ما حكم السفر إلى البلاد الإسلامية التي تكثر فيها المنكرات والكبائر كالزنا والخمر ونحوهما‏؟‏

ما رأيكم في أساليب الدعوة الحالية هل إدخال أساليب جديدة تناسب العصر أمر مناسب‏؟‏

ما حكم استعمال الحجب‏؟‏ وهل الذي يعمل هذه الحجب يكون من الكهان والسحرة‏؟‏

إذا كان هناك كلمة بعد الصلاة فهل نُؤجل التسبيح إلى بعد هذه الكلمة أو الدرس ؟

شخص قال "أعدك يا ربي أن أفعل الأمر التطوعي الفلاني"، وهو لا يقصد أنه نذر، وأيضًا لا يذكر إن قال "إن شاء الله" أم لم يقل.
فإذا لم يفعل هذا الشخص هذا الأمر المستحب التطوعي، فهل عليه إثم؟ وهل عليه كفارة؟ وهل يجوز أن يقول العبد لربه سبحانه "أعدك"؟

ما رأيك في من يقول إن المسألة الأصولية "شرْع من قبلنا شرع لنا إلا ما جاء بشرعنا خلافه"، أن الخلاف لفظي فنحن لا نفعل الشيء لأجل أنه شرع من قبلنا بل لأنه ابتداءًا شرعنا، فهل من تفصيل ؟

في زمن المُسمّيات نرجو التعريف بالدعوة السلفية ؟

هل يجوز للشباب والفتيات قراءة قصص وروايات مصرية تتحدث عن العنف والرعب ؟

هل التوسل يجوز بالجاه وبالبركة وبالحرمة؛ كأن يقول الإنسان: اللهم افعل لي كذا بجاه الشيخ فلان أو ببركة الشيخ فلان أو بحرمة محمد صلى الله عليه وسلم ونحو ذلك؟

في حديث أبي هريرة رضي الله عنه قول النبي صلى الله عليه وسلم "وإذا قال سمع الله لمن حمده فقولوا اللهم ربنا ولك الحمد" هل صحيح قول من يقول أن هذا الحديث لا يدل على أن المؤتم لا يشارك الإمام في قوله "سمع الله لمن حمده" كما لا يدل على أن الإمام لا يشارك المؤتم في قوله "ربنا لك الحمد" وأن هذا الحديث لم يُسق لبيان ما يقوله الإمام والمؤتم بل لبيان أن تحميد المأموم إنما يكون بعد تسميع الإمام ؟

إذا اجتهد الأمير في السفر فقال القبلة ها هنا وقال آخر بل ها هنا وكل أصرَّ على رأيه، فهل يتنازل الجميع على قول الأمير في السفر ؟

كيف يُرد على هذا الكلام:
"الطريقة المثالية لتفيق ساعة استجابة الدعاء ساعة الاستجابة هي الساعة التي ولد فيها النبي صلى الله عليه وسلم. وهي الساعة التي يجتمع فيها أهل الديوان -والديوان يكون بغار حراء الذي كان يتعبد فيه سيدنا محمد صلى الله علية وسلم، وهذه الساعة تكون في الثلث الأخير من الليل و هي التي وردت فيها الأحاديث الشريفة: (ينزل ربنا كل ليلة عندما يبقى ثلث الليل الأخير فيقول من يدعوني فاستجيب له). كتب سيدى أحمد بن المبارك في ص 328 منة كتاب (الإبريز من كلام سيدي عبد العزيز الدباغ) رضي الله تعالى عنه: من أراد أن يظفر بهذه الساعة فليقرأ عند إرادة النوم: الآيات من 107 إلى آخر سورة الكهف و يطلب من الله أن يوقظه في الساعة المذكورة فإنه يفيق بإذن الله.[من كتاب مفاتيح الخير لترويح القلوب]
والآية مجربة حتى إن جماعة من الناس قرؤها دون أن يُعلِم كل منهم الآخر بذلك، وأفاقوا في ذات الوقت, وقد جربتها شخصياً و ليس من طبيعتي أن استيقظ من نومي ليلاً ولكني أفقت في ذات الوقت لمرات عدة. عسى أن ينفعكم ربي بهذه الفائدة. انشرها فقد تكون هذه هي الحسنة التي تقيك وتقيني عذاب النار".