اريد ان استفسر عن الاندية النسائية هل صدق الاندية النسائية محرمة بالرغم فيه رياضات لا تتوفر فيها موسيقى و فيه ناديين دخلتهم ما شغلو الموسيقى كنت ابضا اعرف ما سبب التحريم بالرغم انه يوجد فيه مراكز تحفيظ القران انا اعلم انه لا يوجد مقارنة بين النادي و مراكز تحفيظ القران لان احدهما افضل من الاخر بس كلاهما يؤديان لخروج المرأة من المنزل ودي اعلم هل هناك حقا دليل يثبت تحريم خروج المرأه دون الحاجه حتى و ان كانت ملتزمة بالضوابط الشرعية مثل عدم لبس القصير أو الشفاف أو الضيق و مثلا النادي النسائي إلي تذهب إليه ما يكون فيه موسيقى الله يسعدكم اريد اعرف هل حقا محرم لان اغلب النساء يا يذهبن إلى نوادي رياضيه أو مراكز دينية و حتى اغلب النساء يخرجن لزيارة صديقاتهن اعتذر عن اطالة استفساري لاني أول مره اعلم ان خروج النساء من منازلهن لصالات رياضية ذي من خطوات الشيطان بالرغم ان والله اعلم فيه من هن ملتزمات بشرع الله غير انني أول مره اعلم من احد المواقع ان ايضا وجود نشاط بدني في مدارس نسائيه تعد من خطوات الشيطان بالرغم ان الرياضة مفيدة للمرأه و متابعتها مع مدربة يكون افضل بكثير من ناحية لو حصل اخطاء في طريقة عمل رياضة معينة فـ تستطيع تصحيح ذلك ( اختصارا للكلام التي كتبه هل هناك حكم شرعي ان كان في الاندية الرياضة لا تخل بالضوابط الشرعية و ايضا لا تلهي عن الفرائض بالرغم ان الرياضة مفيدة لصحة المرأة غير انها ترفه عن نفسها بحيث ان لا يكون فيه تجاوز فيما لا يرضي الله تعالى)

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. أنا مراهقة ابتلاني الله بالعادة السرية وأسأله عز وجل أن يتوب علي منها. منذ حوالي ثمان أيام قمت بالفعلة الشنيعة تلك ومارستها وبعدها أذن المغرب فتوضأت وصليت ولم أغتسل منها حتى اليوم وأنا أصلي كل يوم.. تقريباً صليت ٩ صلوات فجر وظهر وعصر ومغرب وعشاء وأنا مازلت على جنابة. وكنت أعلم أنه لا يجوز هذا وأنها غير مقبولة لكني كنت أشعر بالكسل لأن أستحم منها وكنت أقول سأقضيها لاحقاً. هل أنا الآن كافرة أرجوكم أجيبوني. أنا حقاً أؤمن بالله ولم أكن أعرف أني سأكفر بأمر كهذا. أنا محطمة جداً ويائسة تماماً. هل يتوب الله علي؟ أو يقام علي حد معين؟ أرجوكم وضحوا لي ما يجب أن أفعله. علماً أني كما ذكرت كنت أعلم مِن قبل  أن صلاتي غير مقبولة لأني على جنابة ويجب إعادتها فقط كُنت مهملة ولكن لم أكن أستهزئ أبداً و لم أكن على علم أني أُعتبر كافرة! هل أتوب وأغتسل وأقضي ما فاتني وإن كان يمكنني أن أقضي كيف أفعل؟ هل أصلي تسع صلوات عصر في وقت واحد ومثلها في المغرب والعشاء والفجر والظهر؟ أم ماهي الطريقة لو سمحتوا أخبروني؟ أم هناك حد كالقتل مثلاً يقام علي ليغفر الله لي. ملاحظة"في صلاة الظهر اليوم صليتها بعد أن اغتسلت وصليت معها كل ما فاتني مِن صلوات الفجر في الأيام التسع الماضية" هل طريقتي صح؟ حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم.

هل يَجوزُ تناوُل طعامٍ في الجلسة بين خطبتي الجمعة؟

لي قريب تارك للصلاة، مُرتكب لكثيرٍ من المحَرَّمات؛ كشُرب الخمر، وترك واجبات الإسلام، بل واقع في نواقض عظيمةٍ؛ كسَبِّ الله تعالى عند كلِّ مشكلة أو غضب.

وهو في هذه الحالة والوضع تقدَّم للزواج من مسلمة مُصلية وتزوجها، وأنجب منها عدة أبناء، وقد وقع منه لفظ الطلاق لزوجته على إثر مشاكل حصلتْ بينهما ثلاث مرات، والرجل واعٍ لما يقوله، ولكن يظن أنه لا يقع الطلاق إلا إذا قصد الطلاق، لكن زوجته في المرَّة الثالثة تركتْه ورجعتْ إلى بيت أهلها، ثم عاد الرجلُ للصلاة بعد عدة سنوات، وانتهى عما كان عليه، وأراد الرجوع لزوجته.

فالسؤال: هل يجوز له أن يعودَ إليها؛ على اعتبار أنه لَمَّا تزوَّجها كان كافرًا بتَرْكه للصلاة وبالنواقض الأخرى  - وعقْدُ الكافر على المسلمة باطل - والآن هو مُسلم يتقدَّم لمسلمة؟

هذا بالإضافة إلى ما فيه مِنْ لَمِّ شمل الأسرة التي تفَرَّقت جرَّاء هذا الأمر.

نرجو منكم التكرُّم علينا بالرد في أسرع وقت، وجزاكم الله كل خيرًا.

لقد تقدَّم لخِطْبتي شابٌّ، ولقد أعجبَني وأعجبْتُه، وأصبح لنا الآن شهرٌ نتكلَّم. ولقد أفصح لي بأنَّه: خلال دراستِه في الخارِج كان يزْني ويَشْرَب الخمْر والمخدرات، وقد أدَّى تأثير المخدّرات لاضطِرابٍ في عقْلِه، ممَّا جعلَه يترُك الخارِج والرُّجوع لأهله، وتعالَج هُنا، وإلى الآن ما زال يستخْدِم أدوية لحالتِه النفسيَّة، وهو طبيعي الآن وسوْف يترُك العِلاج، هو يعْلم ما أتاه من مصيبة وهو يستغْفِر الله، ويرجو الزواج ببنْتٍ عفيفة طاهرة.

هل يَجوز لي بِما أنَّه كان زانيًا؟ {الزَّانِي لا يَنْكِحُ إِلاَّ زَانِيَةً} [النور: 3]. هو عاقِل وتائب لله، ولكنِّي لا أدْري ماذا أفعل؟ هل أكْمِل حديثي معه؟ وهل أقبل خِطْبَتَه، فإنَّه كان عاصيًا؟ أنا حائرة ولا أستطيع أن أقول لأهلي، أريد أن أستُر عليْه، ساعدوني.

الصلاة في حدود الحرم النبوي أجرها مثل الصلاة في الحرم، وكذلك مكة؟