انا طالب جامعى احببت فتاه واخبرتها بذالك ووافقت هى فتاه تصلى وتعرف الكثير عن الدين اخبرتنى ان مسك الايدى حرام وما الى ذالك وكانت تعننى على الصلاة والمذاكرة وعندما بدات باخبارى عن مسالة مسك الايدى والحلال والحرام اخبرتها انكل مانحن فيه عند الله ذنب وانه لايجب ان طربتنى بك صلة الى ان يرزقنى الله واتقدم لخطبتها انشاء الله ولكنها لم تستوعب ذالك وقالتلى ان ده عادى ان احنا نتكلم على الشات وانها تغازلنى وانا اغازلها وما الى ذالك لكنى ارى انها فتاه طيبة واخاف ان تضيع من بين يدى فهى تخاف على اهلها وعلى دينها ولكن هناك بعد الاشياء تنقصها وانا قد تكون لدى زنوب كثيرة فادعوا الله ان يغفرها لى ولكن احاول ان يعوضنى خيرا فى هذه الفتاه فاريد برهاناا ودليلا ان ذالك حرام لانها لا تعتمد اى كلام فى الدين الا بالدلائل من القرآن الكريم والسنة النبوية ؟ وهل ما افعله صحيح ام لا ؟وشكرا

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته من فضلكم ترتبت علي حوالي 36 يوما لم اقضها خلال الست سنوات الماضية حيث سنة 2018 علي 6 ايام وسنة 2019 ستة أيام وسنة 2020 ستة ايام وسنة2021 ستة أيام وسنة 2022 ستة ايام وسنة 2023 ستة ايام. كيف احسب فدية التاخير خلال هذه السنوات؟ وجزاكم الله خيرا

السلام عليكم عندي سؤال ....شخص وبنت وقع في خطأ كبير و هما مش حلال لبعض ...اقيم علاقة بينهم اللي حصل ان الشخص لم يكن النيه ان يعمل الزنا واللي حصل ان ادخل جزء من العضو الذكري وليس كله اعتقد ربعه وهو مش متأكد في فتحة الشرج و لم يعمل ايلاج اي ادخل فقط وقبل ان يحصل ويكمل شعر بذنب كبير ف سعتها واخرجه ولم يكمل ....هل هنا يتحقق الزنا ضروري الرد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

قال الله تعالى في كتابه الكريم: {وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولًا} [سورة الإسراء من الآية 15] وقد ورد في بعض الأحاديث أن الرسول صلى الله عليه وسلم أخبر بأن والديه في النار. السؤال: ألم يكونا من أهل الفترة وأن القرآن صريح بأنهم ناجون؟ 

هل يمكن الجمع بين نيتين في حال رغبة المرأة الصيام في شوال، وذلك بين نية صيام الأيام الستة وصيام القضاء؟

وشكراً.

السلام عليكم انا فتاة كان لدي قناه في اليوتيوب ونشرت فيها الانمي ويوجد في مسلسل الانمي موسيقى وصور فتيات ولا كنت ادري ان هذه الفيديوهات ستكون لي ذنوب جاريه وتم تهكير قناتي ولا اقدر الرجوع لها حاولت كل الطرق ولكن لم اقدر على استرجاعها ماذا افعل وهذه القناه تزداد الاشتراكات والمشاركات كل فتره

تتقاضى البنوك الإسلامية في عقود المرابحة مبلغًا تسميه (هامش الجدية)، فما الحكم الشرعي في ذلك؟