صلى الجمعة واقفا للضيق الشديد في المسجد، ولم يركع ولم يسجد، فماذا يفعل؟

أنا أشتغل في أوروبا وتفوتني صلاة الجمعة وبدونها لا أتمكن من الشغل وعلي ديون هل يعتبر هذا عذرا؟

مجموعة من الناس ناموا بعد صلاة الفجر واستيقظو بعد صلاة الجمعة مباشرة، هل يجوز لهم أن يصلوا 
الجمعة في المسجد، مع العلم أن عددهم يزيد على 15 فرداً، ومعهم من يستطيع الخطابة والصلاة بهم؟

إن لم أدرك صلاة الجمعة من أولها ـ سواء فاتتني الخطبة، أو الركعة الأولى، أو الركعتان معا ـ وأدركت التشهد، أريد الإجابة بالتفصيل عن كيفية قضاء ما فاتني.
وجزاكم الله عنا كل خير.
 

أخ لي يسأل إن كان يجوز له الذهاب إلى مدينة هنا بكندا لإجراء تربص، حيث إنه لن يستطيع تأدية صلاة الجمعة لمدة أربعة أشهر بسبب عدم وجود مسجد؟
 

أيهما أفضل في صلاة الجمعة؟ الذهاب بالسيارة لمسجد فيه جنازة لحيازة ذلك الثواب العظيم المترتب عليها كما أخبر خير البشر صلى الله عليه وسلم، أم تطبيق الحديث في فضل يوم الجمعة: ومشى ولم يركب ـ وترك الجنازة؟ علما بأن الجمع بينهما غير ممكن لي فقد فكرت في ذلك حيث إن مسجد الجنازة بعيد عن بيتي مسافة تحتاج سيارة، وكذلك السيارة ضرورة لألحق بالجنازة حتى تدفن، فإني والله أحتار كل جمعة.
 

يوجد في قريتنا جامع قديم تم توسعته قبل أعوام ليحوي المصلين، وقبل سنة أو أكثر بقليل تم بناء جامع يبعد عنه حوالي كيلو مترا؛ لان الجامع الأول لم يعد يكفي المصلين يوم الجمعة ولا يمكن توسعته، ثم بتزايد المصلين كثيرا قام أبناء القرية ببناء جامع كبير وسط القرية، وكانت الفكرة بأن يأتي المصلون من الجامع الأول والثاني إلى هذا الجامع الكبير يوم الجمعة، ولكن خطيب الجامع الثاني ظل يخطب في الجامع الثاني مع العلم أن الجامع الكبير يتسع لكل المصلين، وحجته أن هناك مصلين يحضرون الخطبة من القرية المجاورة لأن المسجد الثاني قريب عليهم.
فما هو الصحيح في هذه المسألة؟ هل كان الواجب توسعة الجامع الأول بأي طريقة؟
أم يجب على المصلين في الجامع الثاني الحضور إلى الجامع الكبير لأجل اجتماع المسلمين؟ أم يبقون يصلون في جامعهم؟

بسم الله الرحمن الرحيم، عندنا في سورية بعد صلاة الجمعة يصلي الإمام صلاة الظهر أربع ركعات هل يجوز ذلك مأجورين؟
وجزاكم الله خيرا.

إذا دعا الخطيب في الجمعة، فالمسنون أن لا يرفع يديه أثناء الدعاء، لكن بقية المسلمين، هل يسن لهم رفع أيديهم أثناء دعاء الخطيب؟ وهل إذا رفعوها يأثمون؟ وما آراء جميع الفقهاء في هذه المسألة؟
وجزاكم الله خيراً.
 

نحن ثلاثة سافرنا إلى بلد أوربي للعمل، ونسكن حالياً في قرية لا يوجد بها مساجد ولا مسلمون، ونعمل في مدينة تبعد عنها ثلاثة وأربعين كيلاً و بها مسجد, ويعد أهل المنطقة الانتقال بين هاتين النقطتين سفراً ويستغرق منا الانتقال من السكن إلى العمل خمسة وأربعين دقيقة أو ساعة وفيها بعض المشقة, و يدخل علينا وقت الظهر ونحن في مقر العمل ونصل إلى منازلنا مع نهاية وقت العصر, ومن المخطط أن نقيم هنا أربعة أشهر ثم ننتقل إلى بلد آخر. فهل يجوز لنا قصر الصلاة؟ وهل يجوز لنا جمع الظهر والعصر في أيام الدوام؟ وماذا عن جمع المغرب والعشاء والتي تكون حينما نكون في منازلنا غالباً ومثلها الظهر والعصر حين الإجازات؟ وماذا عن صلاة الجمعة هل تجب علينا حيث إنه تقام جمعة في مدينة عملنا ويمكننا حضورها؟ وماذا لو لم نكن في هذه المنطقة هل نسافر لها وماذا لو شق علينا حضورها ؟ وماذا عن الجماعة علماً بأن صاحبيّ يصران على جمع الصلوات وقصرها استناداً لما يقولون أنها فتوى للشيخ ابن عثيمين والتي يقولون أنها تجيز الجمع والقصر مهما طالت مدة السفر ولم أطلع على الفتوى وهي غير موجودة لديهم. أرجو التفصيل؟
 

السلام عليكم الشخص المحال الى المعاش بعد عمله في بنك عادي وليس بنك اسلامي هل يكون معاشه حلال أو لا؟؟ وهل يجوز الدخول مع هذا الشخص في معاملة(عقد أو شراكة)مشروعة؟مع العلم ان له مصدر كسب اخروهو أرض زراعية ورثها عن ابيه ؟

منزلي يقع بجوار أحد المساجد، فهل يجوز لي أن أصلي الجمعة خلف إمام المسجد ومتتبعة إياه وأنا داخل منزلي خلف باب المنزل الذي يجاور المسجد تماما؟