إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)
الشبكة الإسلامية
فضل يومي الاثنين والخميس واستحباب الإكثار من العمل الصالح فيهما
هل يوم الاثنين والخميس لهما منزلة في الشريعة الإسلامية؟ أقصد أن الرسول صلى الله عيه وسم قال: «أحب أن يرفع عملي وأنا صائم»ـ فمن لم يستطع الصيام في هذين اليومين، فهل يكثر العبادات الأخرى لكي يرفع عمله وهو متعبد لله؟ أم أنها أيام عادية لم تخص إلا بالصيام؟.
خالد عبد المنعم الرفاعي
رفض نية الصلاة بعد الانتهاء منها
السَّلام عليْكم ورحْمة الله وبركاته،
سأَلَتْني أُخْت في الله بقولِها: "كنتُ قد صلَّيتُ السنَّة القَبليَّة لِصلاةِ الظُّهر وأنْهيتُها، ولِظرف طارئ عددتُها في نفْسِي هي الفريضة، ولَم أُصَلِّ فريضة الظُّهر، فهل صلاتِي صحيحة؟".
فوجئتُ بسؤالها وأَجَبْتها أنِّي لم أمرَّ بهذه الحالة قط، وإنَّما غالبًا - بسبَب ظروف عملي - أُصلِّي الفريضة بعد أن أكون نويتُها، ثم بعد أن أُنْهيها أعدُّها سنَّة، وأُعيد صلاةَ الفريضة مرَّة أُخرى، وأُصلِّي السنَّة البعْديَّة.
فما حُكم الحالَتَين؟ بارك الله فيكم.
عبد العزيز بن باز
حكم من يؤدي الصلاة في البيت بدون عذر
ما حكم من يؤدي الصلاة في البيت وهو لم يعاني من أي مرض؟
![Audio player placeholder](http://static.islamway.net/bundles/islamway/images/aud-ph1.png)
![Audio player placeholder](http://static.islamway.net/bundles/islamway/images/aud-ph2.png)
عبد الكريم بن عبد الله الخضير
نقل الحديث بالمعنى أثناء الموعظة
هل يصحُّ للواعظ أن يأتي بالأحاديث التي يريد إسماعها من يعظهم بالمعنى لفوات لفظ الحديث ونصه حين الموعظة؟ وما هو الأفضل في ذلك؟
كيفية التعامل مع المصلين الذين يتضايقون من تسوية الصفوف
سؤالي عن الخلل الذي يحدث في صلاة الجماعة؛ فأغلب الناس تصلي وتترك فجوة بينها وبين الذي بجانبها، وبالخصوص منهم الكبار، وعندما تتحدث إلى واحد منهم لا يأبه أن يلصق كعب رجله بالآخر، بل وينظر إليك بطريقة لا تعجبه! وهل عندما يتم تسوية الصف تتم من اليسار إلى اليمين أم من اليمين إلى اليسار؟ بعد الذي حدث لم أعد أتكلم إلى أحد لتسوية الصف؛ لأن صدري ضاق من كثرة الكلام.
يوسف بن عبد الله الشبيلي
حكم الاكتتاب في شركة: "بترو رابغ"
يوسف بن عبد الله الشبيلي
الشراء بالهامش والعمل في الفروع الإسلامية للبنوك
وتقول الشركة بأن خدمتها وهي والوساطة تكلف 5 في الألف أما نظير الخدمة الآجلة وتضمن دفع مقدم لقيمة بعض الأسهم بالنيابة عن العميل، وتحمل مخاطر عدم قدرة هذا العميل على رد قيمة ما تم شراءه، ولكن سيدفع لاحقاً، وكذلك تحديد عمل موظف لمراقبة هذه الاستثمارات الآجلة الدفع.
ويقام بتسجيل جميع الأسهم المشتراة في حساب العميل بينما هو قد دفع نصف المال فقط والنصف الأخر عند البيع. لا تكون هناك أي غرامة إذا ما تأخر العميل في سداد ما عليه عند الوقت المحدد، وقد تكون خدمة السداد الأجل التي تقدمها الشركة للعميل لمدة أسبوع أو شهر أو (لفترة مفتوحة على أن يكون هناك شراء وبيع متكرر)، في إطار هذه الخدمة تقوم الشركة من مالها بدفع نصف قيمة الأسهم المشتراة إلى شركة السمسرة الأخرى الخاصة بالشخص الذي يبيع أسهمه إلى عميل الشركة.
فهل يجوز شراء الأسهم بهذه الطريقة واستخدام خدمة الدفع الآجل؟ أم هذه الخدمة تندرج تحت معاملات الربا؟ حيث تطلب الشركة من العميل نسبة محددة مقدماً وهى 7 في الألف، وقد تزيد هذه النسبة مع ارتفاع السوق وازدهاره، وبالرغم من أن الشركة تأخذ ما تسميه أتعابها للخدمة الآجلة السداد بغض النظر إذا ما ربح أو خسر العميل، وذلك بالإضافة أن على العميل سداد قيمة الأسهم الآجلة في حالة خسارته، نرجو مشورتكم ونريد توضيح ما هي الصورة المثلى للقيام بهذا العمل؟
شيء أخر هام: هل يجوز العمل في بنك إسلامي يكون بعض معاملاته غير شرعية نتيجة ضغط حكومي؟ وهل يجوز العمل في فرع إسلامي لبنك ربوي، نرجو الإفادة رحمكم الله.
يوسف بن عبد الله الشبيلي
حكم العمل في الشركات المختلطة
منتجات هذه الشركة هي أجهزة كمبيوتر ضخمة وبرامج عالية القدرة.
أغلب المستفيدين من منتجات هذه الشركة هي مراكز بالغة الحساسية في بلدنا الإسلامي كالوزارات والجامعات والمستشفيات والشركات المحلية الكبرى والتي تتجاوز رؤوس أموالها مئات الملايين من الدولارات.
المشكلة تكمن في أن هذه الأجهزة وهذه البرامج تستفيد منها البنوك الربوية في هذا البلد.
العمل في هذه الشركة لا يقتصر على البيع فقط، بل تشمل خدمات ما بعد البيع من أعمال الصيانة والمتابعة، وهناك أعمال كثيرة تتطلب الذهاب إلى هذه البنوك ومقابلة المسؤولين وأداء كثير من الأعمال في البنك نفسه وإصلاح الأعطال... إلى آخره، وحيث أن منتجات هذه الشركة تكاد تسيطر على أجزاء أساسية ومهمة من مراكز صنع القرار والمراكز المالية والتي لها تأثير مباشر على اقتصادنا الإسلامي والمراكز الحساسة الأخرى فإنه يضايقني سيطرة غير المسلمين على هذه الأماكن وأرى أنه لزاماً عليّ -مع وجود الشبه- أن لا أدع هذه الوظائف حكراً على غير الملتزمين، أرجو من فضيلتكم بيان حكم العمل في هذه الشركة، علماً أنني ميسور الحال وأتمتع بوظيفة في أحد الجامعات السعودية، ودخلي المادي قد يكون أفضل من لو انتقلت إلى تلك الشركة، لكن نسبة عطائي واستغلال مواردي وقدراتي أقل من لو انتقلت إلى تلك الشركة التي لا تخدم إلا المسلمين في هذا البلد؟
يوسف بن عبد الله الشبيلي
الحكم الشرعي للتأمين
يوسف بن عبد الله الشبيلي
حكم الاكتتاب في شركة: "حلواني إخوان"
يوسف بن عبد الله الشبيلي
ما هو التورق الجائز والتورق المحرم؟
يوسف بن عبد الله الشبيلي
حكم الاكتتاب في شركة: "استرا"
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |