إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة
خالد عبد المنعم الرفاعي
ينتابني شعور أني أعبد غير الله
أنا شاب مسلم اعرف الله عزوجل ولقد ختمت القرآن تلاوة وبدأت في تلاوته من جديد ولكن انتابني شعور عندما أقوم بالعبادة بأنني أعبد غير الله والعياذ بالله فهل أكون اشركت وكفرت بالله وأنا متأكد بأن الدين عند الله الإسلام وكيف أتخلص من هذه الوسوسة
خالد عبد المنعم الرفاعي
بيع وشراء الذهب عن طريق البنك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لدي مبلغ من المال اودعته في أحد البنوك التركية في تركيا وكان هناك خيار في الحساب البنكي تتيح شراء الذهب وإيداعه في الحساب وظننت بأنها بمثابة القبض الحكمي ولا مشكلة شرعية فيها ثم تبين لي بعد ذلك أن البنك لا يسلم الذهب إطلاقا بل المسألة لا تتعدى كونها أرقاما فقط فما حكم المال االذي دخل في هذه العملية علما بأنني أجريت عدة تحويلات على كامل المبلغ الذي عندي من الذهب إلى الليرة التركية فالمال كله دخل وخرج في هذه المعاملة عدة مرات هل صار المال كله مالا مشبوها أرجو تفصيل الإجابة عن ذلك بارك الله بكم
خالد عبد المنعم الرفاعي
حلق العانة و الإبط قبل البلوغ
لدي شعر خفيف في العانه و الابط و لم ابلغ بعد هل واجب علي حلقه؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
ماذا يفعل من رأى رؤيا يكرهها
بالله عليكو حد يفدني انا بصلي وبصوم وكل النوافل وبقرا قران يوميا لكني بحلم احلا م مريبه دم وقتل وفيها خراب وعمار ومطر وحيوانات شكلها وحش اووووي ودايما احلم بالمقابر الكلام دا بقالو 3شهور ولكنه ذاد فالفتره الاخير
عبد الكريم بن عبد الله الخضير
اقتناء تفسير (روح المعاني) للألوسي وتفسير (غرائب القرآن)
هل تنصحون طلاب العلم باقتناء تفسير "روح المعاني" للألوسي وتفسير "غرائب القرآن" للنيسابوري؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
مالفرق بين الحب والتعلق بغير بالله
حسام الدين عفانه
هل تجب نفقة علاج الزوجة على الزوج؟
أبو عبد الله الأثري
حكم صلاة النساء بجوار الرجال
فقد سألني البعض أن بعض الناس نشر صوراً لصلاة العيد في بعض الساحات وفيها يصلي النساء بجوار الرجال فما حكم ذلك؟
محمد الحسن الددو الشنقيطي
هل للشرفاء (الأشراف) حق في الزكاة؟
سعد بن عبد الله الحميد
صحة حديث: "من مات يوم الجمعة..."
ما صحة حديث أن من مات ليلة الجمعة أو يوم الجمعة وقاه الله عذاب القبر؟
عبد الرحمن بن عبد الله السحيم
المسائل التي يحتج بها مخرجي زكاة الفطر نقودا
مما أعلمه عن مشايخنا الأفاضل الألباني والشيخ عبد العزيز بن باز والشيخ محمد بن عثيمين رحمهم الله أنه لا تجوز إخراج زكاة الفطر نقوداً ومن أخرجها نقوداً فلا تجزئه. وقد ألقى إمام مسجدنا درساً يبين فيه جواز إخراج زكاة الفطر نقوداً وأن ذلك هو الأفضل لها، فكان مما قاله:
1. قد أخطأ من قال أن الحنفية فقط هم من انفردوا بإخراج زكاة الفطر نقوداً وللأمانة العلمية فلا بد من أن نقول: أن للإمام أحمد قولان أحدهما يجزئ والآخر لا يجزئ والراجح من مذهبه أنها لا تجزئ، وكذلك للإمام مالك قولان والراجح في مذهبه أنها تجزئ، والشافعية قولاً واحداً على أنها لا تجزئ، والأحناف عكسهم. إذا فقول ونصف على أنها تجزئ وقول ونصف على أنها لا تجزئ.
2. قال ابن حجر في الفتح: وعلى غير عادة البخاري في مخالفته للأحناف أن اتفق معهم في إخراج صدقة الفطر نقوداً وفي جواز إخراج العوض في الزكاة وبوب البخاري باباً سماه (باب العوض). ومن الأحاديث التي استدل بها هذا الشيخ على قوله: حديث معاذ بن جبل حين بعثه النبي صلى الله عليه وسلم إلى اليمن ليأخذ منهم زكاة الحبوب والثمار (الزروع) فقال لهم: ائتوني بعرض ثياب خميص أو لبيس في الصدقة مكان الشعير والذرة أهون عليكم وخير لأصحاب النبي صلى الله عليه وسلم بالمدينة. وقد أقره النبي صلى الله عليه وسلم على ذلك. إن جاز تغير النوع في زكاة المال (الأعلى) جاز للأدنى وهي زكاة الفطر. ومعاذ بن جبل قال عنه النبي صلى الله عليه وسلم: أعلمهم بالحلال والحرام معاذ. وحديث جابر حين بعثه على الصدقة فأراد أن يأخذ من رجل بنت مخاض فقال له الرجل بنت مخاض صغيرة خذ مكانها بنت لبون فقال له جابر: لا، فاحتكما إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال النبي لجابر: خذها منه إن رضي بها نفسه. أو كما قال صلى الله عليه وسلم فدل على جواز تغير النوع. وذكر ابن أبي شيبة بسند صحيح عن أبي إسحاق السبيعي -وهو أصدق أهل زمانه- أنه قال: أدركتهم -أي الصحابة- وهم يعطون في صدقة رمضان الدراهم بقيمة الطعام. وذكر ابن أبي شيبة بسند صحيح عن عمر بن عبد العزيز أنه كتب إلى ولاته في الأمصار أن صدقة الفطر نصف صاع على كل إنسان أو القيمة نصف درهم. وكان في عصر عمر بن عبد العزيز ثلاثة آلاف صحابي ولم ينكر عليه أحد، وسكوت الصحابة إقرار منهم على ذلك. وروي عن الحسن قوله: لا بأس أن تعطى الدراهم في صدقة الفطر. وكتب أبو بكر الصديق لأبي سعيد الخدري: أن من كانت زكاته بنت مخاض ولم يكن عنده إلا بنت لبون خذها منه وأعطه الفرق (عشرين درهماً وشاة). وفي هذا جواز إعطاء القيمة. وهناك باب كامل في مصنف ابن أبي شيبة في (جواز إخراج زكاة الفطر دراهم) فمن أراد الاستزادة فعليه بالرجوع إليه.
3. ورد عن عثمان وعلي ومعاوية والحسن وابن عباس أنهم أجازوا إخراج نصف مد من قمح الشام بدلاً من مد القمح المدني. (وهؤلاء قد غيروا نص الحديث).
4. قال محمد بن الحسن الشيباني رداً على الشافعية: إن التزمنا بالنص كما تريدون فلا يجوز أن تخرج الزكاة غير هذه الأصناف الخمسة سواء أرز أو من قوت أهل البلد، ولا بد أن تكون بالصاع النبوي ونحن قوم ليس عندهم صاع نبوي فماذا نفعل؟ فرد الشافعية: اشتروه من عندنا، فرد الشيباني: وإن كان بيننا وبينكم حرب ماذا نفعل؟ فسكت الشافعية ولم يجيبوا. وإذا فتحنا باب القياس والاجتهاد بإخراجها من غالب قوت أهل البلد فلا بد أن نسمح للأحناف القياس وهو إخراجها نقوداً.
5. أجمع أهل العلم على أن المراد (بالطعام) المذكور بالحديث هو (القمح).
6. أورد الإمام مالك بسند صحيح: "أغنوهم عن السؤال في ذلك اليوم"، والفقراء يحتاجون في هذا اليوم للمال ولا يطلبون الطعام.
7. من قال بإخراجها نقوداً: أبو حنيفة والبخاري والراجح من مذهب مالك والثوري والحسن البصري وغيرهم. فأرجو الرد من فضيلتكم وتوضيح الحق والصواب.
خالد عبد المنعم الرفاعي
الصلاه بغير وقتها بدون أن اعرف
انا اسكن في مكان بعيد عن أي مسجد حتى انه لايصلني صوت الأذان وصليت الظهر ونويت انه حاظر وبعد أن أتممت الصلاه وجدت على الهاتف فد برنامج المؤذن انني كنت اصلي في وقت صلات العصر مع انني لم أكن أعلم في هذا عندما صليت الظهر هل هكذا صلات الظهر جائزه ام باطله؟
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |