صليت مع الإمام الركعة الأخيرة من صلاة العشاء، فكيف أقضي باقي الركعات؟

وكذلك لو أدركت الإمام في الركعة الأخيرة من صلاة المغرب، فكيف أقضي الركعتين؟

وكذلك بالنسبة لصلاة التراويح لنفرض أنني وجدت الإمام انتهى من صلاة العشاء فماذا أفعل هل أصلي معه التراويح أم أصلي العشاء وبعدها أصلي معه التراويح؟

وماذا أفعل إذا وجدت الإمام سبقني بركعتين من صلاة التراويح وتابعته في باقي الركعات من صلاة التراويح، فهل أقضي الركعتين الفائتتين، وكيفية قضائهما؟

أفطر العام الماضي يومًا في رمضان بسبب ظنه أنه يحل له في رمضان الإفطار من أجل المذاكرة، وصام بعد هذا  بدلاً منه وأفطر هذا العام أيضًا يومًا بإرادته. 

هل صيام الأيام الستة تلزم بعد شهر رمضان عقب يوم العيد مباشرة أو يجوز بعد العيد بعدة أيام متتالية في شهر شوال أو لا؟ 

لقد علمت من هذا الموقع أن حكم بلع البلغم عمدا في صيام شهر رمضان هو كالتالي: 
في مذهب الشافعية، الحنابلة، المالكية: من ابتلع البلغم عمدا مع القدرة على لفظه أفطر(لم يكن ناسيا أو جاهلا).
في مذهب الحنفية: لا يفطر من بلع البلغم (عمدا أو عن غير قصد) (كان قادرا على إخراج البلغم أو لم يكن قادرا على ذلك).
وأنا في شهر رمضان أبتلع الريق، فيأخذ الريق في طريقة البلغم إلى البطن (كان هذا وأنا أعلم أن البلغم سوف يذهب مع الريق إلى البطن).

الأسئلة:
- ما هو المذهب الذي يجب علي اتباعه (في مسألة صحة الصيام أو الافطار)؟
- إذا افترضنا أن المذهب الذي يجب علي اتباعه في هذه المسألة هو (الشافعية، الحنابلة، المالكية) وأنا أخذت برأي الحنفية، فهل يمكنني فعل ذلك؟
- وإذا كنت بفعلي هذا قد أفطرت، وبعد أن أقضي جميع الأيام التي أفطرتها، فهل يكون ذلك كافيا؟
 

رغم إيماني بالله وإيماني بِما سيحدُث لي يومَ القيامة، لكن كلما ذهب والدي إلى مكانٍ آخَر خارجَ البَيت وأبْقى وحْدي في البيت، لا أستطيع التحكُّم في شهْوتي، وأبدأ في فِعْل أَشياء شائنة، لكنِّي لم أعرِف الحلَّ في إيقاف هذا العمَل الَّذي يُلازمني منذُ أدخلت الإنترنت في منزلي.