شخص أراد أن يسأل طالب علم فقدَّم لسؤاله كالمعتاد عند الناس بقوله: "لا حياء في الدين" فصاح به شخص آخر قائلاً: "أعوذ بالله، تب إلى الله"، وأنكر عليه ذلك بشدة واختلفوا في هذه المسألة وتجادلوا.
السؤال: هل الإنكار على قائل هذه العبارة بهذا الأسلوب يعد في محله؟ أم إنه يحمل على الغالب من مراده ومراد من يتلفظون بهذه العبارة؟ حيث إنهم يريدون: "لا حياء في السؤال عن الدين"، وبمعنى آخر: هل يحرم التلفظ بهذه العبارة مطلقا؟ أم يجوز مطلقاً؟ أم يكره كراهة تنزيه؟ أم ينظر لقصد قائلها؟ وماذا يجب على طالب العلم إذا سمع أحداً يتلفظ بها؟ أرجو التفصيل الكافي الشافي، سدد الله خطاكم وهداكم للصواب من القول والعمل.

سمعت أن من طغت حسناته على سيئاته دخل الجنة، ومن طغت سيئاته على حسناته دخل النار، كيف يكون ذلك والمؤمن وإن كانت سيئاته أمثال الجبال يدخل الجنة؟ أرجو التوضيح وجزاكم الله خيراً.

هناك ادِّعاء من الصوفية أن شيخ الإسلام ابن تيمية يحتقر أهل البيت. فما رأي فضيلتكم؟

ما هي الأوقات التي تكره الصلاة فيها وما هو أفضل صيام بعد صيام شهر رمضان‏؟‏

في الحديث " الراكب شيطان والراكبان شيطانان والثلاثة ركب " فإذا لم يتيسر شخص في السفر معي وأنا صاحب أسفار كثيرة وأريد أن أطبق السنة فماذا أفعل؟ وهل أدخل في هذا الحديث إذا سافرت وحدي ؟

فإني أحمد الله وأشكره على ما من به الله الذي لا إله إلا هو على هذه الأمة ٌمن وجود شباب صالحين في هذه الأمة الخالدة. فهلا بنصيحة للشباب الصالحين.

هناك من يقول‏:‏ إنه لا تجوز الصلاة للمنفرد خلف الصف؛ ما صحة هذا القول‏؟‏

ما حكم الأكل أو الشرب في آنية تأكل وتشرب فيها الكلاب بدون علم، وماذا يلزمنا لاستعمال آنية الكلاب‏؟‏

ما حكم من بدَّل ذهبًا ملبوسًا بذهب جديد ودفع الفرق ؟

يقول الله تعالى في سورة التحريم‏:‏ ‏{‏ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِّلَّذِينَ كَفَرُوا اِمْرَأَةَ نُوحٍ وَاِمْرَأَةَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا فَلَمْ يُغْنِيَا عَنْهُمَا مِنَ اللَّهِ شَيْئًا وَقِيلَ ادْخُلاَ النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ‏}‏ ‏[‏سورة التحريم‏:‏ آية 10‏]‏، يقول‏:‏ في أي شيء كانت خيانتهما‏؟‏

هل النبي عليه الصلاة والسلام يسمع السلام وهو في قبره، وهل هو حي الآن في قبره عليه والصلاة والسلام، وما حكم زيارة قبر النبي عليه الصلاة والسلام بالنسبة للرجال وبالنسبة للنساء ؟

أبي قد أفطر في شهر رمضان وكان عمره يناهز السبعين تقريبًا وعليه دين ولم يرد هذا الدين الذي عليه وذلك لمرضه ثم وفاته رحمه الله فما الذي يجب أن نفعله أفيدونا مأجورين؟