إذا كنت أصلي مأموما و لم أتذكر هل فعلت إحدى السنن أم لا، هل أسجد سجود السهو بعد أن يسلم الإمام أم أسلم معه؟

سألني أحدُ الأصدِقاء عن صلاتِه الَّتي صلاَّها وراء إمام سجد سجدةَ التِّلاوة قبْل أن يقْرأها؛ لأنَّه اعتقد أنَّ السَّجدة هنا فسجد، وسجد مَن وراءَه، فما حُكْم الشَّرع؟

ما حكم من عنده النية في أداء الأذان عند وقت الصلاة وأنا عادة كل ما يأتي وقت الصلاة أقوم بالأذان في المنزل أو غرفتي وأحاول أن أرتله كما كنت أسمعه في المسجد النبوي ومكة المكرمة عندما كنت هناك؟
وشكرا.

هل يجوز استخدام المصلى كقاعة اختبارات للطالبات وإغلاقه وقت الصلاة، علما بأن المصلى يزدحم بالمصلين إلى أن تصبح جماعة كبيرة، مما يؤدي إلى حرمان المصلين هذه الجماعة بحجة استخدامهن للمصلى كقاعة اختبارات؟

أستفسر هل أصوم مع السعودية أو مع باكستان، أي إذا كان الصوم عند العرب غدا وفي باكستان بعد غد، فهل أصوم غدا أو بعد غد؟
أرجو الرد اليوم.
 

ما رأي سماحتكم فيمن يقول: إن صوم الست من شوال بدعة وأن هذا رأي الإمام مالك، فإن احتج عليه بحديث أبي أيوب «من صام رمضان ثم أتبعه ستاً من شوال كان كصيام الدهر» قال: في إسناده رجل متكلم فيه؟

ما هي الأمور التي حذر منها الرسول النساء؟ وما الذي أمرهن به لما فيه من فائدة في دنياهن وآخرتهن؟

كنت في الهند أيام الحج الماضي 1420هـ، فعرفت بأن العلماء عندنا قرروا أن يكون صوم يوم عرفة في يوم الخميس وعيد الأضحى في يوم الجمعة بعكس الواقع في مكة المكرمة حيث كان يوم عرفة يوم الأربعاء ويوم النحر يوم الخميس وذلك بسبب مغايرة رؤية الهلال عندنا، أي صمنا بالهند في يوم النحر! والبعض صاموا مع أهل مكة. وهل يجوز لنا أن يصوم عرفة مع أهل مكة إذا تأكدنا من وقوف يوم عرفة؟ أو علينا أن نصوم حسب رؤية هلال ذي الحجة في بلادنا؟ نرجو التفصيل، شكراً.
 

انني أحب احدي الفتيات حبا اعجزني عن القبول بنسيانها او فراقها وذهبت ادعوا الله ليل نهار الا يكتبها نصيبا لغيري.. فهل يجوز لي الدعاء والطلب من الله ان يردها لي نصيبا حلالا بعد اختيارها غيري وارتباطها به ؟

يوجد عند أحد أقربائي امرأة أفريقية يود أن يتكفل بمصاريفها ونفقتها على أن تكون ملك يمين له، علماً بأنه شخص يخاف الله؟
جزاكم الله خيراً.
 

لي ابن لا يصلي أبدًا، ونصحته بقضاء الفرائض التي عليه، ولكن دون جدوي، بالرغم أن عمره يقرب من ثمانية وأربعين سنة، ونأمل منكم أن تخبرونا بالنصائح التي نقدمها له، مع العلم أن زوجته تصلي الصلاة في أوقاتها، ودائمًا تنصحه بأداء الصلاة، ولكنه لم يستجب لذلك. ولكم جزيل الخير.