إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة

التلطخ بالمذي أثناء الجماع

السلام عليكم أثناء المداعبه بين الزوجين وفي وقت الجماع يكون هناك مذي ع ذكر الزوج او فرج الزوجه هل يجوز للزوجه او للزوج مداعبة فرج الاخر و لمسه و تحريكه و هو عليه المذي ؟ و اذا تلخ بدن الزوجين بافرازات بعضهما هي يطهر نفسه منها اول باول اثناء الجماع ام ينتظر بعد الانتهاء فينظف نفسه ؟ و اذا نام الزوجين بافرازات الجماع المني او المذي ع اي منطقه في جسمهم هل هناك حرج؟

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ: فالذي يظهر من أدلة الشرع أنه يجوز مس النجاسة للحاجة، ومذهب جمهور العلماء أن اجتناب النجاسة فى البدن إنما هو للصلاة فقط، وفي غيرها مستحب وليس بواجب، ونصوا على أن إزالة النجاسة عند مباشرة الزوجة غير ... أكمل القراءة

هل هذا الفعل رياء ؟

ما حكم فعلي لعبادة أو عمل خير كالصدقة أو الصلاة، لأجل الثواب من الله أولاً، ثم للفت انتباه شخص معين لفعلي هذا، بقصد تغيير نظرته السيئة نحوي، دون تكلف في الأفعال؛ كأن أراه في المسجد فأُصلي الفرض بجانبه. جزاكم الله خيراً.
الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فإن الحال كما ذكرت فما تفعله هو بلا شك من الرياء،؛وذلك لأن من شروط قبول العمل الصالح أن تقصد به وجه الله، فالله تعالى هو الغني؛ ولا يقبل من الأعمال إلا ما كان خالصاً صواباً، والخالص هو: ما ابتُغِيَ به وجه ... أكمل القراءة

اختيار الزوجة

هل اختيار الزوجة يتوقف على الجانب الديني فقط بمعنى أن تكون متدينة دون الاعتبار بجمال الوجه وشكل الجسم، وإذا كان الاختيار متوقف على تدينها فقط لكن لم أجد الراحة النفسية والشعور بالضيق وعدم الارتياح فما هو الحل ؟
الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فإن المتأمل في سنة النبي يعلم أنه لم يهمل الجمال في الزوجة، كيف وقد إباح النظر إلى المرأة لمن أراد نكاحها، كما روى جابر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إذا خطب أحدكم المرأة فإن استطاع أن ينظر إلى ما يدعوه ... أكمل القراءة

ردّ الزوجة التي طلقت حال الغضب

لقد قلت لزوجتي أنت طالق وأنا كنت في أشد الغضب وكنا داخل السيارة ونزلت أنا وهي إلى البيت ولم نكلم بعضًا ليوم كامل وبعدها سارت الحياة كما هي. فهل الطلقة وجبت وما الحكم فيها وماذا يجب علي؟

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ: فقد سبقَ حُكمُ الطَّلاق أثناءَ الغضب في الفتوى: "حكم طلاق الغضبان".  ومن الفتويين المحال عليهما يتبين أنه: إذا كان غضب الزوج في بداياته، فإنَّه يَقَع معهُ الطَّلاق، ما دام لم يتغيَّر عقلُه، ... أكمل القراءة

حكم الاحتفال بالمولد النبوي

هل يحل للمسلمين أن يحتفلوا في المسجد ليتذكروا السيرة النبوية الشريفة في ليلة 12 ربيع الأول بمناسبة المولد النبوي الشريف بدون أن يعطلوا نهاره كالعيد؟ واختلفنا فيه، قيل بدعة حسنة، وقيل بدعة غير حسنة؟

ليس للمسلمين أن يقيموا احتفالا بمولد النبي صلى الله عليه وسلم في ليلة 12 ربيع الأول ولا في غيرها، كما أنه ليس لهم أن يقيموا أي احتفال بمولد غيره عليه الصلاة والسلام؛ لأن الاحتفال بالموالد من البدع المحدثة في الدين؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم لم يحتفل بمولده في حياته صلى الله عليه وسلم وهو المبلغ ... أكمل القراءة

ما حكم الفيزا؟ وما مفهوم الضرورة وضوابطها؟

ما حكم الفيزا كارد؟
"الفيزا كارد" و "الأمريكان إكسبريس" التي ظل المجمع يبحث فيها تسع سنوات في أربع مؤتمرات ابتعد عنها إلا للضرورة. لماذا؟ لأن فيها ربا مؤكد، لا تدخل فيه إلا إذا كان للضرورة، وعند الضرورة ابحث عن بنك إسلامي يكون له فيزا، ولكن عندما تأخذ فيزا من البنك الإسلامي؛ لا تستخدمها في السحب ... أكمل القراءة

جواز حج للمرأة من غير محرم

أنا مقيمة بالمملكة أرغب في الحج و ليس معي محرم فهل يجوز لي السفر و أداء المناسك إذا سمح الزوج ...

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد:فقد اتفق الفقهاء على أنه يحرم على المرأة أن تسافر بمفردها، وأنه لا بد من وجود محرم أو زوج معها؛ واحتجوا بعموم ألفاظ الأحاديث الواردة في منع المرأة من السفر دون محرم؛ ومنها ما في الصحيحين وغيرهما، عن ابن عباس أن النبي - صلى ... أكمل القراءة

أنا في ابتلاء و أحدثت ذنب اخاف من عقاب الله

أنا متزوجه حديثاً، زوجي حالياً مسجون منذ أشهر.. اتفرجت على فيلم أجنبي رومانسي و للأسف كان فيه مناظر سيئه، ندمت و بستغفر الله لكني خائفه من عقاب الله و انه يأخر الفرج بخروج زوجي، و أنا ادعوا الله دائما انه يرده لي لأني أحتاج اليه و أخاف على نفسي من الفتن هل من الممكن أن يعاقبني الله بسبب ذنبي و يأخر الفرج؟ و ماذا أفعل بالله عليكم..

الحمدُ لله، والصَّلاة والسَّلام على رسولِ الله، وعلى آلِه وصَحْبه ومَن والاه، أمَّا بعد:فالإنسانُ طيلة حياته في الدنيا لا ينفك عن الوُقُوع في المعاصي، ولكن المؤمن الصادق إذا وقع في ذنب أسرع للتوبة، ولا يُصِّر على المعصية، فطاعة التوبة أصل الطاعات وأساسها وأعظمها، ومن أجل القرب الشريفة.مع الاجتهاد ... أكمل القراءة

اللحية

أريد أن أسأل عن حُكم تربية اللِّحية: هل هي سُنَّة، أم واجب، أم فرض؟
وأريد أيضًا أن أعرِف وجهَ أمر الرَّسول صلَّى الله عليه وسلَّم: "أعفوا اللَّحى"، فهل هذا أمر للاستحسان، أو للوجوب، أو النَّدْب؟ وكيف أُفرِّق بين الثلاثة؟

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد: اعلم -رعاك الله- : أن إعفاء اللِّحية من الأوامر الشَّرعيَّة الأكيدة، التي يجب على المسلم امتثالُها؛ ففي "الصحيحَيْن" وغيرهما عن ابن عمر رضيَ الله عنهما أنَّ النبيَّ صلَّى الله عليه وسلَّم قال: "خالِفوا المشركين؛ ... أكمل القراءة

فصل تابع لمسألة قوم خصوا بالسعادة

فصل تابع لمسألة قوم خصوا بالسعادة
فصــل: لأنه ما وجد في الأمر ولو وجد بالفكر وهذا مثل مالم ترد الشريعة به كأمر الأطفال ومن لا عقل له والأعمى البصر، والفقير النفقة، والزمن أن يسير إلى مكة، فكل ذلك ما جاءت به الشريعة، ولو جاءت به لزم الإيمان به والتصديق فلا يقيد الكلام فيه‏.‏ قال‏:‏ وذهبت طائفة من أصحابنا إلى إطلاق الاسم من جواز ... أكمل القراءة

سئل عن قوم قد خصوا بالسعادة وقوم قد خصوا بالشقاوة

سئل عن قوم قد خصوا بالسعادة وقوم قد خصوا بالشقاوة
سئل شيخ الإسلام قدس الله روحه عن قوم قد خصوا بالسعادة، وقوم قد خصوا بالشقاوة، والسعيد لا يشقى والشقي لا يسعد، وفي الأعمال لا تراد لذاتها، بل لجلب السعادة، ودفع الشقاوة وقد سبقنا وجود الأعمال، فلا وجه لإتعاب النفس في عمل، ولا كفها عن ملذوذ، فإن المكتوب في القدم واقع لا محالة بينوا ذلك‏؟‏ فأجاب ... أكمل القراءة

حكم المستحاضة التي ينزل عليها الدم باستمرار

أنا في هَمٍّ لا يعلمه إلا الله، فعندي استحاضة بالشهور، وصرت لا أفرق بين الدورة والاستحاضة، فماذا أفعل؟ 

 

المستحاضة التي ينزل عليها الدم باستمرار بحيث لا ينقطع تجلس أيام أقرائها المعتادة من كل شهر؛ إذا كانت عادتها في الأسبوع الأول تجلس الأسبوع الأول من كل شهر، وإذا كانت عادتها في الأسبوع الثاني تجلس في الأسبوع الثاني، وإذا كان عادتها في الثالث أو الرابع فكذلك، لكن إذا كانت عادتها مضطربة تتقدم وتتأخر ... أكمل القراءة
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
9 محرم 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً