إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم قيام الليل إذا تسبب في تأخير الفجر عن وقتها
خالد عبد المنعم الرفاعي
الطَّهارةُ الكُبْرى، وَصْفُها وأَنْوَاعُها
خالد عبد المنعم الرفاعي
الرقص الأفرنجي
خالد عبد المنعم الرفاعي
دعاء تفريج الكرب
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم الجلوس والاجتماع للتعزية
يسَّر الله لي قراءةَ بعض الفتاوى للشيخ ابن عثيمين رحمه الله في كتاب "فتاوى وأحكام الجنائز"؛ حيثُ سئل: هل اجتماعُ أهل الميِّت في بيتٍ واحدٍ من أجل العزاء، ومن أجل أن يصبِّر بعضُهم بعضاً لا بأسَ به؟
فقال: "إنَّ الاجتماعَ في بيت الميِّت ليس له أصلٌ من عمل السَّلَف الصَّالح، وليس بمشروعٍ، لا سيَّما إذا اقترنَ بذلك إشعالُ الأضواء، وصَفُّ الكراسي، وإظهارُ البيت وكأنه في ليلة زفاف وعُرْس، فإنَّ هذا من البِدَعِ التي قال عنها النبيُّ صلى الله عليه وسلم: " ".
وسئل عن تخصيص ثلاثة أيام للعزاء؛ يبقى أهلُ الميِّت في البيت، فيقصُدُهمُ النَّاسُ، وقد يتكلَّفُ أهلُ الميِّت في العزاء بأعراف الضِّيافة؟
فقال باختصار: "تقييدُهُ بالثَّلاث لا أصلَ لهُ، وأمَّا الاجتماعُ في البيتِ؛ فهذا أيضاً لا أصلَ لهُ، وقد صرَّح كثيرٌ من أهل العلم بكراهته، وبعضُهم صرَّح بأنَّه بِدْعَةٌ، والإنسانُ لا يفتحُ بابَهُ للمعزِّين، ويغلقُ بابَهُ، ومن صادَفَهُ في السُّوق وعزَّاه؛ فهذا هو السُّنةُ، وما كان الرسولُ صلى الله عليه وسلم ولا أصحابه رضي الله عنهم يجلسون للعزاء أبداً.. إلخ.
ولكنَّني قرأتُ حديثاً أوردهُ الشَّيخُ محمد بن صالح المُنَجِّد في كتابه "علاجُ الهموم"، ونَصُّهُ: روى البخاريُّ رحمه الله عن عائشةَ زوجِ النبيِّ صلى الله عليه وسلم: "أنها كانت إذا مات الميِّت من أهلها، فاجتمع لذلك النِّساءُ، ثم تفرَّقْنَ إلا أهلَها وخاصَّتَها، أمرتْ ببُرْمَة" الحديث.
ومن المعروف أنَّ العالِمَ قد يعطيه اللهُ من فهم النُّصوص ما لا يفهمُهُ عامَّةُ النَّاس.
وسؤالي كما يأتي:
- هل الحضورُ لمواساة أهل الميِّت مخصَّصةٌ لأهله؟ "إذا مات الميِّت من أهلها"..
- إذا مات الميِّتُ، هل يجوز الذهابُ إلى أهله لتقديم التَّعزية؛ مواساةً لهم في مصابِهم؟ "فاجتمع لذلك النِّساءُ"..
- هل يجوزُ لذوي الميِّت المقرَّبين لهم البقاءُ عندهم، بما يرونه مناسباً لهم أو حتى إذا طلبوا ذلك؟ "ثم تفرَّقْنَ، إلا أهلَها"..
- ما هي الفوائدُ من هذا الحديث؟
- ما هي البِدَعُ التي قصَدَها الشَّيخُ رحمه الله في فتواه؟
نفعَ الله بكم وبعلمكم، وأجزلَ لكم المثوبةَ.
خالد عبد المنعم الرفاعي
أسباب تفرق المسلمين
خالد عبد المنعم الرفاعي
هل يجوز للخاطب أخذ ثمن الهدايا
السلام عليكم شيخنا بعد اذنكم انا من تونس و عندي سؤال : خطبت فتاة و قد اعطيتها مالا لتشتري به لباس و مكياج و غيره ما يلزمها للزواج و بعد سنة هي فسخت الخطبة بارادتها حتى اني ذهبت لاستفسر من اهلها لم يعطوني سببا هل لماذا في حالة ارجاع المال فهل ترجع لي المال قيمة ام ترجع لي ما اشرته من ملابس و غيره و ليس مالا مع العلم ان ارجاعه ملابس و مكياج و غيره قد يضر بي لانها اشترته على ذوقها و مقاسها و ايضا ليس لدي ما افعله به؟؟ افتوني جزاكم الله خيرا
الشبكة الإسلامية
التفسير معناه وأقسامه
تعريف التفسير والآراء
خالد عبد المنعم الرفاعي
فُراق الأحبة..
سلام الله عليكم،، منذ ان افترقت عن اصدقائي وذهبت الى مدرسة جديده، اصبحت لا ارغب التكلم مع اي احد ،اصبحت انظر للحياة نظرة بؤس، اصبحت لا اجالس احد بالمدرسة الجديده ولا اشاركهم الضحك، حتى في البيت لاحظ ابواي واخوتي تغيري، اصبحت لا اجالس الا القران، لا اريد أن أكون ساخطة على قدر الله، انني راضية لكن عقلي لا يستوعب فكرة الابتعاد عن احبتي او حتى موت احد منهم،، ارشدوني فإني اخاف ان اضل الطريق
الشبكة الإسلامية
الجمع بين حديث: لا عدوى. وحديث: لا يورد ممرض على مصح
أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قال: «لا عَدوَى»ـ ويُحدَّثُ أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قال: «لا يُورَدُ مُمْرِضٌ على مُصِحٍّ»ـ قال أبو سلمةَ: كان أبو هريرةَ يُحدِّثُهما كلتَيهما عن رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ثم صمت أبو هريرةَ بعد ذلك عن قوله: لا عَدْوَى ـ وأقام على أن لا يُورَدَ مُمْرِضٌ على مُصِحٍّ، قال فقال الحارثُ بنُ أبي ذُبابٍ ـ وهو ابنُ عمِّ أبي هريرةَ: قد كنتُ أسمعُك، يا أبا هريرةَ، تُحدِّثُنا مع هذا الحديثِ حديثًا آخرَ، قد سكتَّ عنه، كنت تقول: قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: لا عَدوى ـ فأبى أبو هريرةَ أن يعرف ذلك، وقال: لا يُورَدُ مُمرضٌ على مُصِحٍّ ـ فمارَاه الحارثُ في ذلك حتى غضب أبو هريرةَ فرطنَ بالحبشيةِ، فقال للحارثِ: أتدري ماذا قلتُ؟ قال: لا، قال أبو هريرةَ: قلتُ: أبيتُ، قال: أبو سلمةَ: ولعَمري، لقد كان أبو هريرةَ يُحدِّثُنا أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قال: لا عَدوى ـ فلا أدرى أَنَسِيَ أبو هريرةَ، أو نَسَخَ أحدُ القولَينَ الآخرَ؟ الراوي: أبو سلمة بن عبدالرحمن بن عوف، المحدث: مسلم، المصدر: صحيح مسلم، الصفحة أو الرقم:2221، خلاصة حكم المحدث: صحيح، فما معنى الحديث؟.
عبد الكريم بن عبد الله الخضير
التلفيق بين أحاديث الأذكار عند قراءتها في الأوراد
هل يصح للعبد أن يلفِّق بين الأحاديث الصحيحة من الأذكار ونحوها ويجمعها في حديث واحد، ويتعبد الله بقولها؟
خالد بن عبد الله المصلح
في حال تعرضت الأمة للحروب
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |