إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)
الشبكة الإسلامية
ليس من البدع الشركية
سؤالي هو: في كثير من الأحيان أقوم لصلاة الفجر متأخرا قبل شروق الشمس بعشر دقائق تقريبا بحسب أدق التقاويم وأحسنها، ونظرا لأني أعاني من الوسواس في الوضوء أتوضأ لمدة ربع ساعة، وبالتالي أنتهى من الوضوء وقد خرج وقت صلاة الفجر. سؤالي: هل تضييع الصلاة وأداؤها بعد خروج وقتها بسبب الوسواس يعتبر شركا أكبر مخرجا من الملة؟ وذلك بحسب تعريف العلماء للبدعة الشركية المخرجة عن الملة، حيث ليس كل الوسواس في الوضوء هو وسواس قهري، بل جزء بسيط منه فقط وسواس قهري، والأغلب وسواس عادي يمكن التغلب عليه بالعلم الشرعي والإرادة القوية بعدم الاستجابة للوسواس، ولكنني أسوف كثيرا في سؤال العلماء فيما أشكل علي، ولا أعطي للموضوع حقه من الخوف والحل السريع لهذا الموضوع، وهكذا تمضي الأيام وتضيع مني صلاة الفجر ثلاث مرات على الأقل في الأسبوع. فهل أنا ما زلت على ملة الإسلام أم قد أشركت شركا أكبر؟ أرجو الإجابة على سؤالي فأنا في حيرة من أمري؟
الشبكة الإسلامية
زوجها وأهله لا يصلون ويريدونها أن تخلع الحجاب
مشكلتى معقدة، ولكن ـ بإذن الله ـ سأجد الحل عندكم، لأن معاناتي شديدة ـ معاناة إنسانة حريصة على دينها ولله الحمد ـ فأنا متزوجة منذ 6 سنوات وعندي ولد، ومشكلتي: أن زوجي وأهله لا يصلون وغير متدينين إلى درجة كبيرة وأنا ملتزمة دينيا ـ من حجاب وصلاة وجميع العبادات والحمد لله ـ ومحاربة من جميع الجهات لأنني ملتزمة ويريدون مني أن أخلع الحجاب، وأنا فى دوامة وحيرة شديدة لا أريد أن أغضب ربي، وأشعر نفسي بأنني غريبة بينهم، لأنه لا يوجد إيمان في قلوبهم، فبماذا تنصحونني؟ وهل أبقى وأصبر؟ أم أطلب الطلاق؟ أرشدوني، وهناك تفاصيل كثيرة تصعب علي كتابتها أرجوكم ـ جزاكم الله كل خيرـ الرد السريع.
الشبكة الإسلامية
تارك الصلاة على وجه مكفر كيف يعود للإسلام
أنا كنت لا أصلي والعياذ بالله، لكني الآن ولله الحمد أحافظ عليها، قرأت أن تارك الصلاة كافر، وأنه يجب عليه نطق الشهادتين للدخول في الإسلام، وأنا بصراحة لم أكن أعلم بهذا الشيء، فهل صلواتي لم تقبل؟ وهل أغتسل وأنطق الشهادتين لأكون مسلمة؟
الشبكة الإسلامية
ترك الصلاة والصيام طوال عشرين سنة فما حكمه
أبي عمره حوالي: 68 سنة ـ ولله الحمد ـ وفي العشرينات من عمره ذهب إلى فرنسا وعمل هناك ما يقارب: 20 سنة، ولم يصل أويصم الكثير من السنين ـ حوالي 20 سنة ـ وكان يضع أمواله في البنك ويأخذ الزيادة الربوية، مع العلم أنه لم يعرف أنها حرام، وتواصلت معه هذه العملية مدة تقارب:40 سنة، إلا أنه في هذه السنين الأخيرة تاب وندم على ما فعله, فهو منذ سنوات يصلي كل وقت في المسجد واعتمر3 مرات وحج بيت الله مرة, ويصوم يومي الإثنين والخميس ويخرج معهما مقدار إطعام مسكين واحد، لكنه يتألم من الصوم ويتضرر منه، فهل يسقط عنه دين الصلاة والصوم؟ مع أنه يتصدق ويزكي ولم يأخذ حق الناس أبدا.
فماذا يفعل مع الربا بعد أن استطاع معرفة مقداره؟ فهو يخرج من هذا المقدار ـ على نية أنها ربا ـ على المحتاجين والمساكين والمرضى ومن يقومون بعمليات جراحية، فهل هناك طرق أخرى لإخراجها؟ وأحيانا لا يعرف إن كان هذا السائل محتاجا ـ فعلا ـ أم لا.
فما حكم إعطائه هذا السائل إن لم يكن محتاجا فعلا وهولا يعلم؟ ويتصدق من ماله خاصة على المساجد.
الشبكة الإسلامية
لا يصلي ولا يصوم لأن قلبه نظيف
زميلي في العمل لا يصلي ولا يصوم، وكلما نصحته قال لي المهم أن قلبي نظيف ولست منافقا، فما حكمه وما الواجب علي اتجاهه؟
عبد الله بن عبد العزيز العقيل
يجوز للمحرم تبديل ملابس الإحرام
خالد عبد المنعم الرفاعي
ذهاب المرأة للجنائز وزيارة المقابر
هل يجوز للمرأة أن تزور القبر أو تسير فى الجنازة؟
عبد الله بن عبد العزيز العقيل
حكم من ذرعه القيء أو استقاء باختياره
الشبكة الإسلامية
مآل الميت المقصر في أداء الصلاة
توفي زوجي يوم الجمعة بين العصر والمغرب وكان مشهودا له بمكارم الأخلاق وكان يعتني دائما ببر والديه وصلة أرحامه وإن قطعوه ويحل لي جميع المشاكل، وسوء التفاهم التي قد تحدث بين والديه، أو إخوتي وكان إنسانا مضيافا يحب جميع الناس أن يأتوا إلي بيته ليطعمهم وكان لديه حب رهيب للصدقة ولكن كان ينقطع في الصلاة وهذا ما يتعبني ويرهقني وخائفة جدا عليه من الحساب على الصلاة، وكان يخاف من الله كثيرا بمعنى أنه لا يمكن أن يأكل حراما، أو ما يشك أن فيه حراما، وفي كل لحظة أتذكره وأترحم عليه وأدعو له وأتمنى من الله أن يجمعني به في الجنة ولا أعلم هل دعائي له يصله؟ وهل يعلم أنني أبكي عليه؟ وهل يزورني ليطمئن علي؟ وهل يعلم أنني أزوره دائما عند قبره وأتحدث معه؟ وهل تصله قراءتي للقرآن وإهدائها له؟ وهل وفاته في يوم الجمعة سوف تخفف عنه الحساب؟ أرجو إفادتي لكي يطمئن قلبي عليه.
الشبكة الإسلامية
حكم تارك الصلاة في بعض الأحيان كسلا
أنا عامي من عوام المسلمين أقلد الرأي القائل بكفر تارك الصلاة كسلا. لكن مرت علي فترة لا أذكرها بالضبط أكثر من شهر أو أقل كنت أصلي فيها فريضة كل ثلاثة أو أربعة أيام ظنا مني أن ذلك لا يجعلني تاركا للصلاة بالكلية. لكني منذ أيام قرأت في فتاويكم أن العلماء الذين قالوا بكفر تارك الصلاة كسلا منهم من حدده بترك فريضة أو فريضتين تجمعان. فهل أنا كافر مع جهلي بذلك أم يسعني العذر بالجهل؟
الشبكة الإسلامية
ماذا على من تعمد الفطر في رمضان وكان تاركا للصلاة
تحية طيبة وبعد لدي سؤالان:
1. درست بالخارج، وفي أيام رمضان كنت أفطر رغم علمي أنه كفر، ولم أكن أصلي والعياذ بالله تقريبا لمدة أربع سنوات ما علي وجوبه أو القضاء. أفتوني في سؤالي وجزاكم الله خيرا.
2. كيف ندعم إخواننا في سوريا بالمال، وجزاكم الله خيرا؟
الشبكة الإسلامية
تارك الصلاة على خطر عظيم
أرجو أن تأخذوا هذا السؤال بعين الإعتبار فأنا حائر جدا، وأريد جوابا مفصلا من أحد الشيوخ الكرام. أنا شاب كباقي الشباب المفتون، نسأل الله العفو والمغفرة والهداية، أترك الصلاة لأسباب كثيرة منها كثرة الاحتلام، وفي بعض الأحيان بسبب ممارسة العادة السرية فيعييني الاغتسال كثيرا فأترك الصلاة في كل مرة. لدي أسئلة لم أجد الجواب الكافي الشافي عنها !! إذا كان تارك الصلاة كافرا فكيف تكون توبته بالضبط ؟ هل يجب عليه أن يغتسل بنية الدخول في الإسلام من جديد أم بنية الغسل لرفع الجنابة ؟ وهل يجب عليه النطق بالشهادتين أم لا ؟ وإذا لم يكن كافرا فكيف يتوب ؟ وكيف سيستقيم على أداء الصلاة مع هذه الفتن المحيطة بنا من كل مكان ؟؟ إنا لله وإنا إليه راجعون. أرجو أن أجد جوابا عن كل هذه الأسئلة مفصلا. جزاكم الله خيرا. سبق أن سألت هذه الأسئلة لأحد الشيوخ فكان الجواب غير مفصل بالطريقة التي أريد حتى يرتاح بالي ولا أفكر أن صلاتي غير مقبولة حتى وإن تبت من الذنب. أرجوكم أفيدوني.
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |