إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)

طلب فتوى

إذا كان معي في العمل شخص لا يصلي، وقد حاولت معه كل المحاولات، ولم أستطع، فماذا يجب ...

إذا كان معي في العمل شخص لا يصلي، وقد حاولت معه كل المحاولات، ولم أستطع، فماذا يجب عليّ تجاهه؟
إذا قمت بما يجب عليك من النصيحة فإنما إثمه على نفسه، وأنت لم تجتمع به في بيتك حتى تقول: إن هذا إكرام له، ولم تجتمع في بيته أيضاً حتى تقول: إن هذه إجابة دعوة له، وإنما اجتمعت به في مكان عام له ولغيره، ولكنني أحثك على أن تواصل نصيحته، فلعل الله أن يهديه فتكون سبباً في هدايته، وقد قال النبي صلى الله ... أكمل القراءة

ما حكم من يؤدي الصلوات في جماعة دون صلاة الفجر؟

ما حكم من يؤدي الصلوات في جماعة دون صلاة الفجر؟
هو آثم بتركه أداء صلاة الفجر مع الجماعة، ويجب عليه أن يتوب إلى الله، وأن يؤدي صلاة الفجر مع الجماعة، ويُخشى على من هذه حالُه من النفاق، لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "أثقل الصلوات على المنافقين صلاة العشاء وصلاة الفجر، ولو يعلمون ما فيهما لأتوهما ولو حبواً" ... أكمل القراءة

هل صيام الأيام البيض يلزم أن تكون ثلاثة أيام؟

هل صيام الأيام البيض لابد أن تكون ثلاثة أيام كاملة، أم لو صام يومين من البيض يحصل له الأجر كاملا؟

 

من صام يومًا فإنه يرى أن يكتب له أجرها، ثبت في الحديث الصحيح عنه عليه الصلاة والسلام، من حديث أبي أمامة عند النسائي بإسناد صحيح أنه سئل عن الصوم أو عن العمل أو نحو ذلك، قال: «عليك بالصوم فإنه لا عدل له» (1).وجاءت الأحاديث كثيرة بالمتواترة، من جهة التواتر المعنوي، في فضل الصوم، ... أكمل القراءة

من استنكحه الشك في السهو ومن لم يستنكحه

أعاني منذ فترة من الوسوسة والشك في الصلاة وقد سمعت أن المستنكح هو الذي يداومه الشك ولو مرة في اليوم يبني على الكمال أما من يأتيه الشك كل يومين مثلا لا يعتبر مستنكحا ويبني على النقصان، وأنا يأتيني الشك في الصلاة من وقت لآخر لكنني لا أبني على النقصان لأنني أشعر دائما أن هذا الشك لا وجود له، إذ لو وجد لاكتشفته في موضعه لا أن يأتيني الشك في الركعة الموالية مثلا وأشعر في كثير من المرات أنني قمت بما شككت فيه، مع ذلك أشعر بعدم ارتياح بعد الفراغ من الصلاة فأقوم بإعادتها حتى وإن حاولت تجاهل الأمر وغالبا ما يكون هذا الشك مفتاحا لشكوك في صلوات بعدها أتجاهل فيها كذلك الشك ولا أقوم بسجود بعدي ويبقى ذلك الشعور بعدم الارتياح قائما وسبب عدم قيامي بالسجود البعدي أنني قرأت فتوى لأحد الشيوخ الأجلاء(من غير المذهب المالكي المتبع لدينا): يقول فيها إن الموسوس وأيضا الذي يشعر بأن شكه وهم يكمل صلاته ولا شيء عليه، لقد بقيت متذبذبا بين الرأيين فتارة أتّبع قول الشيخ لأنني أظنه صائبا لكن أبقى غير مرتاح وأقول في نفسي هل أكون لفقت في صلاتي بأن اتبعت أكثر من مذهب في نفس العبادة وحتى إن أبعدت هذه الفكرة من بالي يبقى شعور الضيق وعدم الارتياح إلا في بعض الحالات، وتارة أتبع ما سمعته من شيوخ في مدينتي وأقر أنني أشعر عادة ببعض الارتياح رغم أنني أخشى أن يكون ما فعلته زيادة في الصلاة من أجل شك المرجح بطلانه، هل أستطيع اتباع ما سمعته من شيوخ مدينتي في البناء على النقصان عندما يأتي الشك بعد أيام والسجود البعدي والبناء على الكمال عند تواتره رغم ترجيح بطلان الشك عندي أم على اتباع الفتوى الأخرى؟ جزاكم الله خيراً، وشكراً.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فاستنكاح الشك هو أن يأتي الشخص كل يوم ولو مرة، وحكمه هو ما قاله المواق في التاج والإكليل نقلاً عن الرسالة: من استنكحه الشك في السهو فليله عنه، ولا إصلاح عليه، ولكن عليه أن يسجد بعد السلام. انتهى.وأما من يأتيه الشك ... أكمل القراءة

من شك في ترك تكبيرات الانتقال هل يسجد للسهو

لا أستطيع أن أتذكر هل أديت تكبيرات الانتقال في الصلاة أم لا فأسجد للسهو في كل صلاة، هل فعلي صحيح؟ أم يجب علي إغفال سجود السهو؟.

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإن تكبير الانتقال سنة لا تبطل الصلاة بتركه عمدا ولا سهوا، على قول الجمهور من الشافعية والمالكية والحنفية، ويرى الحنابلة أنه واجب تبطل الصلاة بتركه عمدا ويسجد لتركه سهوا، لكنهم اختلفوا ـ أي الحنابلة ـ في من شك في ترك واجب ... أكمل القراءة

زواج المتعلق بالرضاع

السلام عليكم زوجتي ارضعت ابنت اخوها مع ابنتي مرتين، هل يجوز لابني الزواج من ابنت خاله التي رضعت مع اخته الصغرى مرتين افيدونا جزاكم الله خيرا وياحبدا بما تنص به المداهب الاربعة مشكورين مسبقا

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا بعدُ:فقد أجمع الأئمة على أنَّ حُرمة الرَّضاعة تَثبتُ بِخَمس رضَعاتٍ فصاعدًا، واختلفوا فيما دونَها؛ فذهب الحنفيّة والمالكيّة إلى أنّ قليلَ الرّضاع وكثيره يحرِّم، وإنْ كان مصّةً واحدةً، وهو رواية عن أحْمد وكثيرٍ من ... أكمل القراءة

من غلبته الوساوس حتى ترك الصلاة

بسم الله الرحمن الرحيم

يا شيخ، أنا من عائلةٍ عانتْ ما عانت من التفكُّك الأسري بِشكلٍ لا يَحتمِلُه العقل، ولا تستوْعِبُه الجبال لثقَلِه، المهمُّ أني في البيت بعد قرابة التَّاسعة عشر من عمري اتَّجهت إلى الصَّلاة - والحمد لله - فالتزمتُ التزام المساجِد الرَّائعة حتَّى إني في خلال أشهر قليلة أصبحت أدعو أصدقائي إلى الخير والصَّلاة.

لكن ظروف بيتِنا التَّعيسة حالت دون إكْمال مسيرتِي، وبدأتُ بالتَّقاعُس عن المسجِد، وأنا بين رجوع إلى المسجِد وإخفاق، وصعود إيماني وانتكاسة، واستمرار وانقطاع، وهكذا.

حتَّى استفحلتِ المسألة وأصبحتُ بسبب ظرفي القاسي تاركًا للصَّلاة، وقمتُ بتأخيرها وقضائها فيما بعد؛ لكنِ استمرَّت الظُّروف المؤلمة حتَّى تركت الصَّلاة نهائيًّا، ثمَّ رجعتُ بانطلاق شديد فرجعْتُ أصلِّي، فدخلتُ الكليَّة، ومع رغْم الاختلاط الموجود في كليَّات العِراق بقيت محافظًا على ديني، واستمْتَعتُ بإيماني حتَّى تلاشتِ القوَّة الإيمانيَّة، وعُدت تاركًا للصَّلاة وجاهِزًا للمنكرات، ومن صعود إيماني والتزام إسلامي إلى هبوط ساقط وقبيح، وهكذا.

الأدْهى والأمرُّ هو أنِّي بعد فترات عند سماع القرآن أتلفَّظ في قلبي بكلِمات قبيحة جدًّا جدًّا جدًّا، حتَّى تطوَّرت المسألة وقُمْتُ أستضْعِف الآيات القُرآنيَّة وأُكَذِّبها وأكفر في قلبي فقط؛ لكن مع عدم رضاي عن هذِه القضيَّة الَّتي يندى لها الجبين، وعند قراءة القرآن أو سماعه أتكلَّم عن الله بأمور حسَّاسة.

وأصبح الشَّك بذات الله مُسَيْطرًا عليَّ حتَّى كرِهْتُ سماع القُران، ومع كل هذا ازدادت هُمومي وكثُرت دُيوني، وازددتُ بعدًا عن الله، حتَّى نفسي نسيتها، وكثرت مصائبي ومتاعبي، حتىَّ اكتشفتُ من خِلال قراءتي للقُرآن أني (أُفتن في كلِّ عامٍ مرَّة أو مرَّتين) وللأسف الشَّديد جدًّا جدًّا جدًّا جدًّا.

إن آيات المُنافِقِين تنطبِق عليَّ في كثيرٍ من الأحْوال، لكنِّي لم أستسلِم؛ بل دائمًا أدْعو الله - عزَّ وجلَّ - أن يهديَني لصِراطِه المستقيم.

فكنتُ أسعى جاهدًا في الدُّعاء، حتَّى إنِّي أظلُّ للصَّباح الباكر أدعو الله وأناجيه أن يُخَلِّصني من الشَّكِّ في جلالِه العظيم، وأن يهديني للصَّلاة؛ لكن لا أعلم هل الله - سبحانه - لا يُريد أن يهْديني، لا أعرف.

مع العلم أنا أحب أن أعمل الخير للآخَرين دائمًا، ويرتاح بالي حين أخدم كلَّ واحد يأْتي يريد المساعدة، وتذرف دموعي على أي حالة إنسانيَّة، وقلبي من النَّوع الذي يرْضى ويُسامح، حتَّى مع أعدائي وأنا أفتخِر أنِّي طيِّب القلْب؛ لكن هذا لا ينفع بدون رِضا الله - عزَّ وجلَّ.

وأنا الآن أعمل على سماع القرآن لينظُر الله لي بعيْنِ الرَّحمة، ويلتفِت بِرحْمته الواسِعة لكي أعالج عقيدتي الفاسدة للأسف، بكلامِه العظيم العظيم العظيم.

أريد تغْيير حياتي من الِجْذر أرْجوكم ساعدوني.

أريد أن أؤمن بالله على مراد الله، وعلمه، وحكمته، وليْس على هواي وعِلْمي المَحْدود والفاسد.

هل هُناك توْبة من خلال الاعتِقاد الفاسِد الَّذي رافَقني سنينَ طويلة؟

وما هو الحلُّ الشَّافي لِهذه الحالة؟

وهل أستطيع أن أصلِّي وأستمر وأستمر وأستمر؟

أريد بحقٍّ أن يلتفِت لي الله - عزَّ وجلَّ - وأن يُسامِحَني، وأريد أن أمارِس حياةً جديدةً قريبةً من الله، وبعيدة عن الكُفْر.

أريد ردًّا مُقنعًا وعلميًّا حتَّى وإن كان جارحًا، أنقذوني، أنقذوني.

أنقذوني، أنقذوني، أنقذوني قبل أن يُوافيَنِي أجلي وأنا على هذِه الحال.

والسَّلام عليْكم ورحْمة الله وبركاتُه.

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فإن ما ينتابُك عند سماع القُرآن، فهو وسوسة من الشَّيطان يُلقيها في قلبك ليفسد عليْك دينك، ويصْرِفَك عن الحقِّ، وقد جرى هذا للصَّحابة - رضْوان الله عليْهِم - فعن أبِي هُرَيْرة - رضِي الله عنْه - قال: جاء أُنَاس من ... أكمل القراءة

القول الراجح فيما يفعل المأموم إذا قام الإمام للخامسة سهوا

يقول شخص عن فتوى قيام الإمام للخامسة وعدم جواز متابعة الإمام فيها بأنها خطأ، ولا دليل للعلماء فيها وقال يجب متابعة الإمام ودليله حديث: إنما جعل الإمام ليؤتم به... وحديث الإمام ضامن، فما رد فضيلتكم على هذا الشخص؟

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فالقول المشار إليه قد ذهب إليه بعض الحنابلة، فأوجبوا متابعة الإمام في الزيادة، وعللوا ذلك باحتمال أن يكون نسي ركنا، فلا يبطل يقين وجوب المتابعة بالشك في الزيادة، وقد يقوي هذا فعل الصحابة ومتابعتهم النبي صلى الله عليه وسلم في الخامسة ... أكمل القراءة

كيف نجمع بين حديث عائشة أن رسول الله لم يصم عشر ذي الحجة وبين أحاديث استحباب صيامها؟

قرأت على موقعكم العديد من الفتاوى التي تحث على صيام العشر الأُول من ذي الحجة، وأن ذلك من السنة، لكني - أيضاً - قرأت حديثاً عن عائشة رضي الله عنها هذا نصه: وحدثني أبو بكر بن نافع العبدي، حدثنا عبد الرحمن، حدثنا سفيان، عن الأعمش، عن إبراهيم، عن الأسود، عن عائشة رضى الله عنها: "أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم لَمْ يَصُمِ الْعَشْرَ‏" (أخرجه مسلم (2847).

فهل يعني هذا أن صيام العشر من ذي الحجة لم يكن أمراً معلوماً لدى بعض الصحابة منهم عائشة، أم إنه صلى الله عليه وسلم كان يصومها أحياناً، ويفطرها أحياناً؟‏

الحمد لله.استحباب صيام التسع من ذي الحجةيستحب صيام الأيام التسعة الأولى من ذي الحجة، وعلى ذلك جماهير أهل العلم؛ لما روى ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «مَا مِنْ أَيَّامٍ الْعَمَلُ الصَّالِحُ فِيهَا أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ مِنْ هَذِهِ الْأَيَّامِ يَعْنِي ... أكمل القراءة

حكم صلاة من يجهل أن الوضوء ينتقض بشيء معين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، كنت لا أدري أن الصلاة تنقض بخروج ماء الاستنجاء من مكان معين، و قد صليت صلاة يغلب على ظني أني صليتها كذلك، و ربما صليت صلوات أخرى بهذه الحالة. هل يجب علي الإعادة، علما بأني مع مذهب من يقول أن من كان يصلي جنب جاهلا بالحكم فلا إعادة عليه؟

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا بعدُ:فلم يظهر لنا مراد السائل من قوله (الصلاة تنقض بخروج ماء الاستنجاء)، ولكن جاءت الشريعة الإسلامية السمحة بأن الحكم الشرعي لا يثبت في حق المكلفين إلا بعد البلاغ، وأن من كان جاهلاً ببعض فروع الشريعة أو لم يبلغه ... أكمل القراءة

حكم إلقاء السلام على المسيحي والرد عليه

هل يجوز إلقاء السلام على المسيحي؟

المسيحي لا يبدأ بالسلام، وهكذا بقية الكفرة؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: «لا تبدأوا اليهود ولا النصارى بالسلام» ، ولقوله صلى الله عليه وسلم: «إذا سلم عليكم أهل الكتاب فقولوا: وعليكم».فإذا كان اليهود والنصارى لا يبدؤون بالسلام، فالكفار الآخرون كذلك من باب أولى، فالوثني ... أكمل القراءة

حكم من أخطأ فى قسمة الميراث ولم يعدل

والدي توفي قبل أسبوع ونحن سبعة أولاد وثلاثة بنات ووالدتنا حفظها الله، وترك لنا منزل العائلة وأراضي و مجمع طبي وتجارة في المقاولات وكان والدي زوَّج الذكور، واشترى لهم سيارة وأعطاهم بعض المبالغ المالية للدراسة، وكتب عليه وقال هذه وكالة عليك، لابد تعيدها لكي أعدل بينكم، قد يكتب والدي رحمه الله مبالغ كنا لا نطلبها منه، بل هو يغصبنا عليها لحاجتنا أو لشفقته علينا، وكان كتب عليه السيارة التي اشتراها لي، من دون علمي ولم أطلب، ولم أطلبها منه، ذكر لي بأنها هدية زواجي، وفي ذلك الوقت كان الاثنين من إخواني مقتدرين، دفع والدي مبلغ أكثر مئتين ألف، وقبل وفاته بشهر واحد تقريبًا، ذكر أن لكل واحد منا مائة ألف فقط والبنات خمسين ألف، واشترى عمارة ذات شقق مستأجرة في الدمام، وكتبها باسم والدتنا، وقبل وفاته بشهرين بدأ ببناء أرض من الأراضي في الأحساء، وقال هذه سأكتبها باسم البنات ووالدتكم فقط، وقد اشتراها بمائتين وثمانين ألف، لأني نويت أعطي الأولاد مائة ألف، لكل واحد فهذه بتلك، ولم أعطي البنات الأرض، وقد توقف البناء فيها وهي على القواعد فقط، وأن والدتي ستكمل أرض البنات من أموال المجمع الطبي وبيت الدمام، ثم تكون لها وللبنات فقط، هذا هو الحال، والأن تذكر والدتي أن الوضع سيكون مثل ما كان مع والدي، فهل هذا صحيح وإن كان غير ذلك فما الصواب، وهل على والدي شيء إن أخطأ في القسمة أو لم يعدل؟ وهل يرفع الله عنه إن أصلحنا أخطاؤه؟

 

أسال الله أن يغفر لنا ولميتكم وعموم المسلمين، الحاصل أن أباهم كان يعطيهم عطاياته في حال حياته، وكان تارة يقول هذا المال لك ويرجع ويقيده أنه سوف يرجع وقت الحاجة وربما أعطاهم شيئًا من المال وألزمهم به، ولا يسأل الرجوع ولا يقول سوف ارجع فيه، فهو يختلف الحال، وكون الإنسان يعطي أولاده شيئًا من المال من ... أكمل القراءة
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
15 محرم 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً