إذا كنت في الحج يوم التاسع لذي الحجة ليلة العيد (ليلة المبيت بمزدلفة)، وكان يجب علي المبيت حتى الصباح وكانت الليلة شديدة البرودة، هل يجوز لي الجلوس أو النوم في السيارة حتى الصباح لأقي نفسي البرد الشديد؟
وهل يجوز لي التحرك من مزدلفة بعد منتصف الليل كما هو الحال لأصحاب الأعذار؟
 

ما حكم الأخذ من مناطق مختلفة من شعر الرأس في العمرة، وهل يجزىء ذلك؟
وأريد توضيح الفرق بين التخفيف والحلق؟ ولو حلقت منه شيئاً يسيرا مع بقاء القزع هل يجوز ذلك؟
أرجو التفصيل في هذه المسألة، مع العلم أن هناك علماء أجازوا الأخذ من مناطق مختلفة من الشعر، وأنتم بعد الله أعلم مني بذلك.
وشكراً.
 

كنت في عمرة، فقال لنا أحد المرافقين أن الحلق والتقصير لا يجوز أن يقوم به المحرم لنفسه ولا لغيره، أي عليه أن يجعل الحلاق هو الذي يحلق له ولا يحلق لنفسه، وبعد أن يتحلل الزوج يقصر لزوجته، ولا يجوز أن يقصر لها حال إحرامه وأخذت بهذا الرأي، ولكني سألت إحدى الأخوات في هذا الأمر فقالت إنه لا يوجد دليل على ذلك، فأرجو إفادتي فى أقرب وقت لأني ذاهبة للعمرة قريبا؟
 

 شخص من أهل الرياض تمتع بعمرة إلى الحج، ثم أدى العمرة، وذهب إلى جدة ومكث بها يومين، ثم عاد في اليوم الثامن إلى منى؛ فهل عليه شيء في ذلك؟

شخص أحرم من الميقات، ثم أدى عمرة متمتعاً بها إلى الحج، ثم ذهب إلى جدة لمدة يومين، ثم عاد في الثامن إلى منى وأحرم منها إلى الحج؛ فما الحكم: هل هو متمتع في حجه؟

 هل الذهاب إلى مزدلفة ورمي الجمرة الكبرى، والذهاب إلى المنحر والتحليق والطواف والسعي؛ كل هذا من السنة أم لا؟ 

إذا كان الحاج متعجلا ووصل متأخرا بعد المغرب إلى الجمرات ورمى علما بأن التأخر ناتج عن زحمة المرور وسوف يسافر فى اليوم التالى فهل عليه شىء؟
 

إذا حججت عن غيره فهل أنوي عنه عند كل نسك أم يكفي أن ألبي عنه عند الإحرام فقط؟

قبل طواف الإفاضة ذهبت إلى جدة ورجعت ثم قمت بطواف الإفاضة فأخبرني بعض الأشخاص أن ذهابي إلى جدة قبل انتهاء الحج قد يبطل حجي، فما الحكم؟ 

منزلي يقع بجوار أحد المساجد، فهل يجوز لي أن أصلي الجمعة خلف إمام المسجد ومتتبعة إياه وأنا داخل منزلي خلف باب المنزل الذي يجاور المسجد تماما؟ 

 أنا حاج ولم أحصل محلاً في منى وصليت ثلاثة أوقات فيه وبت خارجه، هل في ذلك علي شيء أم لا؟ وهل يجوز الطواف والسعي قبل رمي العقبة الأولى؟

أنا شاب من سكان فلسطين.. حدث وأن صليت الجمعة ذات مرة خلف إمام يخدم في جيش الدفاع الإسرائيلي ويتعاون مع المخابرات.. ما هو موقف الشرع من ذلك، وهل صلاتي جائزة أم أن علي إعادتها، أرجو منكم شرحا مفصلا في هذا الموضوع خاصة وأني سمعت أن الصلاة تجوز خلف الفاسق, كما صلى سعيد بن جبير خلف الحجاج..؟ وأشكركم سلفا، وجزاكم الله عنا كل خير.