هل الشهوة تنقض الوضوء، ولو غلب على الظن أن المذي لم يخرج؟

يقول الله عز وجل في كتابه العزيز في سورة البقرة: {الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَّعْلُومَاتٌ فَمَن فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلاَ رَفَثَ وَلاَ فُسُوقَ وَلاَ جِدَالَ فِي الْحَجِّ وَمَا تَفْعَلُواْ مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللّهُ وَتَزَوَّدُواْ فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى وَاتَّقُونِ يَا أُوْلِي الأَلْبَابِ} [سورة البقرة: آية 197]، هل المعنى أنه من الممكن قضاء مناسك الحج في أي من هذه الأشهر، وهي شوال وذو القعدة وذو الحجة، أو ما هو المعنى الذي تشير إليه الآية؟ وهل الاجتهاد في الشريعة الإسلامية لازال بابها مفتوحاً أو موصداً؟

إذا اكتشفت بعد الفراغ من الصلاة أنه يوجد على طرف إحدى عيني إفرازات جافة خارجة من العين، ولا أدري هل خرجت قبل الوضوء أم بعده، فهل تجب الإعادة؟

مشكلة حياتي هي الكسل والله أعلم سبب هذا الكسل هل هو لسحر أو ما شابه ذلك الله أعلم المشكلة الرئيسية أو السؤال المطروح هو:
أحياناً كثيرة أسمع الأذان لصلاة الجماعة ولكن أجد في نفسي كسلاً وكنت في بادئ الأمر لا أستطيع أن أصلي وأفاجأ أن الأذان التالي قد بدأ ولكن بعد طول جهاد مع النفس بدأت أسمع الأذان فأصلي ولكن في البيت وأحيانا أجد ألم في جسدي كله فأصلي وأنا جالس الغريب أن من الممكن أن أعمل أي شئ ولكن مع الصلاة أحس بكسل شديد وألم في كل جسدي.
السؤال هل أنا آثم بعدم صلاتي في المسجد مع العلم أنني بدأت فعلاً في الصلاة في المسجد منذ أول رمضان ولكن لم أصلي فجر اليوم في المسجد وأشعر بتأنيب الضمير فما هو الحل ماذا أفعل وهل أنا آثم؟ وما هي العقوبة ؟

أنا مخطوبة وخطيبي نوى الحج والمشكلة أنه اضطر أن يتدين لكي ينهي مستلزمات العرس مع العلم أنه غير عاقد علي بعد، وأيضاً عليه أن يدفع أقساط البيت. 1- هل يجوز له السفر في هذه الحالة؟ 2- هل اقدر أنا أن أتكفل بتسديد ديونه أو اخوته؟ 3- و هل أستطيع أن أعطيه بعض المال من مهري كهبة أو هدية ؟

في الأسبوع الماضي سألكم أحد الاخوة عن تقسيم عود الأراك وهل صحيح أنه ينقسم إلى ذكر وأنثى، فأقولُ إنَّ باعة السواك متعارف عندهم ذلك وهم يقولون أنه ينقسم إلى ذكر وأنثى، ويمكننا أن نستدل على صحة هذا الكلام بقوله تعالى: { ومن كل شيء خلقنا زوجين لعلكم تذكرون } فهل يمكن أن يكون دليلًا على صحة كلام من قسَّم السواك ؟