إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)
خالد عبد المنعم الرفاعي
الصِّيام في يوْم المولد النبوي وليلة الإسراء والمعراج
السَّلام عليْكم ورحْمة الله وبركاته،
هل الصِّيام في يوْم المولد النبوي وليلة الإسراء والمعراج حلال أو حرام؟
صلَّيت في وقت متأخِّر من عمري، وعرفْتُ أنَّ عليْنا صلاةً تُعْتَبر دينًا عليَّ، فعزمتُ أن أجمع مع صلاةِ اليوم كلِّه يومًا آخَر من الصَّلوات التي مضت، ولم أصلِّها، اليوم الذي أسدِّده كنت أصليه بعد صلاه الفجْر مباشرةً.
أنتهي من صلاة عشائِه عند شروق النَّهار، بعدها أصلّي الضُّحى ثم أنام، فهل الصلاة في هذا التَّوقيت حلال أو حرام؟
لأني سمعت أنَّ الصَّلاة بعد صلاة الفجْر مباشرة حرام.
أفيدوني أفادكم الله.
مشهور حسن سلمان
اديت له خدمة ابتغاءئ وجه الله، فأهدى لي هدية!
خالد عبد المنعم الرفاعي
من ترك الصلاة من أجل الجماع
مَن لَم يصلِّ العِشاء، وجامَع العشاء؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم من يعاني من استمرار خروج الريح والبول
أنا في 35 من العمر، وأعاني من مرض القولون وانتفاخ البطن. في بعض الأحيان (باستمرار) أتوضأ أربعَ مرَّات لإقامة الصَّلاة؛ وذلك بِسبَبِ خُروج الرِّيح المُتواصِل، وفي أغلب الأوقات يَخرج منّي بعض القَطَرات من البول وكأنَّه لا ينقطع حتَّى يزول تمامًا ثُم أقوم لأتوضَّأ وأصلّي والشيء الَّذي يَجعَلُني أغيّر التبَّان لعدّة مرَّات. فهلْ يَجوزُ لي التَّيمُّم؟ أم أطّهر حتَّى تول المنقضات؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم شبكة الانترنت الموزعة على الغير
إني أمتلِكُ شبكة إنترنِت، وهي عبارةٌ عن أجهزة وخطوط، أقوم بتوزيعِها على المشتركين، علمًا بأنَّ المشترِكين هم جيراني وأهل منطقتي، فأريد أن أعرِف حكم مَن يستغلُّ هذه التِّقْنية -وهي الإنترنت– في الاستِخْدام الخاطئ لها، مثلُ الدخول على المواقع الإباحيَّة، فهل من ذنبٍ عليَّ؟ علمًا بأن الأشياءَ لها مُميِّزاتُها وعيوبُها، وتتوقَّف على استخدامِنا لها.
خالد عبد المنعم الرفاعي
ذنبي يرهقني
السلام عليكم لقد وقعت في كبيرة من الكبائر إلا و هي الحلف الغموس إذ حلفت لأخي كذبا اني لا أملك حسابا خاص بي سألني عنه ختى لا اقع في المشاكل معه كنت في سن 16 ظننت ان لحلفي كفارة بعد سنوات و انا اتصفح في حسابي الإلكتروني وجدت مقالا عن الحلف الغموس فعرفت انه كبيرة من الكبائر ندمت ندما شديدا ندمت حتى دخلت في اكتئاب والى اليوم لاتزال اشعر بالألم داخلي بسبب هذا الذنب و أخشى أن لا تقبل توبتي هذا الذنب جعلني اقلع عن ذنوب أخرى أصبحت البس لباسا فضفاضا و اثابر على الصلاة و النوافل تغيرت و لكن الإنسان يبقى خاطئا فاخيانا ارتكب المعاصي و أندم فهل هذا الشيء يأثر على توبتي من ذنبي العظيم !! ان قلبي ينزف حزنا و ألما لقد تعديت حدودي مع الله لقد ظلمت نفسي ظلما شديدا لا أجد السعادة في شيء فانا اشعر ان الله غاضب علي انا اليوم في سن العشرين و لكن روحي في السبعينات انا لا اريد شيئا في الدنيا انا أريد المغفرة و لكني لا أزال ارتكب بعض المعاصي احيانا أفكر ان اعيش في جبل لوحدي حتى اموت لكي لا اعصي الله سؤال اخير هل لكل ذنب توبة أم أنه تلزم توبة شاملة !! ادخل يغفر ذنبي !! هل حلفي اخذت به حقا في هذه الحالة!! انا احاول ان اتغير للأحسن ساعدني
خالد عبد المنعم الرفاعي
هل يجب الغسل بمداعبة الزوجة؟
هل يجب الغسل بمداعبة الزوجة؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
نقض العهد مع الله على ترك الحرام
أنا مدخِّنة منذ فترة وأرغب في ترْك التَّدخين لوجْه الله، وعاهدتُ الله على ألاَّ أدخِّن ولكنِّي لم أستطِع، مع العِلم أني ملتزِمة دينيًّا وأصلي، ولا أفعل شيئًا يُغضب الله من الكبائر.
أرجو معرِفة حكْمِ الدِّين في نقْض العهْد، وما يَجب عليَّ فِعْلُه؛ لأني أحبُّ الله، وأخافُ من عذابه - سبحانه وتعالى.
خالد عبد المنعم الرفاعي
عفو الزوجة عن القصاص
لقد قام أحد الأشخاص بقتل شخص عمدًا من الخلف غدرًا أمام منزله، أثناء خروجه من المسجد بعد صلاة المغرب، منذ حوالي ثلاث سنوات، وتم الحكم على القاتل بالقصاص منذ حوالي ثلاثة أشهر، وأثناء حضور والد المقتول للإنصاف بما شرعه الله بالقصاص، وكان ذلك يوم الجمعة، أبلغه رجال الشرطة بأن القصاص قد تم تأجيله لمدة شهر، وليس على ذلك أي اعترض من قِبل أهل المقتول، وفي أثناء هذه الفترة قام أهل القاتل بالذهاب إلى منزل أرملة المقتول ودفعوا لها خمسة ملايين ريال، مقابل التنازل عن حقها في القصاص، وكان ذلك بالخفية والتلاعب، بدون علم أي أحد من أهل المقتول، وتنازلت.
وأنا أتساءل: هل نسوا قول الله تعالى: {وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا} [النساء: 93].
السؤال: هل يحقُّ للزوجة التنازل في هذه الحالة عن القصاص بالخفية والتلاعب مع أهل القاتل، مقابل الإغراء بالمال، ودون إبلاغ أحد من أهل المقتول، وهم والده وأمه، وإخوانه وأخواته، ولا أي شخص من العائلة، علمًا بأن أرملة المقتول - رحمه الله، ورحم الله موتانا المسلمين جميعًا - ليس لديها أولاد، وكذلك لدى والد المقتول وكالة خاصة من أرملة ولده المقتول بتوكيله بمطالبة القصاص وتنفيذه بعد الحكم، ومن أمه ومن كافة إخوانه وأخواته؟
هل الزوجة (أرملة المقتول) في هذه الحالة وريثة بالدم؟ وهل يحق لها التلاعب مع أهل القاتل في هذه المصيبة؟
وإن سقط القصاص، فماذا يحق لأهل المقتول؟
فضل يوم النحر
هل هناك مزايا خاصة لليوم العاشر من ذي الحجة؟
الشبكة الإسلامية
الوقوع في الذنب بعد التوبة منه
بالنسبة لموضوع الاستغفار، أجد نفسي في حيرة شديدة في فهم التناقض في بعض النصوص كالآتي: هناك أقوال تنص على أن المستغفر من الذنب لا ذنب له و إن عاد إلى الذنب في اليوم سبعين مرة (حديث نبوي) وأن العبد إذا ذكر أن له ربا بعد الزلة الثالثة فإن الله عز وجل يقول لعبده اعمل ما تشاء (حديث قدسي).
كيف يمكن أن نضع هذه النصوص مع النصوص الأخرى والتى تنص على أن العائد إلى الذنب كالمستخف بربه وأنه لا تقبل توبة العبد إلا بعد أن ينوي الانقطاع من الذنب.
فأحيانا يكون العبد صادقا في توبتة ومع ذلك يقع في الذنب مرة أخرى ولو بعد حين؟ أفيدونى أفادكم الله.
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم مرتكب الكبيرة
مَن يفعلُ الكبيرةَ هل يدخل النار خالدًا فيها؟
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |