم تنته هذه المشكلة ماذا عن الحج في هذه الحالة؟

نويت في رمضان أن أ حج لعام 1432هـ، وارتكبت معصية الزنا في أواخر ذي القعدة، علما بأنني بلغت من صديقي أنني لو فعلت معصية فسد حجي ونادم على معصية الزنا، فهل أحج؟
 

ما هي القضايا المستجدة في الحج؟
 

هل يجوز لي أن أقوم بأداء العمرة مرة كل شهر؟
 

أنا ذاهبة إلى الحج وأنوي التمتع ويظهر شعر في وجهي بسرعة، فهل بعد عمل العمرة يجوز أن أزيل الشعر قبل الحج؟
وشكراً.
 

ما حُكم تارك العمرة؟
 

احتلمت في آخر الليل، فاستحممت لكن لم يتوفر لدي سروال لتبديله، فما حكم الصلاة والصوم به. هل الصلاة جائزة أم لا. وهل الصيام جائز أم لا؟
 

قبل سنتين رجل داعبته امرأة أجنبية حتى أنزل لكن دون إيلاج في نهار رمضان، مع العلم أنه لم يرغب بذلك لكنه ضعف أمام إغرائها. وقد حصل ذلك مرتين، وفي إحدى المرتين أكل طعاماً لقناعته بأنه أفطر ذلك اليوم، وفي المرة الثانية لم يأكل. فما هي الكفارة؟ هل يصوم 120 يوماً مع اليومين اللذين أفطرهما؟ أم هل يكفيه صوم اليومين؟ وهل يجزيه إطعام 120 مسكيناً مع القدرة على الصوم؟ لكن لصعوبة الصوم في بلد أجنبي غير إسلامي قد لا يستطيع الصوم هذه المدة الطويلة بشكل متواصل وقد تنقطع فترة الصوم لسفر أو أعمال شاقة أخرى. أرجو إفادتي والدعاء له بقبول توبته وجزاكم الله خيراً.