أخطاء المصلّين بالصور: هلْ يَجوزُ وضْعُ صورٍ في المُنتدى لِغَرض التَّعليم من باب الحاجة، مع الإعلام بأنَّ التَّصوير حرام، وإنَّما وُضِعَت هذه الصور لنتعلَّم منْها؟

أعمل محاسب بشركة الكهرباء، وهناك بعض الأمور التي أريد أن أسأل عنها:
يوجد عندنا صندوق للحج والعمرة، يتم خصم 4 جنيهات من كل عامل شهرياً، وتنظم الشركة سنوياً بالاتفاق مع شركة سياحة رحلات عمرة وأحياناً حج، وتدعم الأعضاء بما يقرب من 25% من العمرة و10% من الحج، وهذا المبلغ الذي يخصم منا يجمع ويتم وضعه في بنك ربوي، وينتج عنه فوائد وتدعم الرحلات منه، مع العلم أن هذا الصندوق مشترك فيه جميع العاملين عدا النصارى، فما حكم الاشتراك في هذا الصندوق؟

أضارب في الأسهم النقية وطريقتي: أني لا أستقبل العملاء مباشرة بل عن طريق الوسيط الذي أحدده وقد جعلت للوسيط مهامًا محددة مكتوبة وفق عقد بيني وبينه مقابل راتب شهري أصرفه له في حالة الربح مع استمراره في القيام بمهامه الشهرية من كتابة العقود والتواصل مع العملاء وتوزيع أرباح العملاء الذين دخلوا عن طريقه والرد على اتصالاتهم واستفساراتهم، وعند انخفاض نسبة الربح المصروفة للعميل عن عشرة في المائة (10%) ينقص راتب الوسيط الشهري عشرة في المائة مقابل كل نسبة في المائة من انخفاض ربح العميل فمثلا: إذا كان راتب الوسيط عشرة آلاف وجاءت نسبة الربح للعميل تسعة بالمائة فينقص من راتبه عشرة بالمائة أي ألف ريال ويصبح تسعة آلاف ريال وإذا كانت نسبة الربح للعميل (7%) فيكون راتب الوسيط سبعة آلاف، وهكذا حتى يقابل الصفر في المكسب صفرًا في الراتب.

ثانيًا : أنا رجل صاحب اسم معروف عند الناس وغالب إقبال العملاء هو لمعرفتهم اسمي وثقتهم بي والذي يحصل أن كثيرًا من الوسطاء إذا أتى عن طريقه مال كثير يتجاوز مثلا العشرة ملايين سحبها من صاحب المحفظة وانتقل بها في محفظة جديدة ليحقق مكاسب أكبر فتلافيًا لذلك ولأن إقبال الناس هو بسبب اسمي وسمعتي ولو كان يجمع باسمه هو فقط ربما لم يأته عُشر هذا المبلغ قمت بوضع شروط بيني وبين الوسيط تضمن لي عدم خروجه في وقت تتضرر محفظتي بخروجه أو بطريقة السحب الكامل دفعة واحدة وهذا يضر بالمحفظة كذلك، فاشترطت على الوسيط شروطًا مكتوبة في العقد الذي بيني وبينه لأنه يجمع العملاء باسمي ولمحفظتي وهذه الشروط كالتالي: 1- لا يحق للوسيط سحب كامل مبالغه والانتقال بها إلى مشغل آخر أو جهة أخرى إلا بالشروط التالية : - مضي سنة على الأقل على بدايته مع الطرف الثاني. - تجاوز المبالغ المودعة عن طريقه عشرين مليون ريال . - يكون سحب المبلغ على أربع دفعات بما لا يتزامن مع سحب وسيط آخر. - يقوم بإشعار العملاء وأخذ موافقتهم على ذلك . وهذه الشروط في حالة رغبته السحب للمتاجرة بها وليست في حال رغبته في ترك العمل نهائيًا. فما رأيك في ما سبق؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. سؤالي متعلق بتعامل يخص والدي رحمة الله، فقد كان طبيب أسنان وكان قد شارك في مشروع تكافل اجتماعي في شركة "المهندس للتأمين" تابع للنقابة العامة لأطباء الأسنان، بحيث أن كل عضو يدفع مبلغ كل عام - في حالة والدي كان يدفع 1,280 جنيه سنوياً - بحيث يكون مبلغ التكافل الكلي 35 ألف جنيه، يصرف للعضو بالكامل دفعة واحدة في حال بقائة على قيد الحياة حتى بلوغ سن التقاعد، أو الوفاة قبل سن التعاقد، وقد توفي والدي قبل سن تقاعده ولم يكن قد دفع من هذا المال سوى 16,640 جنيه، وقد صرفت لنا شركة التأمين - نحن الورثة - مبلغ ال35 ألف جنيه مضافاً إليها ألفي جنيه مصاريف الجنازة، ليكون الإجمالي 37 ألف جنيه، فهل هذا المال حلال أم نأخذ الأصل فقط؟ وهل نقبل مصاريف الجنازة هذه؟ أفادكم الله ونسألكم الدعاء.

أيهما أقرب للحلال، صناديق البلاد، أم الشركات النقية كاللجين والتعمير للاستثمار طويل المدى؟

لدي مال حال عليه الحول وأنا الآن متورق مبلغًا جديد هل أزكيهما معًا أو أزكي المبلغ القديم فقط علمًا أنني اقسط المبلغ الجديد للبنك؟

ما حكم من لم يدقق في طواف القدوم أي ساوره شك في أنه أتم سبعة أشواط أو لم يتم ثم سعى؟

ساهمت في مساهمة عقارية قبل ما يقارب السنة ولكن هذه المساهمة تعثرت ولم يحدد موعدًا لصرفها علمًا بأن موعد تصفيتها القديم مضى عليه ستة أشهر فهل تجب فيها الزكاة وكيف أزكيها، هل أزكي رأس المال فقط، أم أزيد عليه الأرباح المتوقعة؟

كثيراً ما نسمع في المجتمع أن الناس تنوي الأضاحي عن الأموات فقط، فما توجيه سماحتكم حول هذا المعتقد؟

إذا كنا مجموعة مساهمين وأنا من أدير المحفظة، فكيف أزكي إذا كانت بعض المبالغ قد دار عليها الحول وبعضها لم يدرعليها الحول؟ وكيف تكون الزكاة في المبالغ التي دار عليها حول وعدة أشهر؟ هل يزكي على الوقت الذي دار عليها الحول به أم وقت إخراج الزكاة؟ أود أن أنوه، أني لم آخذ الإذن بالزكاة من المساهمين، فهل أزكي عنهم؟ أم أبلغهم يزكون بأنفسهم؟

لقد غادرت بلادي إلى المملكة العربية السعودية بنية أداء فريضة الحج متمتعاً، فأحرمت من الميقات ووصلت إلى جدة في أوائل شهر ذي الحجة ثم سافرت مع جماعة من المسلمين إلى مكة المكرمة فأديت الطواف والسعي للعمرة وحلقت وحللت من الإحرام، وفي اليوم التالي ذهبت إلى الطائف لزيارة بعض الأقرباء ومكثت يوماً بينهم، ورجعت إلى مكة المكرمة، وأحرمت مرة أخرى وكملت الحج، ورجعت إلى بلادي بعد أداء طواف الوداع. هل أديت فريضة الحج على أكمل وجه أم علي دم في مغادرتي مكة المكرمة إلى الطائف قبل انتهاء مناسك الحج كلها؟

أنا أقوم بالمضاربة منذ سنة ونصف في الأسهم السعودية بما فيها الأسهم المحرمة (مثل شركة الأحساء) والمشبوهه مثل (إسمنت السعودية) مع علمي بحرمتها ولكني أقول لنفسي سوف أقوم بإخراج النسبة المحرمة ولم أخرج شيئاً حتى الآن ولم أقم بعزل أرباح المحرم أو المشبوه بل أشتري بكامل المبلغ في أسهم أخرى.

وفي أحد المرات استلمت أرباح من الشركة (الإسمنت السعودي) ولم أقم بإخراج الزكاة علما بأن المبلغ الذي استخدمته في المضاربه حصلت عليه عن طريق قرض من البنك الفرنسي بنظام التورق الإسلامي ولا أزال أسدد في قيمة القرض.

كيف أطهر مالي علما بأني حتى تاريخه لم أربح سوى مبلغ بسيط حوالي 10 % رغم المضاربات الكثيرة التي يخسر بعضها ويكسب بعضها الآخر، هل علي زكاة؟

وكيف أستطيع حسابها لدى محل تجاري (مكتب خدمات طلابية) لم أزكه منذ تأسيسه قبل (6 سنوات) علما بأني أصرف الارباح أولا بأول ولم يتبقى لدي مال دار عليه الحول؟