هل يجوز للمدرس أن يدرس نساءً بعضهن متبرجات، وقد أمرهن باللباس الشرعي، هل يكفيه ذلك أو يلزمه أن ينصرف عنهن؟

ما رأي فضيلتكم في دعوى الأطباء أن المتوفى دماغياً لا يمكن أن ترجع إليه حياته؟

الغسل من الجنابة هل يمسح على الرأس فيه، وذلك للمرأة المضطرة؟

هل يأثم المرء بسبب ترك بعض النوافل التي كان يداوم على أدائها، لأني مثلاً أثناء حملي تركت صوم الإثنين والخميس، أفتونا جزاكم الله خيراً.

إنسان تصدق بصدقة وبعد مدة تذكر أن عليه أن يعطي أجرها لأحد من الموتى، هل ذلك يصح أم لا؟

رجل له ستة أولاد، كلهم قد انتهى من الدراسة في كليته أو معهده، وكلهم متزوج ويعمل إلا الولد الصغير لم يتزوج ولا يعمل حيث إنه عندما أنهى دراسته أراد التفرغ لطلب العلم الشرعي وتعليمه والدعوة، فعزم على إكمال دراسته الشرعية، ووافق والده على أن ينفق على هذا الولد، وأن يوفر له تكاليف السكن والتنقلات ونحوها، ففي هذه الحالة هل يجب على الأب أن يعطي باقي الأولاد مثل ما سينفقه على هذا الولد أم لا؟ وهل يطالب شرعاً بأن ينفق على تعليم بعض باقي الأولاد العاملين أم لا، مع العلم بأن منهم من هو من طلبة العلم كذلك لكن ليس متفرغاً، وإذا ادعى الأخ الثاني وهو من طلبة العلم كذلك التفرغ، فهل في هذه الحالة يكون الأب مطالباً بالإنفاق عليه وعلى أسرته أم عليه وحده، أو لا؟ وهل للوالد أن يكتفي بالإنفاق على الأصغر فقط؟

لقد أنعم الله عليّ وأديت فريضة الحج واعتمرت، وأريد أن أؤدي عمرة عن والدتي مع العلم بأنها على قيد الحياة ولكنها كبيرة في السن ولا تستطيع القيام بذلك، ولي أخ يحتاج إلى هذا المبلغ الذي سوف أنفقه في العمرة، فهل أؤدي العمرة أو أعطي أخي هذا المبلغ؟

ما رأي فضيلتكم فيما يقوله بعض الناس من أن تصحيح الألفاظ غير مهم مع سلامة القلب؟

إذا فرغ المصلي في الصلاة السرية من قراءة الفاتحة وسورة والإمام لم يركع فهل يسكت؟

نحن ثلاثة أخوات وأخوين ولسنا من أم واحدة حيث أنني من أم ثانية ووالدنا جزاه الله خيراً أراد أن يهدينا في حياته لكل منا أرض. وإنني أكبر أخواتي وإخواني المذكورين فأتاني أولاً وأخبرني أن لديه أرض بالعمرة وأنه سوف يهديني نصفها، ونصفها يقيم عليه مسجداً فتقبلتها منه بالشكر والدعاء. وعاد إليَّ ثانية وقال لي: إن جهة الاختصاص الحكومية لم توافق على تجزئة الأرض وإنه سيهديها لأخواتي حيث أنهما شقيقتين وسيتفقان في بيعها سوية أو بنائها سوية أو تتنازل إحداهما للأخرى بنصفها مقابل مبلغ تدفعه لأختها، حيث إنهما موظفتان ولديهما الإمكانية بأن تدفع إحداها لأخراها ولو بالتقسيط من رواتبهما. وأرضية بالرياض أهداها لأخوتي وثالثة لأمهما التي ليست على ذمته. وعرض علي أن أختار بين أرضين في الخبر وثلاث في الخفجي أو بين أرضين في الطائف إحداها في الهدي أو في بحره وترك لي فرصة أفكر في إحداهما وعاد لي فأجبته أنني اخترت التي في بحره ولكنني لم أراها وبطلبي أفرغ لي هي وسلمنا صكها. والآن وبعد ذلك أرى أنني مغبونة. فهل لي الحق أن أطالبه بتبديلها لي بأخرى؟

دائماً أجد نفسي في شك (وسواس) مستمر في صلاتي وصيامي، وأحياناً يتطرق الشك إلى عدم وجود الله وتفاهة الصلاة وغيرها، فهل الوسواس مرض عضوي أم نفسي أم تطبع؟ وهل علي ذنب في ذلك؟ وما موقفي من الله يوم القيامة؟ وهل أجد في الإسلام علاجاً للشك والوسواس؟

هل يجوز تركيب سنٍ من ذهب للرجال مع وجود مواد أخرى قد تقوم مقام الذهب؟