هل من الجائز أن يأخذ المؤذن راتبا على الأذان، مع أنه لا يريده، ولو أخذ هذه الرواتب وجمعها، وبعد ماصار معه مجموع جيد من الفلوس التي جمعها من وظيفته بنى بها مسجدا.
ويعطيكم العافية.

استيقظت من نومي ليلة 17- 18 / 9 / 1407هـ مع الفجر، ولم استطع تمييز الخيط الأبيض من الأسود نظرًا لأن الهلال لم يغب والشرق والغرب متساوي بدون تمييز، والساعة حوالي أربعة ونصف وأنا من سكان مدينة بيشة، وكنت عطشان، فتناولت كوب ماء، ولكن اتضح لي أن أكثر المؤذنين قد أذنوا وأن الناس قد كفوا عن الأكل والشرب، فهل علي قضاء أو كفارة؟ 

هل يحق لشخص قاطع لصلة رحم أولاده أن يؤذن للصلاة؟.
 

إذا حاضت المرأة أثناء الصيام في النهار بعد الشروق، فهل تكمل صيامها وتقضي اليوم بعد رمضان؟ أم يجب عليها أن تفطر هذا اليوم ثم تقضي بعد رمضان؟
 

الفجر سنة والصبح فرض، لماذا يؤذن للسنة ولا يؤذن للفرض؟

ما حكم تعاطي البخاخة التي تعالج الأزمة الصدرية (الربو الشعبي) في نهار رمضان أو في الصيام مع العلم بعجز المريض عن أن يمارس أي نشاط  بدونها؟
 

كيف تحدد أيام العيد ؟
 

نلاحظ في المجتمع العربي والإسلامي أن هناك اختلافاً في شهر رمضان فيما يخص رؤية الهلال حيث إن كل دولة تصوم بمفردها وتفطر بمفردها مع العلم أن الصلاة واحدة والعبادة واحدة، فما هو الفرق في شهر رمضان؟
وشكرا.
 

نحن الآن في الهند لغرض الدراسة اليوم هو التاسع من ذي الحجة والوقوف بعرفة كان ثمانية من ذي الحجة بتاريخ الهند فالبعض يقول إن العيد هو اليوم وهو التاسع من ذي الحجة والبعض يقول غدا وهو العاشر من ذي الحجة إذن في أي يوم العيد؟

في شهر رمضان الماضي عام 1409هـ جاءني زوجي من عمله وعندما دخل البيت طلب مني أن أحضر له ماء ليشرب فلم أخبره بأنه صائم، ثم نظرت إليه لأتحقق هل هو صائم أم لا فاتضح لي أنه نسى أنه صائم فذهبت وأحضرت له الماء، وعندما شرب الماء تذكر أنه صائم فلامني وعاتبني لأنني لم أخبره بصيامه فشعرت بشيء من الخوف من الله على عملي هذا.

تعارفنا على قول (تقبل الله) والرّد بقول (تقبل الله منّا ومنكم صالح الأعمال) أو (حرماً) والرّد بقول (جمعاً) بعد نهاية كل صّلاة، وكذلك قول (كل عام وأنتم بخير) و(مبارك عيدكم) وغيرها عند التهاني للأعياد، وكذلك قول (عظّم الله أجركم) والرّد بقول (شكر الله سعيكم) عند العزاء، وكذلك قول (زمزم) والرّد بقول (أجمعين) بعد الوضوء، ماهو الهدي النبوي في العزاء والأعياد والدعاء للمصلّي والمتوضّي؟
 

من أفطر يومًا من رمضان هل تلزمه الكفارة؟