إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)
محمد بن إبراهيم آل الشيخ
متى يجوز للحاج أن يشترط؟
عبد العزيز بن باز
حكم إقامة الأفغان المسلمين بين الشيوعيين
ما حكم الأفغانيين المقيمين بين الشيوعيين؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
عن المني والمذي والإفرازات
كيف افرق بين الافرازات الطبيعية اذا كانت لدي وبين المذي والمني لان المذي شفاف ولزج وايضا لدي افرازات بيضاء كريمية وايضاً افرازات صفراء كريمية
الإسلام سؤال وجواب
هل ورد أن المنجمين عرفوا بمولد إبراهيم عليه السلام وحذروا النمرود منه
كنت قد نشرت مقالاً على " الفيس بوك " أحذر فيه الإخوة والأخوات من المنجمين وعلم التنجيم، ثم قام أحد الإخوة فردّ عليّ ونشر مقالاً وذكر فيه أشياء غريبة، وأريد أن أسألكم عنها . فقد ذكر الأخ في مقالته - التي اقتبسها من مصدر شيعي - أن إبراهيم عليه السلام ولد في سوريا في زمن النمرود، وكان النمرود يدّعي الألوهية آنذاك، وأخبره المنجمون أن صبياً سيولد، وسيقوّض ملكه، ويدعو الناس إلى الكفّ عن عبادة غير الله، فبدء النمرود بالبحث عن هذا الصبي...الخ. ثم تساءل هذا الأخ وقال: كيف استطاع المنجمون أن يتنبؤوا بمولد إبراهيم عليه السلام؟ عموماً، أنا لا أتفق مع معظم ما جاء في هذه المقالة: أولاً لأنها أخذت من مصدر شيعي، وهذا المصدر لا شك أنه غير موثوق.
ثانياً: لأن إبراهيم عليه السلام - على حد علمي - ولد في بابل العراق، وليس في سوريا. كما أني لم أستطع أن أجد أصل قصة المنجمين هذه التي ذكرها، فلا ندري إذاً إن كانت صحيحة أم إنها كذبة من كذبات الشيعة. لذلك أريد منكم - مشكورين - إلقاء الضوء على هذا الموضوع والتفصيل فيه، حتى إذا رددت على هذا الأخ أردّ بعلم ومعرفة . وجزاكم الله خيراً.
محمد الحسن الددو الشنقيطي
حكم قراءة الكتب التي تحوي علوم الأسرار
خالد عبد المنعم الرفاعي
أريد الزواج من فتاة منتقبة ووالدتي تمنعني
السلام عليكم أنا شاب عمري25 أريد الزواج من فتاة منتقبة ملتزمة وأخبرت والدتي بذلك وقلت لها لن أقبل بغير ذلك ورغم ذلك تأتيني بفتيات متبرجات لا يعرفن دينهم وأرفض واخواتي يصدوني، وأنا كنت أعرف فتاة من أيام الدراسة وعرصتها علي أمي وقلت أريد هذه تواصلي مع أهلها وأبت ذلك ماذا أفعل لأنني لا أتخيل مع متزوج بفتاة غير منتقبة
خالد عبد المنعم الرفاعي
هل الثقة بالنفس حرام ؟!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أنا أود أن أسأل هذا السؤال المهم جداً لما فيه من الفائدة الكبيرة أود أن أسأل السؤال هذه ( هل ثقتنا بأنفسنا حرام أم جائز ) وأن كان حراما لما جميع الناس يسعون اليه ومالهدف منه ومالغرض منه ولما تحاول الوصول إليه وهل الثقة بالله تنبع من الثقة بالنفس وهل يتساويان أم إذا كان جائز كيف أصل الى الحد المعقول من الثقة بالنفس وكيف اثق بربي وكيف أنمي ثقتي بالله ثم بنفسي ان كان مباح او جائز وهل الثقة بالنفس يصل لحد الغرور والتكبر وهل ابين مذلتي وكسراني لله طول حياتي أم اتحلى بنوع من الثقة بالنفس سمعت أن الثقة بالنفس نوعان محمود ومذموم فما هو المحمود وماهو المذموم وكيف أتحلى بالمحمود وكيف اجتنب المذموم أصبح الثقة بالنفس موضة العصر فبه تطورت التنكلوجيا واصلحت الوطن واصبح الواقع شيئا جميلاً به صار الناس يثقون ببعضهم البعض وأسلوب الذوق العام والحوار مع الآخرين بلطف فهل هذه سمات الثقة بالنفس وماهي سماتها وكيف أصل للحد المنشود من الثقة بالنفس والثقة بالله أولاً
حسام الدين عفانه
مسؤوليةُ الزوج عن نقل الأمراضِ الجنسيةِ الخطيرةِ لزوجته
بعد زواجي بفترةٍ قصيرةٍ تبين أنني مصابةٌ بمرضٍ جنسيٍ خطيرٍ، وبعد إجراء الفحوصات الطبية تبين أن زوجي قد نقل لي المرض، وقد أقرَّ بعلاقةٍ جنسيةٍ محرمةٍ قبل الزواج، وأنا أُطالبه بالانفصال، وبالتعويض المادي جراء ما أصابني، فما الحكم الشرعي في ذلك؟
محمد بن صالح العثيمين
ما هي الطهارة
فضيلة الشيخ، ما هي الطهارة؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
هل وصف النبي أسود البشرة بالبشاعة
أنا فتاة سمراء، حزنتُ جدًّا حين قرأت حديث الرسول صلى الله عليه وسلم الذي يقول فيه: ((اسمعوا وأطيعوا، وإن استعمل عليكم عبد حبشي، كأن رأسه زبيبة))، حيث قرأت في شرح الحديث أنه صلى الله عليه وسلم "شبه رأس الحبشي بالزبيبة لتجمعها ولكون شعره أسود، وهو تمثيل في الحقارة وبشاعة الصورة وعدم الاعتداد بها"، وتعجبت هل هذا معناه أن سواد البشرة بشاعة؟
لقد جعلني هذا الحديث أحزن بشدة؛ لأنني فهمت أن الرسول يَصِف السود بالبشاعة، رغم أني أعلم أن معنى الحديث هو عدم الاعتداد بصورة الشخص، ولكن ما فهمته أيضًا هو أن الشخص صاحب البشرة السوداء بشع، فهل معنى ذلك أنني إذا رأيت شخصًا يصف السود بالبشاعة فعليَّ أن أتفق معه؟
أعلَمُ جيدًا أن الأفضلية عند الله للأتقى؛ لأن الله تعالى يقول:{يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ} [الحجرات: 13]، والرسول صلى الله عليه وسلم يقول: ((ألا لا فضل لعربي على عجميٍّ، ولا لعجمي على عربي، ولا لأحمر على أسود ولا لأسود على أحمر إلا بالتقوى، إن أكرمكم عند الله أتقاكم))، ولكن سؤالي هو: هل السود بَشِعون، وهل يجوز وصفهم بذلك؟
عبد الله بن عبد العزيز العقيل
الفرق بين الأذى والضرر
- فأما الحديث الأول فيقول الله فيه: " ".
- وأما الحديث الثاني فيقول الله تعالى فيه: " ".
فكيف نفى في الحديث الأول أن عباده يضرونه، وأثبت في الحديث الآخر أن ابن آدم يؤذيه تبارك وتعالى؟
فأستفسر من فضيلتكم عما إذا كان كل من الحديثين صحيحاً أم لا؟ وكيف الجمع بينهما؟
عبد الله بن عبد العزيز العقيل
لا يجوز هجر القرآن
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |