إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة
الشبكة الإسلامية
إيقاظ النائم للصلاة.. وجوب أم استحباب؟
أنا فتاة أحاول جاهدة إيقاظ أهلي من النوم للصلاة، وخاصة فريضة الفجر، ولا يستيقظون إلا عند خروج وقت الفريضة، علمًا أني داومت على محاولة إيقاظهم ما يقارب السنة، ولكن دون جدوى، فلا أحد يستجيب. فما الحكم في ذلك: هل أستمر في محاولة إيقاظهم أم أتركهم؟
خالد بن عبد الله المصلح
حكم الاقتراع بالنرد
بمعني: أن هناك بعض برامج الحاسب التي تمثل صورة النرد ثم يقام بالضغط على هذه الصورة بواسطة الفأرة، فيعطي أي رقم عشوائي، فهل يدخل ذلك في حرمة النرد؟
الشبكة الإسلامية
ما الأولى الجهاد الكفائي أم نشر الإسلام الصحيح في بلد يحارب الدين ويشوهه؟
أنا من تركستان الشرقية، كنت قد سألتكم عن مسألة الهجرة من تركستان المحتلة من قبل الصين، وبينت أحوال المسلمين هناك، فأفتيتم بوجوب الهجرة على من يقدر، وبناء على هذه الفتوى هاجرت مع زوجتي إلى تركيا، ورزقت بولد، وقرأت وشاهدت على الإنترنت بيان العلماء الذي قرأه شيخنا الكريم محمد حسان ـ الداعية المعروف ـ في وجوب الجهاد في سوريا ضد الطاغوت بشار لرفع الظلم، وكنت قد درست في اليمن في مركز سلفي، وكنت قد استفدت من فهم العقيدة الصحيحة ـ والحمد لله ـ وقلقت على المسلمين في بلادي؛ لأن العلماء في بلادنا إما على عقيدة الأشعرية، وإما على عقيدة الماتردية، وغالب عامة الناس إما جهال لا يعرفون من الدين إلا اسمه، وإما مسلمون جاهلون متأثرون ببدع الصوفية، وأما الذين يعرفون عقيدة السلف فقليل جدًّا، ومع ذلك فالحكومة الشيوعية تسعى لإطفاء نور الله بكل أسلوب ـ والله متم نوره ـ وسؤالي هو: أتمنى أن أذهب إلى سوريا لرفع الظلم وللشهادة، وأعرف رجلًا سوريًا يقوم بخدمة إيصال المجاهدين إلى أرض المعركة، واستقبال الجرحى من هناك، واستأذنت الوالدين فوافقا بكل سرور ـ نسألكم الدعاء لوالدي ـ وقال أخي الكبير: إنه سيرافقتي، وله ثلاثة أولاد، وإذا ذهبنا إلى سوريا فإن الحكومة الملعونة ستعرف ذلك، وقد تؤذي والدي كثيرًا، فأي الطريقين أوجب علينا: الجهاد أم طلب العلم ونشره لأهل تركستان المظلومين الذين هم في خطر من دينهم؟ وإذا كان الأوجب والأفضل هو الجهاد، فهل أرجع زوجتي وابني إلى أبويها في تركستان؟ وعندي صلوات كثيرة جدًّا لابد من قضائها، ولا أستطيع قضاءها في وقت قصير، فهل يقبل الله الشهادة مني إذا قتلت في سوريا قبل أداء تلك الصلوات؟ وقد رأيت نفسي في مكان مشمس وأمامي مجرى ماء صغير، فقلت في نفسي: هذا الماء جار من الجنة فشربت منه، ورفعت رأسي فرأيت رجلين وقلت في نفسي: إنهما إبراهيم - عليه السلام - وابنه إسماعيل، وقلت للرجل الذي عرفته إبراهيم: هل هذا ابنك إسماعيل؟ فأقر بنعم، فهل من الممكن رؤية الأنبياء غير رسول الله - صلى عليه وسلم - في المنام؟
عبد الرحمن بن ناصر البراك
حكم الاحتفال بافتتاح المسجد
عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين
بدء فرض الحج والدليل على وجوبه
متى فرض الحج؟ وما الدليل على وجوبه فورا أو على التراخي؟
عبد العزيز بن محمد العبد اللطيف
كتاب (التذكرة) للقرطبي رحمه الله
الشبكة الإسلامية
مارست العادة السرية نهار رمضان جاهلة بحكمها
أنا عمري 27 سنة، كنت أعمل العادة السرية منذ أن بلغت وعمري 13 سنة إلى أن أصبح عمري 24 سنة حتى وأنا صائمة في رمضان، ولكنني كنت أجهل حكمها، وقبل 4 سنوات علمت بحكمها وضررها فتبت وأنا نادمة جدا جدا على ذلك أسأل الله أن يغفر لي.
سؤالي: ما هو الحكم في صيام رمضانات مرت وأنا على هذا العمل هل أقضيها ولكنني لا أعلم كم عدد أيامها أو ماذا أفعل؟
يوسف بن عبد الله الشبيلي
إخراج السكر في زكاة الفطر
الشبكة الإسلامية
هل يفسد الصوم أن استمنى فتوقف ثم نزل المني بلا شهوة
مارست العادة السرية في نهار رمضان، فلما قاربت على الإنزال توقفت عن فرك قضيبي، فلم ينزل المني، وبعد حوالي نصف دقيقة، اعتصر قضيبي، فخرجت قطرات من المني كانت بالإحليل، وكان خروجها بدون شهوة.
السؤال هو: هل أفطرت أم لا؟ وماهي الطريقة، أو الأسلوب المناسب لكي أطلب من أمي الخطبة لي، للتخلص من هذه العادة، مع أني في الـ18 من العمر، وأخجل من مصارحة أمي بالزواج وأموره؟
وجزاكم الله خيرا عني، وعن جميع المسلمين.
خالد بن عبد الله المصلح
الحج عن كبار السن
الشبكة الإسلامية
ممارسة العادة السرية في نهار رمضان
لقد قرأت أنه إذا مارس الشخص العادة السرية في نهار رمضان فقد أفطر (ووجبت عليه مع القضاء كفارة تأخير القضاء وقدرها مدُّ من طعام عن كل يوم وقدره 750 جراماً تقريباً، ويصرف للمساكين)، ولكن قد حدث هذا الفعل من زمن بعيد ولا أذكره بالضبط وهو على الأرجح في بدايات البلوغ وقد أكملت الصيام في وقتها بنفس اليوم مع علمي ببطلانه، مع إني منذ وقتها وأنا على علم بحرمة هذا الفعل ووجوب كفارة، ولكن كنت أعتقد أنها صيام يوم بدل هذا اليوم أو إطعام مساكين وممكن تعويضها بأي يوم من أيام السنة وقد صمت كفارتها، فما الحكم وكيف تكون كفارتي، وما هو المد من الطعام، وكيف يمكن أن أحسب بدأ هذه السنين، وأنا والحمد لله مواظب على الصيام منذ قبل البلوغ حتى عمري هذا وأنا بالـ 26 الآن من عمري وقادر على الصيام أو إطعام مساكين؟
وجزاك الله خيراً.
خالد بن علي المشيقح
أخي كان مصابا بالمس وأصبح اليوم من السحرة والمشعوذين
شيخنا نود من سماحتكم أن توجهوننا إلى الطريقة الصحيحة والوسيلة الحكيمة للتعامل مع قضية ابتليت بها مؤخرا وهي كالتالي:
أنا شاب سلفي إن شاء الله، لي أخ شقيق لايتجاوز عمره الرابعة والعشرين سنة كان مصابا بالمس فأصبح اليوم من السحرة والمشعوذين وأصبح الناس يقصدونه من كل مكان اعتقادا منهم أنه يساعدهم على الشفاء كأمراض المس و الوسوسة. ويجد لهم الحلول لمشاكلهم كالزواج والعمل. هذا كله بطبيعة الحال مقابل أموال كثيرة وهدايا متنوعة. الشيء الذي جعل أبواي يغترون به ويقرونه على ذلك وقد حاولت جاهدا إسداء النصح إليهم وإقناعهم بأن هذا العمل من قبيل المحرمات الكفرية، وذلك لما جاء في الكتاب والسنة بتحريم السحر والتعاطي إليه لأن ذلك يقود إلى الكفر بالله والإشرك به، إلا أن حب المال وغشاوة الجهل أعمت بصائرهم وصدتهم عن قبول الحق.
فهل بتعاطي أخي للشعوذة والتكهن واستعانته بالجن على ذلك يعد كافرا، وما حكم إقرار والدي له وكيف لي أن أتعامل معهم، لأنني الآن امتنع عن زيارتهم في البيت الذي أصبح يقام فيه الرقص ويذبح فيه لغير الله إلى غير ذلك من المنكرات وذلك خوفا على نفسي وأهلي وطفلي من هذه الأمور الشركية، لكن خارج البيت فأنا أسلم على والدي وأذكرهما بما استطعت، كما أنني مستقل في سكني لكن محل تجارتي يجاور بيت والدي الشيء الذي يجعلهم يدعواني لمشاركتهم في بعض الوجبات، فأرفض تلبية دعوتهم لعلمي بمصدر مالهم الذي يتلقون جله من أخي.
هناك مسألة أخرى أن بعض الأشخاص السذَّج يأتون إلى المحل عندي ويطلبون مني أن أدلهم عن مكان تواجد أخي لقضاء حوائجهم فهل في هذه الحالة يجوز لي الكذب عليهم لصرفهم عن ذلك أم أقتصر على النصح والتذكير لهم؟
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |