هل يستطيع المحرم الذي نسي أن يقول بعد التلبية: "فإن حبسني حابس فمحلي حيث حبستني" أن يقول ذلك بعد عقد الإحرام بوقت؟

ما صحة هذا الحديث الوارد عن ابن عباس رضي الله عنهما: (من أفرد ولم يصحب معه الهدي وسعى تحلّل وإن لم يتحلل رغم الأنف)، وإن صح هذا الحديث فكيف يكون الإفراد بدون فسخ؟

يغلط كثير من الناس في بيان كفارة الحلف، هل لسماحتكم تبيين الكفارة الصحيحة؟

ما حكم قصر الصلاة وجمعها لمن طبيعته دوام السفر من المملكة إلى خارجها أو من بعض مدن المملكة إلى بعضها التي يجوز للمسافر فيها القصر والجمع كسائقي السيارات، ومن في حكمهم من الباعة والمشترين المتجولين؟

وهل الحكم في المرأة الناشز بقطع النفقة والكسوة والمسكن عنها حتى ترجع إلى طاعة زوجها، وهل لذلك مدة محدودة إذا لم تعد المرأة إلى طاعة زوجها في خلالها يفرق بينهما بالمخالعة؟ [1]

شاب مسلم أراد التزوج من امرأة نصرانية وهو قد عاشرها معاشرة الأزواج بلا عقد، وهي الآن حامل، فما هو الواجب مع التفصيل؟ حيث إن هذه الحالات تتكرر كثيرا في بلاد الغربة. 

إن اتفاق آخر حرف في كل كلمة يسمى سجعاًَ، فهل آيات القرآن الكريم سجع أم فواصل؟ حيث هناك فواصل متباعدة وأخرى متقاربة. 

هل يُعَد بناء مسكن الإمام والمؤذن من المسجد، وبالتالي ينال المُحسِن نفسَ أجر بناء المسجد؟

قرأت حديثا فما مدى صحته وهو: "من كان اسمه محمدا فلا تضربه ولا تشتمه"؟

أخذت قرض من البنك الأهلي بطريقة التورق، حيث تم الاتفاق على شراء كمية من الأرز الهندي في مدينة جدة، وذلك بموجب عقد تمت المصادقة عليه، وفوضت وسيط لبيع ذلك الأرز، وبعد يومين وجدت المبلغ في حسابي، علما أنني قد صرفت المبلغ في البناء.

الكثير يخوضون في موضوع القضاء والقدر هل لكم توجيه؟

يقول بعض المفسرين في تفسير قول الله عز وجل: {فَذَكِّرْ إِن نَّفَعَتِ الذِّكْرَى}[الأعلى:9] أي: ذكر حيث تنفع التذكرة، هل هذا العصر هو عصر الشح المطاع، والهوى المتبع، وإعجاب كل ذي رأي برأيه؟

يوجد عندنا في العراق بدع، وهي أن بعض الناس يقصدون قبور أولياء الله والصالحين من مكان بعيد، وعند زيارة القبر يخلعون أحذيتهم، وهذه القبور مبنيٌ عليها ما يشبه المساجد وعند دخولهم يصلون ركعتين، وهي صلاة الزيارة وتقال: إنها سنة، فهل هذا جائز أم لا؟