إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة

ما معنى السلفية ؟ وإلى من تنسب ؟ وهل يجوز الخروج عن فهم السلف الصالح في تفسير النصوص الشرعية ؟

بعض الأخوة الجالسين يسمعون عن الدعوة السلفية سماعاً ويقرؤون عنها ما يُكتب من قِبَلِ خصومها لا من قِبَلِ أتباعها ودُعاتِها ، فالمرجو من فضيلتكم –وأنتم من علماء السلفية ودعاتها– شرح موقف السلفية بين الجماعات الإسلامية اليوم.

أنا أجبتُ عن مثل هذا السؤال أكثر من مرة، لكن لا بد من الجواب وقد طُرِحَ السؤال، فأقول: أقول كلمة حقٍّ لا يستطيع أي مسلم أن يجادل فيها بعد أن تتبين له الحقيقة: أول ذلك: الدعوة السلفية، نسبة إلى ماذا؟ السلفية نسبة إلى السلف، فيجب أن نعرف من هم السلف إذا أُطلق عند علماء المسلمين: السلف، وبالتالي تُفهم ... أكمل القراءة
رؤية الكل

حكم المداعبة ونزول المذي أثناء الصيام

يا شيخنا الكريم: أنا متزوجة منذ أشهر قليلة وقد قمت أنا وزوجي ببعض الأمور التي تؤرقني، وهي: أن رمضان كان بعد الزواج بشهر واحد فحصل فيه الكثير من العناق والمداعبات بدون جماع، كما كنت أصوم القضاء في يوم ما وتحركت شهوتنا فقمت بمداعبة قضيب زوجي دون حائل، كما قام هو بمقدمات الجماع في كل جسمي باستثناء فرجي حيث كان عليه حائل ـ الملابس الداخلية ـ ثم قام بالإنزال على فخذي، كما تحركت شهوتي ونزل مني مذي، وأيضا كنت حائضا في آخر أيام حيضتي ولم يتمالك زوجي فنزع ملابسي الداخلية ووضع قضيبه على فرجي دون إيلاج واستمنى، كما أنه أدخل إصبعه في مهبلي ولم أمنعه من كل ذلك، كنت أظن أن المحرم في كل ما ذكرت هو الإيلاج فقط، ورغم ذلك كنت أحس بتأنيب الضمير بسبب التساهل في هذا الأمر، فهل أصبنا محرما يا شيخ؟ وما هي كفارة ما فعلنا؟ وهل ما فعلنا ينزع البركة من زواجنا ويؤثر على سعادتنا على المدى الطويل؟
وجزاكم الله خيرا.
 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فأما ما وقع في الصورة الأولى فلا يفسد به صومكما إن لم يكن خرج منكما أو من أحدكما المني، فإن كان أحدكما قد خرج منه المني نتيجة تلك المداعبات فقد فسد صومه.وأما الصورة الثانية: ففي فساد صومك هذا اليوم الذي كنت تقضينه خلاف والراجح أنه لا ... أكمل القراءة

حكم عبادات الشيعي الذي تاب

السلام عليكم أنا كنت شيعي لكن مررت في فترة كنت فيها معتدل يعني لم ارتكب اي من ماهو مخرج من الملة لكن مع ذالك الحمدلله اهتديت بشكل كامل للحق فأريد أن اعرف حكم العبادات التي كانت في تلك الفترة هل هي مقبولة ام لا؟ واذا كانت لا هل عليّ أن أعيد شيء منها؟ ومع العلم تلك العبادات كانت على الطريقة الشيعية وبارك الله فيكم

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ عَلَى رسولِ اللهِ، وعَلَى آلِهِ وصحبِهِ وَمَن والاهُ، أمَّا بعدُ:فالحمد لله الذي منّ عليك بالتوبة للإعتقاد الصحيح، نسأل الله أن يثبتنا وإياك على الإسلام والسنة،،ومن المقرر الثابت بالكتاب والسنة الصحيحة أن كل ذنب فيه وعيد، فإن لحوق الوعيد مشروط بعدم التوبة؛ ... أكمل القراءة

دعوت على والدي في لحظة غضب

السلام عليكم حصل اشكال بيني وبين ابي بخصوص خطيبي الذي بيني وبينه عقد قرآن ولم يتم الزواج حتى الآن و قد ظلمني فيه ظلما واضحا و اجبرني على ان اطلب من خطيبي الذي طلب الانفصال مني الرجوع وانا اعتذر عن شيء لم افعله بالرغم من رغبتي الشديده في عدم الزواج منه بعدما اتضحت فيه عيوب كثيرة جعلتني انفر منه نفورا شديدا وكانت حجة ابي الوحيدة ان لا يكون علي وسم مطلقه و هددني بالحرمان من عملي و اشياء كثيره ان لم اتزوج به ، و في ساعة غضب دعوت على أبي بكلمة "حسبي الله ونعم الوكيل" و انا ابكي بحرقه بعد فتره من الزمن و حين هدأ كلمني واخبرني انه مدرك لخطأه وان قراري صائب وانه يحبني و اعتذر و اخبرني انه سيدعمني في قراري واعتذرت منه و اخبرته ان هذا الامر اصبح طي النسيان لكن لا زال ضميري يؤنبني لأني دعوت عليه و أخشى ان يكون وقع عليه دعائي او أن يقع عليه مكروه مستقبلا انا نادمة ولا ادري ماذا افعل لا اريد ان يصيب ابي مكروه

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا بعدُ:فإن قول حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ هو تفويض الأمر لله، وإظهار التوكل عليه سبحانه، فهو نعم من توكل عليه المتوكلون وليس دعاء محضًا، و قالها الخليلان إبراهيم ومحمدٌ -عليهما الصلاة والسلام في ... أكمل القراءة

تبت و هاجس الفضيحة يعيق حياتي

السلام عليكم، كنت دائما اتصفح الفيديوهات الجنسية للواط و اشاهد مقاطع جنسية. كنت دائما عالقا بين انجذابي للفتيات و انجذابي للشباب. تربيت منذ صغري في جو انثوي في حين انني الذكر الوحيد في البيت. علما ان ليس لدي حركات انثوية و لا تصرفات مشابهة و انا رجل شكلا و جوهرا لكني احيانا منذ الصغر كنت اشعر بانجذاب للشباب. على كل حال، التزمت فقط في مشاهدة الفيديوهات و الاستمناء. الى حين بلوغي ال ١٦ تعرفت على شاب على احد مواقع التواصل الاجتماعي. كان حديثنا دائما عادي الى حين قال لي انه شاذ. لم افعل شيئا حيال هذا الامر و قلت له اني سوي و بقيت صديق له. مرة خرجنا سويا و عندها قبلني و قبلته على شفتيه. كنت حينها في صراع مع نفسي، اريد ان اعرف ما اذا كنت شاذا ام لا ! لكني لم اشعر شيئا و قلت له اني افضل الفتيات و انا فعلا افضل الفتيات. حظرته عن مواقع التواصل و محيت رقمه و توقفت عن التكلم معه لأنني خجلت من نفسي و خشيت ان يفضحني مع انه لم يكن بخاطره ذلك. هذه الحادثة كانت سببا لي في التوبة و لكن حتى الان ما زال ينتابني شعور الخوف من الفضيحة. انا اعلم اني لست شاذ و لكن اخشى ان يخبر احدا بالذي فعلته. مضت سنتين و ما زال شعور الخوف و الوسواس من الفضيحة يراودني. الوسواس كبير لدرجة اني اراقب صفحته دائما و ارى من يتابع و احاول ان ارى ان كان هناك متابعين مشتركين بيني و بينه و اخاف ان يكون هناك ناس مشتركة خوفا من ان يراني على صفحتهم و يخبرهم. الفعل الذي فعلته مخزي و لكني تبت و اصبحت سوي و نادم على هذا الفعل. سنتين مضوا و انا في هذا الهاجس و الخوف المستمر و اراقب صفحاته و متابعيه و من يتابع. هذا الهاجس منعني من احلامي و دمر حياتي. ما زلت حاظره على المواقع لأنني لا اريد ان اتكلم معه و اريد ان انسى فعلي و انساه لكن خوفي المستمر يعيقني. دائما اقرا القران و ادعي و لكن الهاجس يطاردني. لدرجة اني خائف من خطبة فتاة خوفا من ان تكون تعرف احدا يعرفه و يخبرها بالذي فعلته. ماذا افعل؟ هل ردة فعلي مبالغ فيها؟ هل هذه الهواجس صحيحة؟ هل يجب متابعة حياتي الجديدة السوية او اتكلم معه بعد سنتين من الحادثة و اعتذر ؟ افضل الا اتكلم معه اريده ان ينساني. لم اعد بشوشا و لا ضحوكا و افكر بكل شي الف مرة قبل فعله، لا اتحدث مع الناس و اتجنب تشكيل اصدقاء خوفا من ان يكونوا يعرفوه. لكني تبت! ساعدوني.

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَنْ والاه، ثم أما بعد:فاحمد الله الذي مَنَّ عليك بالأوبة إليه، ونسأل سبحانه أن يثبتنا وإياك على الحق حتى الممات.فلا شك أنك وقعت فريسة لوساوس الشيطان، فأوقع في المبالغة من خوف الفضيحة حتى أنساك الرجاء، فالله سبحانه وتعالى حكيم كريم جواد ما ... أكمل القراءة

حكم وتبعات الجشاء او التجشؤ في الاسلام

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته " منذ طفولتي تعلمت ان الحمد الله عند التجشؤ من باب حمد النعمة وكان أمر طبيعي مسلم به قبل فترة بدأت ابحث عن أمور الفقه والواجبات أكثر فوجدت كلام الشيخ ابن عثيمين عن انه لا يشرع حمد الله عليه واسلف العلماء أنه يجوز ومباح اذا كان لمعنى حمد النعمة الذي وقع في نفس العبد. ولكن بعدها سمعت بالصدفة ان حديث الاستدلال لابن عثيمين عن رسولنا عليه الصلاة والسلام ( كف عنا جشاءك ..) حديث ضعيف وقالوا حديث غريب من وجه حسن لذلك احترت في امري ماذا افعل؟ واصبح هذا الامر مثل الوسواس لدي عندما اتجشىء هل احمد الله ام انه من الاداب ولم يفعله الرسول ولا الصحابه .وانا درست بعلم النفس ان الواسواس لأمر يجعل عقلك تتخيل حدوثه معك كثيرا حتى يحدث فعلا كما هو حال أصحاب وسواس الصلاة وبطلان وضوئهم. اسف على الإطالة لكن أرجو أن اجد جواب مقيد بأدلة وأحكام لابت الأمر من اساسه ولتجف صحيفته باستقامة النفس على الصواب .

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا ... أكمل القراءة

ما يدركه المسبوق مع الإمام في الصلاة هل هو أولها أو آخرها؟

إذا دخل المسبوق مع الإمام في الصلاة، فهل يستفتح -بناء على أن ما يدركه معه أول صلاته- أم يؤخر ذلك لما يقضيه بعد سلام إمامه، بناء على أن ما يدركه معه آخر صلاته؟ أرجو إيضاح هذه المسألة لكثرة وقوعها.

هذه المسألة مما اختلف فيه العلماء. فالمشهور من المذهب -عند المتأخرين- أن ما يدركه المسبوق مع إمامه هو آخر صلاته، وما يقضيه بعد سلام إمامه هو أولها. ويروى ذلك عن ابن عمر، ومجاهد، وابن سيرين، ومالك، والثوري، وحُكي عن الشافعي، وأبي حنيفة، وأبي يوسف. ذكره في (الشرح الكبير) (1).واستدل أصحاب هذا القول ... أكمل القراءة

هل تطلق الزوجة المتبرجة

- السؤال الآول متزوج منذ 3 سنوات وانا وزوجتي دائماااااا فى خلافات كثيرا ما تكون غلطانة ولا تعترف بخطأها أبدااا والغريب أن أهلها يساعدوها ولا يعلموها الغلط والصح حتى لو كانت لا تسمع كلام زوجها او تبات عندهم دون موافقة زوجها زوجتي عنيدة لآكبر درجة ممكن تتخيلها لم أرى مثل ذلك قط سواء هي او أهلها وخلال تلك السنوات الثلاثة كل شهر او شهرين ع الآكثر تحصل خلافات ونعمل قعدة مع الكبار ونتكلم بالدين والدنيا والمنطق والعقل لكن دون فائدة بعد ذلك فماذا علي التصرف ؟ - السؤال الثاني من ضمن المشاكل الدائمة موضوع المكياج كانت تضع مكياج كثير جدا والآن تضع ما يسمي بالبودرة فقط وروج لون الشفاه ولكن فى اوقات كثيرة تضع تلك البودرة بكثرة عن غير المتفق عليه هل وضع المكياج الخفيف جدا سواء لإخفاء بعض عيوب الوجه او للظهور بمظهر جميل ليس لغرض أخر والعياذ بالله فهل هذا حرام وعلي ذنب ؟ وإن نصحتها كثيرا بذلك ولم تستمع لي فهل علي ذنب أيضا ؟ مع العلم انا قالت الطلاق قدام المكياج وأهلها يساعدونها بكل شئ لا يغلطوها أبدا أرجوا النصيحة والفتوي فإناي أخاف أن أحمل ذنب في كل مرة تخرج من البيت ؟

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فلا شك أن زوجتك قد وقعت في كبيرة من كبائر الذنوب بإصرارها على التبرج ووضع المكياج؛ وقد قال الله تعالى: {وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى} [الأحزاب: 33]، وقال صلى الله عليه وسلم: "المرأة ... أكمل القراءة

صوم مريض الأمعاء

 قدر الله علي بمرض الأمعاء، وأجريت لي خمس عمليات نتيجة قرحة في المعدة واشتد بي المرض وأقمت في المستشفى زمنًا طويلاً، وقد أقبل رمضان أيضًا ولم استطع قضاء ما فات ولا صيام شهر رمضان الحالي 98هـ فأرشدوني. 

 إذا كان الواقع كما ذكرت من اشتداد المرض بك واستمراره، وأنك لا زلت تحت العلاج، وأنك تجد من نفسك عدم القدرة على الصوم، وقد أمرك الدكتور بعدم الصيام - فلا حرج عليك في عدم الصيام، وقد يكون الفطر واجبًا عليك؛ لشدة المرض وضرورتك في العلاج إليه، وعليك إذا شفاك الله وقويت على الصيام أن تقضي الأيام ... أكمل القراءة

الحكمة من استغفار إبراهيم لأبيه

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:لماذا دعا سيدنا إبراهيم الله ان يغفر لأبيه في قول الله تعالى "رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ (41)ابراهيم"و هذه الايه بعد اعتزال سيدنا ابراهيم عن قومه لان الاية رقم ٣٩ في سورة ابراهيم تقول "الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي وَهَبَ لِي عَلَى الْكِبَرِ إِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ ۚ إِنَّ رَبِّي لَسَمِيعُ الدُّعَاءِ" بعد ما تبين أنه مات كافرا و تبرأ منه في قال الله تعالى "وَمَا كَانَ اسْتِغْفَارُ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ إِلَّا عَن مَّوْعِدَةٍ وَعَدَهَا إِيَّاهُ فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لِّلَّهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ ۚ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ لَأَوَّاهٌ حَلِيمٌ (114)التوبة"

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فإن استغفار خليل الرحمن إبراهيم عليه السلام لأبيه ووعده به قبل أن يعلم عاقبة أبيه، ولأن الله سبحانه لم يكن قد نهاه عنه، فلما تبين أنه من أصحاب النار وأنه عدو لله، وسيموت على الكفر، ولم ينفع فيه الوعظ ... أكمل القراءة

ترك صيام رمضان بدون عذر

تركت امرأة صيام ثلاثة أيام من رمضان عام 1396هـ بلا عذر، بل تهاونًا، فما حكم الله في ذلك وماذا يلزمها؟ 

إذا كان الواقع كما ذكر من فطرها ثلاثة أيام من رمضان تهاونًا لا استحلالاً لذلك فقد ارتكبت إثمًا عظيمًا وذنبًا كبيرًا بانتهاكها حرمة رمضان، فإن صيامه ركن من أركان الإسلام لقوله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ ... أكمل القراءة

الضوابطُ الشرعيةُ للإهداء وقبول الهدية

تبادلُ الهدايا جزءٌ من النظام الاجتماعي، فما هي الأحكام المتعلقة بالإهداء وقبول الهدايا؟ 

أولاً: التهادي بين الناس أمرٌ مرغبٌ فيه شرعاً وعادةً، قال تعالى: {وَإِنِّي مُرْسِلَةٌ إِلَيْهِم بِهَدِيَّةٍ فَنَاظِرَةٌ بِمَ يَرْجِعُ الْمُرْسَلُونَ. فَلَمَّا جَاء سُلَيْمَانَ قَالَ أَتُمِدُّونَنِ بِمَالٍ فَمَا آتَانِيَ اللَّهُ خَيْرٌ مِّمَّا آتَاكُم بَلْ أَنتُم بِهَدِيَّتِكُمْ تَفْرَحُونَ} [سورة ... أكمل القراءة
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
9 محرم 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً