يلاحظ من بعض الرجال في المسجد الحرام أنهم يصفون خلف صفوف النساء في الصلاة المفروضة، فهل تقبل صلاتهم؟ وهل من توجيه لهم؟

ينهج بعض آباء الأطفال المعاقين نهجاً معيناً، وذلك بإيواء أطفالهم بمراكز المعوقين الداخلية، ما موقف الدين الإسلامي من هذا التصرف؟

ما الحكم في رجل قطعت قدمه في حادث وأصبح لا يستطيع ثنيها ويشعر بأنه يضايق الناس في صلاة الجمعة بمد رجله فهل له أن يصلي في بيته، علماً بأنه يصلي بقية الصلوات في المسجد؟

هل يجوز للنساء أن يتخذن لهن إمامة منهن تصلي بهن في رمضان وغيره‏؟‏

ما رأي فضيلتكم في قوم يصلون الجماعة في البيت؟

سُئلَ : عن صالحي بني آدم، والملائكة، أيهما أفضل ‏؟‏

ما درجة حديث: "صلاة بسواك تفضل سبعين صلاة بغير سواك"؟

هل الأفضل للإمام يوم الجمعة أن يُبَكِر للمسجد مثل بقية المبكرين من المأمومين أم أن الأفضل البقاء في البيت أو خارج المسجد حتى إذا دخل صعد المنبر ؟

هل يجوز أن يتولى الخطبة في الجمعة رجل ويتولى الإمامة فيها رجل آخر؟ أفتونا جزاكم الله خيراً.

سُئِلَ عَنْ عَرْضِ الأدْيَانَ عَنْدَ الْمَوْتِ‏:‏ هل لذلك أصل في الكتاب والسنة أم لا ‏؟‏ وقوله صلى الله عليه وسلم‏:‏ ‏‏"‏إنكم لتفتنون في قبوركم‏" ما المراد بالفتنة ‏؟‏ وإذا ارتد العبد والعياذ باللّه هل يجازى بأعماله الصالحة قبل الردة أم لا ‏؟‏

كانت لي أخت في الـ 18 من عمرها وكانت ملتزمة بتعاليم الإسلام وبأداء الفرائض وكذلك النوافل من صلاة وصيام، وكنت متعلقاً بها بشكل كبير وكانت من أعز وأقرب الناس إلى نفسي، تعرضت هذا العام إلى حروق في جسمها أودت بحياتها، وأنا حزين جدا عليها ولا تفارق مخيلتي أبدا وتحدوني نفسي إلى أن أقدم لها شيئاً يفيدها ولو بعد وفاتها، لذلك استفسر من حضراتكم عما إذا كان بوسعي أن أصلي وأصوم عنها ما قد يكون ناقصاً من فرائضها التي أدتها في حياتها ليكون جزءاً من وفائي لها، فما هو حكم الشرع في ذلك؟

أنا في مرحلة ترك النصرانية والدخول في الإسلام ، ومنذ 9 أعوام وأنا أرملة ، ولي ابن يبلغ من العمر14 عاما وبنت تبلغ من عمرها11 عاما ، وأعلم بأن علي النطق بالشهادتين ، لكن هل النطق بالشهادتين مطلوب أيضا من ابني وبنتي ؟