كنت علي سفر في نهار رمضان وكنت ناوي الافطار ولم افطر وعندما دخلت البيت فطرت وجامعت زوجتي ما الحكم في ذلك ؟؟ ولو علي كفاره مغلظه اطعام ستين مسكينا فهل علي زوجتي مثل ذلك ستون مسكينا ايضا ..ام انا وهي ستون مسكينا

هل يجوز العمرة لأهل مكة يوميًا؟ وما صفة أداء العمرة في مكة أكثر من مرة؟

إذا دخل غير المحرم على المعتده هل تعيد هذا اليوم ؟

يا شيخنا الفاضل، لي صاحب يصلي شهر رمضان فقط، أي من 1 إلى 30 رمضان، ثم يتوقف لمدة 11 شهراً، ثم يصلي في رمضان، فقلت له إنك غلطان، منذ ذلك الحين لم يصل هل أنا آثم؟ أفيدوني يا أخي؟
 

إذا اشترك أكثر من شخص في الأضحية فهل يلزمهم جمعيا الإمساك عن الشعر والأظافر ؟

زوج يتأخر كثيرا في السهر خارج البيت ولا يعجبه أن يعود ويجد زوجته نائمة وهذا السهر يؤدي إلى عدم صلاته للفجر وتأخر الزوجة للاستيقاظ لصلاة الفجر فهل يجوز للزوجة أن تنام عن زوجها وذلك لنتائج هذا السهر من باب أنه من ترك شيئا لله عوضه الله خيرا.

أيهما أفضل بالنسبة للمفسد وله منصب الدعاء له أم عليه؟

ما حكم ضبط المنبه على ميعاد الذهاب للعمل وليس على موعد صلاة الفجر؟

ما الحكم لمن أنزل في نهار رمضان بلمس امرأة أجنبية، ثم قضي ظانًا أنه أثم لأنه فعل حرامًا، هل يجبر هذا اليوم أم يصوم مرة أخرى، علمًا بأنه قد دخل رمضان آخر؟

أنا أعمل فى الليل فى صيدلية وعندما أرجع تعبان أنام ولا أستيقظ لصلاة الصبح رغم أني أقوم بضبط المنبه على وقت الأذان ولكني من كثرة التعب لا أستيقظ ومرات أستيقظ ولكن أطفئ المنبه وأكمل النوم تحت تأثير النعاس ولكن عندما أستيقظ أحس بتأنيب الضمير وأنا أعاني من هذه المشكلة منذ سنتين، فهل أترك هذا العمل الذي شغلني عن الصلاة، مع العلم بأني أعمل لكي أساعد أهلي وهم محتاجون لمساعدتي، وفى نفس الوقت أنا على يقين بأن من يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب، وأن من ترك شيئا لله عوضه الله بخير منه؟

هل يجوز أن أعطي أخي الزكاة، حيث إن عنده أُسرة مكونة من ستة أفراد وعليه دين، علمًا أنه موظف وراتبه سبعمائة وأربعة آلاف؟

أصلي بانتظام ولكنني لحكم عملي وضغط شغلي لا أقدر على الصلاة في الميعاد، ولا أشعر بالوقت من ضغط الشغل. ولكنني عندما أنهي عملي أصلي فورا. وأنا في طريقي للعودة للبيت يكون في وقت صلاه العصر فهل يحق لي الصلاة في الأتوبيس. أفيدوني أفادكم الله.