إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)

طلب فتوى

حكم صوم من خرج منه دم أثناء صومه

هل نزول الدم من الأنف أثناء الصيام يبطل الصوم، وهل لمس المرأة الأجنبية يبطل الصوم، وما حكم استخدام العطور أثناء الصوم واستخدام الفكس أيضاً (أبو فاس)، أفيدونا جزاكم الله خيرا.
 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فالدم الذي يخرج من الصائم بغير إرادته، وبغير قصد منه لا يفطر، ولا يفسد الصيام، قل أو كثر، لأنه لا نص فيه يوجب الفطر، ولأن القياس لا يقتضيه مثل الرعاف، ومثل الجرح يتعرض له الصائم بغير اختياره، فهذا كله لا يفطر، نص على ذلك الحنابلة ... أكمل القراءة

أعاني من الوسواس القهري والضيق والاكتئاب!

أرجو منك مساعدتي بالدعاء لي بالشفاء والشهادة في سبيل الله؛ وذلك لأنني مريضة منذ عام 1994(كانت بداية مشكلتي منذ مرحلة المراهقة)، ولم أوفَّق في علاج إلى الآن، واحتاج لدعاء كل قلب مخلص، وأناشدك بالله الذي لا اله إلا هو أن لا تنساني من دعاءك في كل وقت ومكان إجابة؛ لأنني في أشد الحاجة له، وأنا باختصار أعاني من الوسواس القهري والضيق والقلق والاكتئاب، وأتأثر وأتضايق بشدة عند سماع القرآن أو أي ذكر لله عز وجل خصوصاً إذا كنت أوان المذاكرة، وتنتابني الآم وأعراض غريبة في جسدي، وتكون في قمتها عندما أصلي لأن جسمي يتحرك بصورة غريبة، وأجد نفسي غير قادرة على الوقوف وأتعذب بشدة أثناء الصلاة؛ لدرجة أنني أتمنى الموت عن القيام بها! وهذه الأعراض تبدأ من الوضوء وتزداد أثناء الصلاة، وأعاني أيضاَ من مشاكل نفسية وجسدية ومرضية شديدة ومشاكل مع أسرتي خصوصاً أمي، ومشاكل في دراستي إذ لم استطع إكمال دراستي الجامعية، ومشاكل في حياتي وهذه المشاكل لا تنتهي أبداً؛ حتى عندما حاولت حفظ القرآن لم أستطع احتماله؛ وكلما حاولت القيام بعمل إيجابي في حياتي تحدث مشاكل تتسبب في عدم إكماله، وأنا الآن شخص لا يضيف أي شيء لأمته ولا لنفسه ولا لدينه، ولا أعرف ما هو الهدف من وجودي في الحياة، وقد ذهبت إلى كثير من الأطباء سواء كانوا نفسيين أو غيرهم والرقاة، ولكنني لم أشعر بأي تحسن وقد حاولت أن أرقى نفسي لكنني لم أستطع المواصلة؛ لأنني لا أتحمل القرآن وقد بحثت عن من يقوم بالرقية لوجه الله تعالى؛ ولكنني لم أجد أي شخص ووجدت أن الرقية عبارة عن تجارة بالآم الآخرين وضحك على عقولهم؛ ولقد واجهتني مشكلة كبيرة مع والدي خاصة أمي لأنها لا تؤمن بوجود الأمراض الروحية (العين والسحر والمس)، وكانت تعارض علاجي بشدة وأنا لم أستطع إقناعها بالعكس لأنني لم أوفق في العلاج، وهى تعتقد أنني أعانى من الوهم ولا تصدق وجود الأعراض التي أشكو منها ودائماً، ما توجه إليَّ اللوم والتقريع لأنني ليس لدى عذر فيما أفعله بنفسي، وكذلك ينطبق القول على أبى، وفى الحقيقة لا يوجد أحد في هذه الدنيا يدعمني أو يساندني في مصيبتي هذه، ولم أستطع إقناعهم بأنني لا أصطنع هذه المشاكل؛ لأنني لا أريد لنفسي الضرر بالتأكيد، لكن لا أحد يفهمني وأنا أستغرب لذلك؛ لأنني كنت في يوم من الأيام إنسانة متميزة أكاديمياً، وقد عُرفت بعشقي الشديد للعلو والإطلاع وطموحي الجبار للوصول لأهدافي؛ حيث أنني لم أكن أعرف كلمة مستحيل، وأيضاً بأن تفكيري سابق لمن هم في عمري، وفجأة انقلبت كل حياتي وأصبحت إنسانة غير طبيعية، وأكثر ما يؤلمني هو حرماني من العلم والإطلاع؛ لأنهما كانا بمثابة الماء والهواء لروحي خصوصاً العلم الديني؛ لأنني كنت أنوى إصلاح مسيرتي في الحياة وذلك بالضبط حفظ القرآن؛ لأنه الخطوة الأولى في الطريق إلى الله، ولكنني لم أفلح لأنني أٌعاني من النسيان وعدم التركيز الشديد، وكثرة الأمراض التي لا تتوقف، وكنت أتمنى أن لا أموت قبل تحقيق شيء لأمتي وديني حتى موضوع الزواج لم أعد أفكر فيه على الإطلاق، وأنا متألمة جداً لحالي لأنني عاجزة عن مساعدة نفسي، ولا أجد من يساعدني وأنا الآن في الفترة الذهبية من عمر أي إنسان، وهى فترة الشباب وهى أكثر فترة للإنجاز وتحقيق الطموحات، وعندما أنظر لإنجازات الشباب الواعي من أبناء الأمة، أتحسر على نفسي كثيراً وأتمنى لو لم أرتكب الذنوب التي أوصلتني لهذا العجز، وأرجو أن لا تفهم من رسالتي أنني أشكو من الله؛ لأنني أعرف أن سبب ما أنا فيه من بلاء ما هو إلا ذنوبي ونفسي ولأن البلاء لا ينزل إلا بذنب، (لكن جسدي تعب من المعاناة ولم تعد لدى طاقة لمواصلة المشوار)، ولقد ندمت كثيراً عليها؛ لأنها أوقعتني في غضب الله والبعد عن طريقه وحرمتني من الأنس بقربه، وأنا الآن أٌعانى من الفشل بسبب ما أنا فيه من مصائب، وقد فقدت جزء كبير من عمري ولن أستطيع استعادته حتى لو أنفقت ما في الأرض جميعاً، ودائماً ما أسأل نفسي: هل يمكن أن يكون الذنب سبباً في البلاء إلى الحد الذي يحرم الإنسان من السير في طريق الله؟ وهل هذا يعنى أنني إنسانة لا يوجد أي خير بداخلها لذلك لم أكن عالمة أو فقيهة أو داعية أو أي شخص يقوم بعمل إيجابي لدينه؟ وكيف سألقى الله وأنا هكذا وما هي أعذاري؟ هذه التساؤلات لا تفارق عقلي، ودائماً ما ألوم نفسي على تقصيري الشديد في حق مولاي، وأنا الآن فقدت الأمل في حياتي وعلاجي تماماً لأنني طرقت أبواب كثيرة ولكن دائماً يحصل شيء يتسبب في عدم علاجي، والحمد لله على كل حال حتى عندما سافرت للعمرة مرضت كثيراً ولم أكن أنام، وبالتالي لم أستطع أداءها جيداً، وكنت أشعر بضيق وعدم الرغبة في الذهاب لتلك الأماكن، ولكن أجاهد نفسي على الرغم من التعب في أداء كل الصلوات في المسجد الحرام؛ لكنني عجزت وكثيراً ما أفكر في ترك الحياة؛ لأنني لا أشعر بقيمتي فيها كإنسانة؛ ولا أشعر بأي تغير أو تحسن في أحوالي لأنني أعجز عن تقديم أي شيء، ولذلك لست حريصة على الاستمرار فيها لولا علمي بما ينتظرني من عذاب في الدار الآخرة، وأبسط تعبير يمكن أن أقوله: لقد كرهت الدنيا وما فيها؛ لأنني أشعر بأنني عالة على نفسي وديني وحياتي وأمتي وعائلتي التي من المفروض أن أكون سنداً لها؛ لأن لدى شقيقين لديهم مشكلة في سمعهم أو على الأقل أنا لا أسبب المزيد من المشاكل؛ لكن الأمر ليس بيدي وأنا لا أقبل هذا الوضع لنفسي لأنني إنسانة كاملة الأعضاء والحمد لله، لكنني لا أعرف ما الذي يكبلني؟! ولكنني عندما شاهدتك في التلفزيون شعرت بمدى صدقك في الإحساس بالآم المسلمين، ولذلك قررت كتابة رسالة لك؛ لعل دعاءك يكون سبباً في استعادتي لحياتي من جديد، مع العلم بأنني سأواصل الدعاء وأناشدك بالله الذي لا إله إلا هو إذا كانت لديك معرفة بالمشايخ والقراء وغيرهم من أهل العلم والصلاح وحفظة القرآن أن تطلب منهم الدعاء لي بالشفاء والشهادة في سبيل الله في كل وقت ومكان إجابة، وأرجو أن تعذرني على طول رسالتي لأنني أحببت الإحساس بأن هناك من يشاركني معاناتي وأن أوضح مشكلتي حتى لا تنسى أن تدعو لي.
الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد: .. أولاً: شكر الله لك حسن ظنك بي، وإن شاء الله أجتهد في الدعاء لك، والبشرى في قول النبي صلى الله عليه وسلم: "دعاء المرء المسلم لأخيه بظهر الغيب مستجاب"، وأوصي كل من يطلع على هذه المشكلة أن يدعو لصاحبتها بأن يفرج ... أكمل القراءة

متى تُطلق المرأة؟ ومتى يُكره طلاقها؟

متى تُطلق المرأة؟ ومتى يُكره طلاقها؟
الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد: فقد اتفق الفقهاء على أصل مشروعية الطلاق؛ لقوله تعالى: {الطلاق مرتان فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان}، وقوله تعالى: {يا أيها النبي إذا طلقتم النساء فطلقوهن لعدتهن}، ولحديث عمر رضي الله عنه: "أن رسول الله صلى الله عليه ... أكمل القراءة

الشراء من المزاد الذي تقيمه المحاكم

هل شراء ما يطرح في المزاد الذي تقيمه المحاكم جائز؟
الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد: فإذا كان البيع بحق -كبيع العقار لقضاء دين مثلاً- فلا حرج عليك في المشاركة في المزاد، وشراء ما تحتاجه من متاع أو عقار، والله تعالى أعلم. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ نقلاً عن شبكة ... أكمل القراءة

ما حكم الخوف من الجن؟ هل هو طبيعي أم دليل على ضعف الإيمان؟ وما تفسير قوله تعالى: ...

ما حكم الخوف من الجن؟ هل هو طبيعي أم دليل على ضعف الإيمان؟ وما تفسير قوله تعالى: {وأنه كان رجالٌ من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقاً
Audio player placeholder Audio player placeholder

البلاد التي تعيش نصف السنة ليلاً ونصفها نهاراً تكون تابعة في مدة الليل والنهار لأقرب بلد منها

كيف تقدر أوقات الصلاة والإمساك والإفطار لساكني الأماكن التي تشرق عليها الشمس لمدة ستة أشهر وتغرب لنفس المدة أي ستة أشهر؟.
 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فيجب على المسلمين الذين يقيمون في بلادٍ لا تغيب عنها الشمس صيفاً ولا تطلع فيها الشمس شتاءً، أو في بلادٍ يستمر نهارها ستة أشهر ويستمر ليلها ستة أشهر مثلاً، أن يصلوا الصلوات الخمس في كل أربع وعشرين ساعة، بأن يقدروا أوقاتها ويحددوها ... أكمل القراءة

زكاة الرهن

على من تجب زكاة الشيء المرهون؟

المرهون فيه تفصيل: إن كان المرهون نقود -رهنتها عنده- فعليك زكاتها، لأنها كأمانة، الرهن أمانة، فإن كان الذي عنده عروض، أرضٌ مرهونة، وأنت أعددتها للتجارة، أو عمارة مرهونة، أو سيارة مرهونة، فإن كنت أعددتها للتجارة وهي مرهونة فعليك زكاتها، وإن كانت مرهونة ولم تعد للتجارة ولكن مرهونة حتى توفيه حقه، وإذا ... أكمل القراءة

حكم الصلاة إذا نسي الإمام سجدة ونبهه المأمومون فلم ياخذ بقولهم

نسي الإمام السجدة الثانية من الركعة الأخيرة من صلاة الظهر، ثم سلم، ولم يأتِ بها أو بسجود السهو، وبعد التسليم ذكَّره الناس فبقي قاعدًا والناس كذلك ولم يأتوا بالسجدة، فما حكم صلاتنا؟ وما حكم المسبوق الذي التحق بالصلاة مع الإمام في التشهد الأخير ثم أتم صلاته وسجد للسهو؟ وما حكم الناس الذين صلوا مع الإمام ولم يعلموا نقصها، وخرجوا سريعًا من المسجد؟ أجيبونا - بارك الله فيكم -.
 

الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد: فعدم أخذ الإمام بتنبيه المصلين له بعد السلام بأنه ترك سجدة لا يخلو من حالين: أولاهما: أن يعتقد جازمًا أنه لم ينس السجدة، ففي هذه الحال لا يلزمه الرجوع إلى قولهم وصلاته صحيحة.ثانيهما: أن لا يجزم بصواب نفسه، ففي هذه الحال كان ... أكمل القراءة

كثير الشك إن شك في التشهد هل هو الأول أم الثاني فماذا يفعل

بسم الله الرحمن الرحيم أنا أعاني من وسواس في الصلاة في كل الأوقات، كل يوم، لذلك أبني على الأكثر عند حصول شك في الصلاة.
وسؤالي هو: وأنا جالس للتشهد في الصلاة الرباعية يحصل معي شك. هل هذا التشهد هو التشهد الأول أم التشهد الثاني. هل أبني هنا على الأكثر أي أعتبر أن التشهد هو التشهد الثاني أي أعتبر أنني أديت أربع ركعات وليست ركعتين أم أني هنا احتياطا أبني على الأقل أي أرجع إلى الأصل وهو اليقين أي الأقل خاصة في هذه الحالة؟
 

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فالذي عليه جمهور الفقهاء أن من شك في عدد الركعات وهو في الصلاة ومثله الشك في التشهد هل هو الأول أو التشهد الأخير فإنه يبني على الأقل، ثم يسجد سجدتين قبل أن يسلم؛ وذهب بعض أهل العلم إلى أنه يتحرى الصواب ويعمل بما غلب على ظنه ... أكمل القراءة

حكم من شك في صلاته بتسبيح المأموم وجلس في الثالثة من العشاء وأكمل الرابعة بعدما سلم

قبل عدة أيام كنت أصلي العشاء بمفردي، بعد ذلك أتى أخي الصغير بجانبي فصرنا نصلي جماعة، لكنه لا يدري أني أصلي العشاء، هو دخل بنية المغرب، وعند قيامي للركعة الرابعة هو جلس وكبر، فظننت أني قمت لركعة زائدة، فجلست معه وسلمنا سويا. بعد التسليم عرفت منه أني كنت صحيحا، وبعد ذلك أكملنا ركعة واحدة وسلمنا. سؤالي هو: هل صلاتي تمت لأني سلمت مرتين في الركعة الثالثة والربعة وسجدت سجود السهو؟ وهو مثلي أيضا لكن هو من بداية الصلاة كانت نيته المغرب، لكن أكمل معي آخر ركعة، هل صلاتنا تمت أم نعيد؟
 

الحمد لله، والصلاة والسلام على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد:فلم يكن لك أن تعتمد على تسبيح أخيك في الصلاة؛ لأن الإمام إذا سبح له مأموم واحد أثناء الصلاة، فإنه لا يعتد بقوله، وإنما يعتد بتسبيح عدلين فقط، كما نص على ذلك أهل العلم؛ قال ابن قدامة في المغني:فَإِنْ سَبَّحَ ... أكمل القراءة

هل يعيد المسبوق سجود السهو آخر صلاته إذا كان قد سجد مع الإمام؟

قرأت في أكثر من فتوى أن المسبوق يجب عليه أن يعيد سجود السهو الذي سجده مع الإمام إذا التحق بسهو الإمام، ولكن إن لم يلتحق بسهو الإمام - أي سبب سجود السهو - ليس عليه أن يعيد السجود في آخر صلاته، وهذا كلام ابن عثيمين، ولكن ما هو الدليل على ذلك؟ وكيف يعرف الإنسان متى سها إمامه بالضبط، هل قبل أن يلتحق به أم بعد؟ لأنه قد ينسى الإمام قول: (سبحان ربي العظيم) مثلًا في الركوع، وهذا لا يمكن أن يعلم به المأموم، وهل على المسبوق سجود سهو إذا سها المسبوق نفسه إذا كان سهوه في حال اقتدائه بالإمام - جزاكم الله خيرًا -؟

 

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد: فالمسألة التي نسبتها لابن عثيمين ـ رحمه الله تعالى ـ قد شرحها وبين ما لها من أدلة, حيث قال في مجموع الفتاوى: سئل فضيلة الشيخ: مسألة يكثر فيها الجهل والجدل، نعرضها بين يديك لنعلم حكمها مقرونًا بالدليل والتعليل: هل على ... أكمل القراءة

حكم الاكتتاب في شركة المراعي

ما حكم الاكتتاب في شركة المراعي؟
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد: فمن خلال دراسة نشرة الإصدار الخاصة بشركة المراعي وقوائمها المالية المعلنة في موقعها على الانترنت تبين أن نشاط الشركة قائم على إنتاج المواد الغذائية من الألبان وغيرها، وأن على الشركة قروضاً بنكية تبلغ 535 مليون ريال في عام 2004م، وهي تعادل 22.3% من ... أكمل القراءة
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
8 صفر 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً