شيخنا الكريم، حفظك الله ورعاك وسدد على طريق الحق خطاك، سؤالي: هل إذا اشترى رجل جارية، وهذه الجارية متزوجة، فهل يحق لمن اشتراها وطؤها أم أن من تزوجها يمنع حق سيدها من وطئها؟
وجزاك الله خيرا.
 

ما حكم من سافر للجهاد ـ أقصد جهاد الكفاية ـ دون موافقة أبيه الذي رفض ذهابه للجهاد في تلك البلد البعيدة؟ ومع ذلك سافر واستُشهد في الحرب، وهل يتقبله الله من الشهداء؟ أم يكون من أصحاب الأعراف؟
ووفاكم الله أجوركم على هذا المجهود الكريم في خدمة الإسلام والمسلمين؟
 

رجل قام بالإحرام للعمرة، وبعد ذلك تذكر أنه يجب أن يحلق شعر الإبط فقام بحلقه بعد الإحرام ثم توجه إلى العمرة. نرجو توضيح الحكم ولكم الأجر والثواب.

ما حكم الاحتفال بليلة الإسراء والمعراج , وهي ليلة السابع والعشرين من رجب ؟.

ما حكم الأغاني بجميع أنواعها؟ وما العقاب الذي ينتظر المستمعين والمغنين؟

ما حكم تقشير الوجه بكريم او بغيره وما صحة حديث لعن آلله القاشرة والمستقشرة

هل يجوز شراء شيء من مكة بعد طواف الوداع مثل شراء الهدايا للأهل؟ 

حلفت على مراتي انك لو بيتي عند بيت ابوكي والله تحرمي عليا بس هيه مبيتتش لسه فا عايز اُبرء ذمتي ماحكم هذا الحلف ولو كان اطعام مساكين ف من اللازم ان اطعم المساكين في بيتي ام يجوز ان اوزع الاكل على اسُر المساكين ف بيوتهم او انا اعطي احد الجمعيات الشرعيه فلوس وهما هيودو الاكل لاسر المساكين الرجاء التفسير

 ينتشر في أسواقنا بعض عينات الزينة التي تستخدمها النساء، مثل: الأظافر الصناعية، والرموش المستعارة، والعدسات الملونة، وذلك في اللبس ووضعها على الأصابع، ورموش العين وعدسات العين لتغيير لون العين. ولكثرة التساؤلات عنها وانتشارها في أوساط النساء نرجو بيان حكمها.

يوجد بنات أبكار لم يتزوجن، ويتعاطين الزينة وهي المكياج، يضعنه في وجوههن إذا كانت سمراء يعطينها نوع من البياض، وإن كانت بيضاء تضع المكياج حتى يعطي لونها شبه سمراء، وتطيل الكحل بالميل حتى توسع من عينيها للذي يراها من بعيد، وتعمل على قص شعرها من أمام، تجعله زينة أو إذا كان طويلاً فتقصه حتى المنكبين. أفيدونا هل يصح تعاطي ذلك وعمله أم لا؟ وهل الذي يشاهدها وهو مسؤول عنها عليه ذنب أم ذلك جائز؟ 

هناك حديث شريف يمنع النساء من استعمال الطيب والروائح العطرة، وخاصة عند الذهاب إلى المسجد، فهل يجوز التطيب لتخفيف رائحة جسمها التي لا يزيلها الصابون؟ 

سؤالي فضيلة الشيخ: قبل أذان الفجر في رمضان تحركت لدي الشهوة، وتذكرت زوجتي، وهي ليست في البيت، وأعرف أن الشيطان سيغريني ويزيد علي من الوسوسة بعد أن يؤذن للفجر، فقمت بالاستمناء، ولدينا في المدينة التي أسكنها مؤذن دائماً يؤذن قبل كل المؤذنين بأربع دقائق، فأذن وأنا في حال الاستمناء، ولم يؤذن المسجد الذي بجوار البيت إلا بعد الفراغ من الاستمناء. فهل أعتبر قد أفطرت ذلك اليوم وماذا علي فعله؟
وجزاكم الله خيرا.