البارحة في صلاة الفجر انتقلت للسلام قبل أن أنهي التحيات، ثم عدت مرة أخرى وأكملت التحيات، ورجعت للسلام، لكنني توقعت أن صلاتي بطلت بذلك، فهل تعتبر صلاتي باطلة؟ وقد فعلت مثل ذلك في صلوات أخرى، ولا أتذكر عددها، لكنني لم أنتبه إلى أنني قد أخطأت فهل أعيد تلك الصلوات؟ وكيف أعرف عددها؟
 

هل ما زالت توجد رقاب للعتق؟ وإذا كانت موجودة، هل يجوز الاشتراك في العتق وكم لكل واحد؟
 

هل أجر الذي يتصدق بالمال في سبيل الله، يكون له مثل أجر المجاهد في سبيل الله؟ 

ما الحكمة من أخذ الجزية من الدول المجاورة، التي تفضل البقاء على دينها، أليس هذا تعديا على أموالهم؟
نرجو التوضيح.
 

إذا كنت خلال الصلاة قد أصابني المس حيث سمعت في أذني كلمة تغضب الله وأعلم أنها وسوسة، وعندما يصيبني ذلك خارج الصلاة فإني أستعيذ وأقول: حسبي ربي... واليوم خلال الصلاة عند السجود أردت التكبير كي أقول التشهد وأسلم وعند رفع رأسي وقبل التكبير قلت حس وكنت أقصد حسبي ربي... لكنني لم أكمل الكلمة، ثم كبرت وأنهيت الصلاة، فهل فسدت صلاتي بسبب قولي ذلك؟.

ما هو موقف الإسلام من إعداد القوة؟ و ماهي منهجيته في استعمالها؟
 

هل يجوز تقديم صلاة الجمعة أي عن وقتها بدقائق حتى يتسنى لكل المسلمين تأديتها مجتمعين؟
وجزاكم الله خير الجزاء.

هل حلول الروح في حواصل الطير الخضر خاص بشهيد المعركة، أم عام في كل أنواع الشهداء – كالمبطون، والمحروق، إلى غير ذلك -؟
وجزاكم الله خيرًا.
 

في الخطبة أو الكتابة، هل يسن لنا أن نبدأ ببسم الله أولاً ثم السلام، أو السلام أولاً ثم بسم الله، أرجو الإجابة من فضيلتكم؟

هل ما يُقام الآن في الانتخابات -من انتخاب المُرشَّح- نوعٌ من الشورى التي أوصى بها الإسلام؟ أم هي من صنيع الديمقراطيَّة؟
وهل للشعوب في الإسلام حقّ التَّرشيح والتَّصويت؟ أم يُترك لأهل الحل والرَّبط في البلد؛ أي: حكماءهم وعلماءهم؟
وما الذي يضمن لنا أنَّ هؤلاء النَّاس -الذين نعهد إليهم- مصلحون وذوو خبرة وعلم، بأن يَختاروا الأصلح؟

طلبني أهل المسجد الذي أصلي فيه أن أخطب بهم الجمعة وأثنوا علي خيراً، ولكني أرى نفسي لست أهلا لذلك، وأخاف أن أتزبب وأنا ما زلت حصرما وفي نفس الوقت أخشى أن يستبدلني الله بدلا من أن يستخدمني وأن أكون قد قصرت فى الواجب، فماذا أفعل؟

هناك بعض الحملات وخصوصا من يكون معهم أطفال ونساء يقضون جزءا من الليل في المزدلفة، ثم التوجه إلى منى قبل الفجر لرمي الجمرات، فهل يجب أن أتخلف عنهم في المزدلفة وأرمي الجمرات بعد الفجر، أم أكون معهم خصوصا لو تخلفت عنهم سوف تكون هناك صعوبة في الذهاب إلى الحرم للطواف بعد ذلك.