إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)
الشبكة الإسلامية
الحد الذي به يحكم بالكفر على تارك الصلاة كسلا
ما هو الضابط في ترك الإنسان للصلاة، أي متى يمكن أن أقول عن الشخص أنه تارك للصلاة، هل كما قال ابن قدامه المقدسي في مختصر منهاج القاصدين أن ترك صلاة واحدة يخرج إلى الكفر، أم كما قرأت عن شيخ الإسلام أنه من ترك صلاتين يمكن الجمع بينهما كالظهر والعصر حتى يخرج وقت العصر متعمدا كفر. أو معنى قوله. أو كما قال أحد العلماء المعاصرين أنه لو ترك الفروض الخمسة إلا أنه يصلي الجمعة فقط أو أنه يصلي ويترك- ولا أعرف ما المقصود بيصلي ويترك. هل يصلي اليوم مثلا ويترك سنة ثم يصلي ولا أقول عنه تارك للصلاة ومن ثم لا يحكم بكفره- فإنه لا يكفر حتى يترك بالكلية, ما هي المدة التي يصلي بها ويترك حتى لا نقول أنه تارك للصلاة؟ مثلا إذا ترك بعض الأيام ولم يعد للصلاة نقول إنه كافر، وإذا ترك أقل من هذا يوم نقول إنه ليس بتارك لأن كثيرا من الناس يصلون فقط في رمضان مثلا. فهل هؤلاء ليسوا تاركين للصلاة ونتزوجهم مثلا ونصلي عليهم إذا ماتوا؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
هل للفتاة التي لديها علاقات محرمة الزواج بغيرهم
الزواج هل يجوز للفتاة الزواج التي كان لديها علاقات محرمة لكنها لم تصل الى الزنا الحقيقي الموجب للحد يعني من الزنا المجازي... وارسلت صورا غير محتشمة بكشف اجزاء من جسدها حرام ان تكشفها وما زالت تلك الصور موجودة لدى الشباب ولا تستطيع ان تحذفها او تتكلم معهم لاسباب فهل يجوز لها الزواج بغير هؤلاء الشباب وهل اذا تزوجت يكون زواجها صحيحا برغم بأن تلك الصور لم تحذف
الشبكة الإسلامية
الترغيب في أداء الصلاة والالتزام
أشكركم على جهدكم وتفانيكم في الرد على أسئلتنا.. جزاكم الله خيراً.
أنا متزوجة منذ عام، ومنذ تزوجت أحاول الالتزام، وقد التزمت بالفعل وتوقفت عن معظم حياتي السابقة من سهر وتزين وغيرها، مع أنني والله لم أكن أعلم أن بعض أعمالي محرمة شرعاً، فأنا تربيت ببيت محافظ اجتماعيا ولكن لم أتربى على أسس دينية متينة، ومنذ تزوجت من رجل صالح مؤمن خير وأنا أجتهد في تعلم ديني مع أنني في كثير من الأحيان لا أدري كيف يمكن أن أتعلم أسس الدين الصحيحة، خاصة الأمور التي تتعلق بواجباتي كزوجة وكامرأة حتى قبل أن أتزوج لم أكن أعرف كيف يصلون، مشكلتي أنني بدأت أصلي والتزمت لأشهر ولكني بدأت أهمل الصلاة إلى أن تركتها، وعند ما أصلي تراودني الأحلام الشريرة حتى بت أخاف النوم، وعند ما لا أصلي لا أحلم بكوابيس وأصبحت أخاف بعض الشيء في الصباح أن أدخل للوضوء فزوجي معظم وقته في عمله وأنا طوال اليوم وحيدة بالبيت وبدأ صدري يضيق بالصلاة إلى أن تركتها، وأنا نادمة ورجعت أصلي ثم تركتها وهكذا لا أدري ماذا أفعل فأنا أضيق بالصلاة وأحن إلى حياتي السابقة، حتى عند ما توقفت عن التزين أصبح المجتمع ينتقدني وأمي وأخواتي، حتى إن أختي قالت لي "لا تأتي لزيارتي هكذا"، أنا فلسطينينة من عرب الـ 48 ولا أدري كم من الصعب أن أشرح لكم كم من الصعب أن تكون المرأة ملتزمه هنا، وحتى أقول الحق ومع أن بلدة زوجي تبعد عن بلدة أهلي ربع ساعة إلا أن الناس هنا ملتزمون ومعظم النساء محجبات، ولكن الوضع بالجامعة مختلف والمحجبات يعاملن بعنصرية شديدة وبلدة أهلي محافظون على عاداتهم ككل قرى ومدن عرب الـ 48 ملتزمون كعرب وكفلسطينين ولكني أرى أن معظمهم ليسوا ملتزمين كمسلمين.
آسفه أني أطلت عليكم الشرح وربما بهذا الشرح أحاول أن أبرر ضعف نفسي لكني لا أصمد بإغراء هذا المجتمع، فماذا أفعل، كيف أعود إلى الصلاة، وكيف أحب الصلاة، وكيف أصلي وبدون أن تراودني المخاوف والأحلام المزعجة؟ كيف أكون ملتزمه وأرضي زوجي دون أن أغضب أهلي ودون أن أكون منبوذة من المجتمع فأخت زوجي المحجبة لم تجد عملاً سوى مدرسة بالقرية العربية ولأسباب عنصرية ولكن فرص العمل لغير المحجبات أكثر بكثير، أشعر أنني بدوامة أريد أن أرضي ربي وضميري ولكني لا ألبث أن يعاودنني الحنين إلى سيرتي السابقه، ساعدوني أرجوكم؟
الشبكة الإسلامية
حكم الامتناع عن الفراش لكون الزوج لا يصلي
هل يجوز للمرأة المسلمة المتزوجة عدم تلبية رغبات زوجها الجنسية إذا لم يكن يصلي؟
عبد العزيز بن باز
حديث: "من صلّى في مسجدي هذا أربعين صلاة لا تفوته صلاة دخل الجنة"
أفيدونا عن صحة هذا الحديث: «
»؟الشبكة الإسلامية
البقاء أم الفراق لزوج لا يصلي ويتعاطى الحشيش
وجدت صديقتي قطعة صغيرة جدا من الحشيش مع زوجها فواجهته فبرر ذلك بأنها هدية لبعض الأفراد لإنجاز بعض الأشغال، وتعهد بأنه لن يفعل ذلك وحلف يمين الله، ثم تكرر نفس الموقف للمرة الثانية، وفي المرة الثالثة اكتشفت ذلك ولم تواجهه، وتفكر في ترك المنزل له، ولكنها لا تريد أن تكشف أمره لآخرين فهو يحسن معاملتها جدا، ولكنه لا يصلي وحاولت معه كثيرا جدا، ودائما يوعدها ولكنه لا ينفذ فماذا تفعل معه؟ علما بأن الكل يشهد له بحسن الخلق والمعاملة، ولكنها لا تريد حتى النظر في وجهه لاقترافه ما يحرمه الله وتخشى على أولادها وعلى نفسها من عقاب الله.
الشبكة الإسلامية
تارك الصلاة على خطر عظيم
أرجو أن تأخذوا هذا السؤال بعين الإعتبار فأنا حائر جدا، وأريد جوابا مفصلا من أحد الشيوخ الكرام. أنا شاب كباقي الشباب المفتون، نسأل الله العفو والمغفرة والهداية، أترك الصلاة لأسباب كثيرة منها كثرة الاحتلام، وفي بعض الأحيان بسبب ممارسة العادة السرية فيعييني الاغتسال كثيرا فأترك الصلاة في كل مرة. لدي أسئلة لم أجد الجواب الكافي الشافي عنها !! إذا كان تارك الصلاة كافرا فكيف تكون توبته بالضبط ؟ هل يجب عليه أن يغتسل بنية الدخول في الإسلام من جديد أم بنية الغسل لرفع الجنابة ؟ وهل يجب عليه النطق بالشهادتين أم لا ؟ وإذا لم يكن كافرا فكيف يتوب ؟ وكيف سيستقيم على أداء الصلاة مع هذه الفتن المحيطة بنا من كل مكان ؟؟ إنا لله وإنا إليه راجعون. أرجو أن أجد جوابا عن كل هذه الأسئلة مفصلا. جزاكم الله خيرا. سبق أن سألت هذه الأسئلة لأحد الشيوخ فكان الجواب غير مفصل بالطريقة التي أريد حتى يرتاح بالي ولا أفكر أن صلاتي غير مقبولة حتى وإن تبت من الذنب. أرجوكم أفيدوني.
الشبكة الإسلامية
كيفية التعامل مع الوالد والأخ الذين لا يصليان
أسئل فـضيـلتك يا شيخ عـن بضعة مواضيع شغلت بالي أسأل الله لي ولكم السداد في القول والأفعال إنه ولي ذلك والقادر عليه:
1ـ لي أخ لا يصلي ولا يصوم رمضان، لكـنه طيـب وحسن التعامل ونصحـته ولم أجد تجاوبا معـه. فهـل أقطعه أم أصل رحمي معه؟ وهل صلتي معه تكون في حدود؟.
2ـ ولي أب لا يصلي ولا يصوم، ولكـنه طيب جدا مع الخلق أجمعين وحسن الخلق ويساعد الناس بكل ما يملك من قوة، فما هي حدود معاملتي معه؟ وماذا أفعل معه وعندما أنصحه يتلو قول الله تعالى: قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم..... إلى أخر الآية ـ ونصحته عدة مرات إلا أنه أمرني أن لا أنصحه مرة أخرى.
3ـ أقوم متأخرا عن صلاة الفجر في بعض الأحيان فادعو لي بالهداية فبعد أن أقوم هل يجوز أن أؤخر الصلاة لفعل شيء قد يشغلني عنها إن لم أقدمه على الصلاة، يعني سيحرمني الخشوع فيها وسيكون بالي مشغولا مع الحاجة وليس في الصلاة.
4ـ لي أخت عصبية ودائمة الصراخ والمشاكل أسأل الله لي و لها الهداية، حدودي معها السلام فقط لكي نتجنب المشاكل، وكنت قبل عدة سنوات لا أكلمها أصلا، والآن صرت أسلم عليها كل يوم، لكن في هذه الحدود فقط، فهل أعتبر قاطعا للرحم مع أنني ألقي السلام عليها كل يوم؟ وبارك الله فيكم.
الشبكة الإسلامية
كيفية توبة من كان يؤخر الصلاة تكاسلا حتى يخرج وقتها
رأيت في موقعكم هذا: "إذا فات هذا الوقت دون عذرٍ، فالواجب قضاؤها فورًا عند جمهور أهل العلم، وتجب التوبة من ذلك بالإجماع، وقد ذهب بعض أهل العلم إلى أن من ترك صلاةً واحدة حتى خرج وقتها عمدًا فإنه يكفر، ويخرج من الإسلام، ونقله أبو محمد ابن حزمٍ عن جماعةٍ من الصحابة، فالحذرَ كلَّ الحذر من تعمد ذلك." هل من تفصيل لذلك: من القائل بالضبط؟ وبماذا استدلوا لقولهم؟ وما هي ماهية الكفر المقصود أهو كفر أم ردة؟ وأنا لم أكن أعلم بذلك فماذا أفعل تكفيرا عما مضي؟ علما بأنه كان تكاسلا مني، وكنت أضيع الوقت علي الهاتف والكمبيوتر لحين خروج وقت الصلاة. أتمنى إجابة سريعة، فمنذ عرفت هذا الأمر ولم يبرح عقلي عن التفكير فيه، ونطقت الشهادتين، هل أفعل شيئا آخر؟ وجزاكم الله خيرا.
الشبكة الإسلامية
حكم من تأخر في الوضوء بسبب الوسواس حتى خرج وقت الصلاة
شخص مصاب بمرض الوسواس، ووصل به الأمر إلى أنه ذهب للطبيب ووصف له دواء, ومن آثار هذا الوسواس أنه يقضي -في أغلب الأحيان- وقتا طويلا في الوضوء يصل أحيانا إلى ربع ساعة، وربما أكثر، وفي أحيان قليلة جدا تكفيه بضع دقائق. و قد حدث له أنه أخر مرة صلاة العصر بسبب التعب، ولم يقم للوضوء إلا في آخر الوقت، بحيث أصبح الوقت المتبقي يكفي الشخص الطبيعي للوضوء والدخول في الصلاة، وكان يرجو أن يتوضأ في وقت وجيز على خلاف عادته، لكنه لم يستطع وخرج الوقت قبل أن يصلي. فهل يعتبر آثما؟ وإذا كان يعلم أن من العلماء من يكفر من يخرج صلاة واحدة عن وقتها عمدا، فهل يدخل في هذا القول -على حسب قولهم- أم لا؟
عبد المحسن بن عبد الله الزامل
ما معنى حديث ”اقرأْ وارقَ ورتِّلْ، كما كنتَ تُرَتِّلُ في دارِ الدنيا.. الحديث“؟
ما معنى حديث: ”اقرأْ وارقَ ورتِّلْ، كما كنتَ تُرَتِّلُ في دارِ الدنيا، فإِنَّ منزِلَتَكَ عندَ آخِرِ آيةٍ كنتَ تقرؤُها”؟
الشبكة الإسلامية
كيف يفعل المسبوق إذا قام إمامه لخامسة
فاتتني ركعة في صلاة العشاء، والإمام زاد ركعة سهواً، هل أسجد سجود السهو أم أزيد ركعة وأسجد سجود
السهو أفيدوني جزاكم الله خيراً.
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |