إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة

إذا أختلفا الزوجان بعد مدة بسيطة من الزواج

إذا أختلفا الزوجان بعد مدة بسيطة من الزواج فما الذي يجب على المرأة إرجاعه للزواج؟

Video Thumbnail Play

زوجة المقصر في الصلاة.. مصاحبة أم متاركة

أنا متزوجة من سنتين من ابن عمتي وقبل الزواج كنت أتمنى الزواج منه جداً ولكني اكتشفت أنه مقصر إلى حد ما في الصلاة ففى بعض الأيام يجمع صلاتين كما أنه يستمع أحيانا إلى الأغاني وهو ما أرفضه لأنني على قدر من التدين ولله الحمد ولدي ابنة وأخاف أن يظل هكذا فتتأثر به وعندما أكلمه يقول لي لحظة ضعف كما أحس أنه يتضايق من كثرة النصيحة وأنا مازلت أحبه وأرغب أن يكون زوجى فى الجنة بإذن الله وأحيانا أقرر فى الانفصال عنه وأنا أدعو الله أن يقر عينى به، فماذا أفعل فأنا أبكي كثيراً لأني خائفة عليه أن يموت وهو يسمع أغاني، هو لا يسمعها كثيراً دلوني هل أطلب الطلاق أم ماذا؟

خلاصة الفتوى: تأخير الصلاة عن وقتها من أعظم المحرمات، وإذا لم يفد النصح في زوجك فالذي ننصح به هو طلب الطلاق منه.الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: إن تأخير الصلاة عن وقتها بحيث تكون قضاء من أعظم المحرمات والوعيد فيه شديد، فقد فسر العلماء قوله تعالى: فَخَلَفَ مِن ... أكمل القراءة

أكثر ما يحزن الشيطان رؤية المؤمن ساجدا لله

عندي من الخير إلا ثلاثة أمور وكل أعمالي سيئات، فقمت من الليل فزعا وقمت أصلي ركعتين فلم أستطع من الخوف، ومن يومها وأنا أحافظ على الصلاة محافظة شديدة، ولكن حصل عندي مشكلتان:
1- الخوف والقلق النفسي فعندما يدخل الليل أخاف خوفا شديدا، وتدخل علي الوساوس أني لو رجعت على حالتي السابقة من ترك الصلاة لكان أفضل، فأنا لا أرتاح نفسيا بعدما صرت أصلي فلا أدري هذا من الشيطان أم من ماذا؟
2- أخاف من القبر خوفا شديدا، لا من هوله وعذابه كما يخاف المؤمنون ولكن من أن يخرج علي الأموات وما شابه ذلك، فلا أستطيع زيارة المقبرة خوفا. أفيدوني ماذا أفعل؟ 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:   فقد سعدنا برجوعك إلى الله والاستقامة على الصلاة والمحافظة عليها، وحزنا على ألمك النفسي وقلقك، فنسأل الله أن يفرج عنك، وجوابا على أسئلتك نقول:ما يحدث لك من قلق نفسي ليس سببه الصلاة بل الصلاة قرة عين المؤمنين ومن أعظم ... أكمل القراءة

ليس لمسلم عذر في ترك الصلاة ما دام عقله عنده

أنا فتاة في الثانية والعشرين من العمر، مشكلتي هي أني لا أصلي إلا نادرا مع أني أخاف أن أموت وأنا لا أصلي، لكنني أنسى مع كثرة العمل، لأنني أعمل في مستشفى وفي أغلب الأوقات يكون عدد المرضى كثيرا فيومي يكون مليئا فأنسى الصلاة وأحيانا أتكاسل عن تأدية الصلاة.
فماذا أفعل، انصحوني؟

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فنسأل الله أن يهديك ويتوب عليك، فإن ترك الصلاة وإضاعتها ذنب عظيم، ومنكر جسيم، بل قد نقل ابن القيم في أول كتاب الصلاة إجماع المسلمين على أن تعمد ترك الصلاة الواحدة حتى يخرج وقتها أعظم من الزنى والسرقة وشرب الخمر وقتل النفس، ... أكمل القراءة

مات تاركا للصلاة فهل يرثه ورثته

لقد توفي رجل مسلم كان لا يصلي إلا الجمعة مؤمنا بوجوب الصلاة غير جاحد، ولكنه التكاسل وكان يصوم رمضان ويصلي بعض الصلوات المفروضة فيه وكان كثير المعاصي من غيبة ونميمة وسب، ولكنه كان تاجرا أمينا رحيما في كل معاملاته لا يقبل الغش ولا يكسب إلا القليل رحمة بالناس ومكسبه ضئيل جدا لهذا السبب وكان يتجاوزعن بعض المعسرين في السداد لمن قصده، توفي ولا نعلم مصيره وللعجب أنه توفي بعد 4 أيام من حادث جرى له في الطريق أفقده وعيه حتى توفي، ولكن بعد موته وقبل الغسل كان وجهه أبيض منيرا ممتلئا لحما وجمالا علي عكس ما كان في الدنيا من وجه شاحب نحيف قمحي اللون جدا،وأيضا عند الغسل كان وجهه وجسمه أبيضين منيرين وكان فخذاه وكتفاه وجسمه ممتلئا باللحم، ولا ندري من أين ذلك؟ وكان جسمه طريا علي عكس ما يكون جسم الميت مخشب شديد التماسك والصلابة، أيضا كان وجهه دالا علي أنه مستبشر بشوش ضحك،وقد رئي في المنام مرات عديدة وعديدة كلها مبشرة ـ بإذن الله ـ وأن الله قد رضي عنه كل الرضا وأدخله الجنة، أفيدوني في هذا، مع العلم أنني لا أكذب والله علي ما أقول شهيد.

وما حكم أمواله الموروثة؟ فهل هي للورثة؟ أم لبيت مال المسلمين؟ مع العلم بأن له أبناء أحق بالإرث وأحوج إليه، فكيف يكون التصرف في الأموال بالتفصيل؟.

 وإذا تعثرت الإجابة فادعو الله أن يريك رؤية بهذا.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فقد ذكر ابن قدامه والنووي أن مذهب الجمهورعدم تكفير من ترك الصلاة تكاسلا، وقد أطنبابن قدامه في بيان أدلة ذلك وذكر رواية لأهل العلم في تكفيره ،وذكر أنه يرثه ورثته قال ابن قدامه: لا نعلم في عصر من الأعصار أحدا ... أكمل القراءة

الصلاة على الحاسد صلاة الميت

ما حكم الصلاة على الحاسد صلاة الميت؟
هل في الأثر من الصالحين من فعل ذلك؟

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله،فهذا أمر محدث لا أصل له، ولا صلاة إلا ما يذكره الفقهاء في مصنفاتهم وأهل الحديث في دواوينهم، وليس فيها صلاة ميت إلا الجنازة، وعليه فلا يجوز فعل ذلك بل هو من البدع المنكرة، والحاسد إنما يتقى شره بالأوراد والأذكار والقرآن وفعل الأسباب العادية كاتقائه والله ... أكمل القراءة

لا يصلي ولا يصوم لأن قلبه نظيف

زميلي في العمل لا يصلي ولا يصوم، وكلما نصحته قال لي المهم أن قلبي نظيف ولست منافقا، فما حكمه وما الواجب علي اتجاهه؟
 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فالصلاة أعظم دعائم الإسلام بعد الشهادتين وأهمها، وهي عنوان صدق الإيمان وأبرز علاماته، وتركها والتهاون بها من أبرز علامات الكفر والنفاق كما يدل له قوله: {فَوَيْلٌ لِّلْمُصَلِّينَ*الَّذِينَ هُمْ عَن صَلَاتِهِمْ سَاهُونَ} ... أكمل القراءة

إرجاع المال المُخْتَلس إلى صاحبه بعد التوبة

أنا شاب كنت أعمل في مطعم، وكنت آخذ بعض الريالات خِفيةً، فندمت على هذا، ولكن إذا أرجعتها الآن سيحصل ما لا يحمد عقباه،  فهل أرجعها على شكل هدايا؟

لا بد من إعادتها إلى صاحبها، فلا بد أولاً من إحصائها بدقة، ثم تعاد إلى صاحبها، فإن أمكن أن يعلم بالسبب الحقيقي من غير إشكال فهذا هو الأصل، وإلا فتعاد بطريقة مناسبة بعينها، لا يُشترى بها عروضًا أخرى، أو هدايا، أو يظن أن له منةً على صاحب المطعم.يُعيد الدراهم بعددها ولا يجوز له أن يشتري بها هدايا -على ... أكمل القراءة

موقف المرأة من زوجها إذا ترك حقا لله تعالى

تزوجت زوجي وهو فوق الستين، وعاش معظم حياته في أوروبا، قبل الزواج اعترف لي أنه لا يواظب على الصلاة، ووعدني أنه سيحاول أن ينتظم، ولكنه للأسف لم يف بوعده، وهو يصلي الجمعة فقط، هو يعاملني معاملة طيبة، وأجد معه الاستقرار، فهل علي ذنب في الاستمرار معه، أم أطلب الطلاق؟
 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإن الصلاة أعظم أمور الدين بعد الإيمان، وتركها جحوداً يخرج من الملة، وتركها تكاسلاً قد عده بعض العلماء كفراً مخرجاً من الملة، وأقل درجاته الفسوق. فينبغي أن تبذلي جهدك في نصح زوجك، وتبيني له خطر تركه للصلاة، ويمكنك الاستعانة في ذلك ... أكمل القراءة
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
28 ذو الحجة 1445
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً