أرجو توضيح أوجه العلاقة التي تربط سلطة النقد الفلسطينية بالبنوك الإسلامية الفلسطينية؟

نقول في التشهد: "اللهم صلِّ على محمد وعلى آل محمد"، فما المقصود بآل محمد؟ إذا كان الجواب أنهم آل البيت، أي زوجاته وأبناؤه، فهل يجوز لنا أن نقول: عائشة صلى الله عليها وسلم؟ أو فاطمة صلى الله عليها وسلم؟

أعاني مشكلة السَّكَن، وأنا متزوِّج ولي ولد، وأقطن مع الوالدين بالإضافة إلى أربعة إخوة في منْزِلٍ يتكوَّن من ثلاثِ غُرَفٍ، وأحيطكم علمًا أنِّي مسجِّل عند مصالح السَّكن الاجتماعي (الدولة) منذُ سنة 2000 ولم أحصل حتَّى الآنَ على مسكن، وأنا ميسورُ الحال ولي قطعة أرض، فهل يَجوز لي الاقتراضُ من البنك مع فوائد بنكية؛ لأجل بناءِ مسكن؟

هل إخراج الكفين في الشارع حرام أم لا؟ 

هناك من النساء المسلمات من يعتقدن وجوب تغطية الرأس دائمًا، بدليل أن الرسول لم يقرب إليه جبريل حتى غطت خديجة رأسها، فيعتقدن وجوب تغطية الرأس دائمًا، حتى بين المحارم ومع الزوج والانفراد في المنزل. نرجو توضيح ذلك. وهل  يجوز للمرأة نزع ثيابها في غير فراشها، أي: عند العمة أو الخالة مثلاً؟ 

ما حكم لبس الشراب الذي يوضع في يد المرأة، وكيفية الوضوء عليه؟ 

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته لسوء الحظ لم اتمكن الحصول على تصريح للحج لهذا العام وانا مقيم بالرياض وقد عزمت النيه على اداء الفريضه بدون تصريح وسوف اقوم بالذهاب الى جده مساء الاربعاء مع العلم بانى سوف ادخل مكه بملابسى اى بدون لبس الاحرام .. سؤالى هو ماذا عن نيه الاحرام من الميقات هل يجوز لى الاحرام من جده حيث اننى سادخل مكه انشاءالله يوم الجمعه ام لابد من المرور بميقات الطائف وعقد نيه الاحرام من هناك ؟! وماذا عن الفديه شكرا

هل يجوز المشاركة في بقرة للعقيقة

كم رجل يجوز له أن يدخل على المرأة المحتجبة في بيتها من أهلها؟ ومنها من أجاز دخول أخ الزوج الشقيق على نسائه. 

قبل ١٥ سنة كنت عندما أختلف مع زوجتي أقول لها بعض الألفاظ مثل أخرجي من البيت، أو إذا ما يعجبك روحي عند أمك تدللك، أو عندما تكون عند أمها أقول أجلسي عند أمك تدللك، وغير ذلك من الألفاظ. المهم قرأت أن هذه من ألفاظ كنايات الطلاق، وإذا قلتها وأنت غاضب تطلق الزوجة بدون النظر في النية، لم أكن أعلم بهذا؛ ولو كنت أعلم لاحتطت في هذا الموضوع، ولما تجرأت على التلفظ بها، بعدما سمعت أحكام ألفاظ الكناية قلت مباشرة أنا لم أقصد الطلاق؛ لكن بعدها بشهور جاءني شك ووسواس؛ هل أنا أقصد الطلاق أم لا! وكيف أثبت لنفسي أني لا أقصد الطلاق! هذا الوسواس والشك يطاردني منذ عشر سنوات، وزاد الأمر صعوبة كثرة حديث النفس عن الطلاق وإمكانية وقوعه، مع أنني لم أتكلم به، وأيضاً قلت مرة خلاص المرأة طلقت على اعتبار أن الألفاظ تلك قد أوقعت طلاقا، وأيضاً أقول أن كان طلاقي قد وقع فإني أراجعها:

س١: كيف أتعامل مع موضوعي هذا؟ علماً بأني سألت كثيراً فيه.

س٢: هل عندما قلت خلاص الزوجة طلقت - باعتقاد أن ألفاظ الكنايات تلك أوقعت طلاقا - فيه شيء؟

س٣: ما حكم قولي إن كان طلاقا فإني أراجعك؟

ما الفرق بين القضاء والقدر؟ وهل هذا الفرق لغوي أم عقائدي؟ وهل هناك عقائد خاصة بكل منهما على حدة؟ وهل سبق القدر القضاء أم العكس؟