إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة

أحكام تكفير المعين

- الأول: هل نطلق كلمة مشرك على شخص يعبد القبور ويسأل أهلها المطر والولد من دون الله، إذا بينت له التوحيد ودعوته إليه؟ وما الدليل على ذلك؟ وهل من يعبد البدوي أو يطوف بقبره يعتبر مشركاً، خصوصاً أن الدعوة إلى التوحيد أصبحت منتشرة؟
- والثاني: كثيراً ما نسمع العلماء يقولون: لا يكفر المعين إلا إذا توفرت الشروط وانتفت الموانع، فما هي تلك الشروط والموانع؟
Audio player placeholder Audio player placeholder

الكتب التي ألفت في تكفير المعيّن

هل يوجد كتاب تكلم عن تكفير المعين بوجود الشروط وانتفاء الموانع؟
Audio player placeholder Audio player placeholder

لا يقام مسجد على أرض مغصوبة

الموضوع: نرجو أن تفيدونا بفتوى شرعية بشأن بناء مسجد على أرض مصادرة (أرض مغتصبة).
صاحب السماحة والفضيلة أرفع لسماحتكم ولفضيلتكم الموقرة سؤالي التالي ألا وهو :- إنني ابن لعائلة هاجرت من قرية ميعار قضاء عكا ولجأت إلى مدينة عكا عام 1948 وتمت مصادرة أراضيها والاستيلاء عليها من قبل ما يسمى في ذلك القيم على أموال الغائبين، إلا أنه وفي عام 1963 تمت عملية مبادلة بين عائلتي وما يسمى دائرة أراضي إسرائيل، وتم تعويض عائلتي بالشيء القليل (نسبة لا تتعدى العشرة بالمائة من الأرض المغتصبة) من أرض زراعية بديلة تقع في مشارف قرية أخرى تدعى قرية الجديدة، ومع مرور الزمن وتزايد تعداد سكان القرية وحاجتها لتوسيع منطقة نفوذها تم عام 1998 وضع خارطة هيكلية من قبل المجلس المحلي ودائرتي أراضي إسرائيل والتنظيم والبناء لتحويل الأراضي الزراعية إلى أراض للبناء، ومن ضمنها الأرض المبادل عليها مع عائلتي والمستفتى بشأنها، إلا أن المجلس المحلي ودائرتي أراضي إسرائيل والتنظيم والبناء قاموا بسلخ ما يقارب الخمسة دونمات (اغتصاب ومصادرة) بحجة حاجة القرية لأراضي بناء معدة للمصالح العامة، لكن عائلتي قامت بالاعتراض على هذه المصادرة لكونها تسبب الضرر البالغ لها وللأرض المحاذية (للطريق) الشارع العام الذي يحيي الأرض وما زلنا في مراحل بحث الاعتراض من الناحية القانونية، لكنه وفي الآونة الأخيرة علمت عائلتي أن رئيس السلطة المحلية ومهندسيها قاموا بالاتفاق مع شخص على بناء مسجد على هذه القطعة المغتصبة، عندها قمت بالتوجه إلى المجلس المحلي لاستيضاح الأمر من رئيس السلطة المحلية، فطلب مني الموافقة على البناء وإنني لأستغرب طلباً مثل هذا، وعليه فإنني أتوجه لسماحتكم وفضيلتكم ملتمساً منكم إفتائي بفتوى شرعية بهذا الشأن وهل يجوز من الناحية الشرعية بناء مسجد على أرض مغتصبة من مالكيها ورغماً عنهم، آملاً من الله وراجياً من سماحتكم الاستجابة لطلبي بإعطائي فتوى شرعية بالشأن المُستفتى به ولكم جزيل الشكر سلفاً، تحريراً في يوم الأحد  (15) رمضان لسنة 1425هـ الموافق لتاريخ 27/10/2004 م.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:فغصب الأرض حرام ولو كان لبناء مسجد عليها. فقد روى البخاري ومسلم وأحمد وغيرهم من حديث عائشة رضي الله عنها أنها قالت: قال صلى الله عليه وسلم: «من ظلم قيد شبر طوقه الله من سبع أرضين». وفي ... أكمل القراءة

قراءة القرآن أو إلقاء موعظة قبل صلاة الجمعة

يوجد مسجدان أحدهما يقرأ القرآن قبل صلاة الجمعة والآخر يقرأ في كتاب رياض الصالحين قبل صلاة الجمعة بأي مسجد تنصحوننا أن نصلي صلاة الجمعة.

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فقراءة القرآن بصوت عال قبل صلاة الجمعة لا ينبغي فعلها لعدم ورود ذلك عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا عن أحد من صحابته، ولما قد يترتب عليه من مفاسد.ولكن وجود ذلك لا يمنع من الصلاة في ذلك المسجد.إلقاء كلمة وعظية أو تدريس ... أكمل القراءة

هل يجوز تخفيف الشارب بالماكنة كثيراً؟

هل يجوز تخفيف الشارب بالماكنة كثيراً؟
ورد في الشارب أحاديث كثيرة، منها قوله صلى الله عليه وسلم: "جزوا الشارب"، ومنها: "قصوا الشارب"، ومنها: "أنهكوا الشارب"، وأشدها الإنهاك وحلق الشارب لا يجوز، وحلقه في الشرع أشد من حلق اللحية، لذا قال الإمام مالك: (حلق الشارب مُثْلَة يعزر فاعله)، أي يضرب ويهان، وفيه تشبه بالنساء. أما تخفيف الشارب ... أكمل القراءة

هل يشترط معرفة أصل سعر السلعة عند التقسيط؟

أريد أن أشتري سلعة بالتقسيط، فهل يلزم أن أكون على علم بالسعر الفوري أم يمكن أن أشتري السلعة دون علم السعر الفوري؟ وجزاكم الله خيراً.

Video Thumbnail Play

صليت مع إمام يسرع ولم أستطع قول الذكر بين السجدتين

صليت مع إمام، فكان إذا جلس بين السجدتين فما أرفع رأسي وأجلس حتى يسجد مرة أخرى، فما أستطيع ذكر الذكر الوارد (اللهم اغفر لي اللهم اغفر لي)، هل صلاتي صحيحة؟ وهل الذكر الوارد بين السجدتين سنة أم واجب؟

Audio player placeholder Audio player placeholder
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
6 صفر 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً