بسم الله الرحمن الرحيم،

تحية طيبة وبعدُ:

تقدَّم لخِطْبَتي شابٌّ في مُقتبل العُمر، وكان مُتزوجًا قبل ذلك، ولَم يَحْدُث إنجاب، وتَمَّ الانفصال.

نسبة الإنجاب ضعيفة لا تتعدَّى 20%، وهذا طبعًا بعد التحاليل والفُحُوصات الطبيَّة، والإشاعات الطبية.

فما رأي الدِّين والشَّرع في هذا الموقف؟ وهل يوجدْ قول يقول: "الزوجة الصالحة على أساس الدين، وخير الزوجة الودود الولود"؟

وشكرًا لكم.

مرحبا .. ارجوكم اريد جوابا قاطعا .. زوجي لا يصلي وانا انصحه كثيرا ولكن عبث يقول لي ان شاءالله وان شاءالله فقط .. في رمضان صام اول ايام رمضان فقط وبعدها انقطع عن الصيام .. انه لا يفطر جهرا امامي ولكنه ياخد طعاما معه الى العمل علما ان عمله صعب جدا ومتعب .. ف ماذا علي ان افعل هل علي اثم لبقائي معه ام ماذا .. علما ان لدي طفل منه وليس لي احد هنا غيره لذلك لا استطيع تركه .. انني انصحه مرارا وتكرارا وبكن عبث .. عندما انصحه للصلاة يقول لي ان شاءالله ويقول اذهبي انتي صلي ويذهب .. انني غير مرتاحة لافعاله وفي حيرة من امري .

هل يجوز صيام العشر من محرم فقط؟

السلام عليكم ما الحكم الشرعي في زوجة تشتكي لزوجها ان أخاه لا يلقي عليها السلام عليها بشكل مناسب وأنه يكتفي برد السلام.. فهي مثلا تقول "ازيك يا فلان " وهو يرد "الله يسلمك" هي تشتكي من أنه لا يسألها بالمثل ويسألها عن أحوالها وأحوال أبناءها ويبارك لها شخصيا على مولود او مناسبة سعيدة . ولا ترضى من زوجها وأهله إن قالوا وبرروا أن اخو الزوج متدين او متحفظ وتصر على زوجها أن يحدث أخاه ويعاتبه في هذا الأمر ويطلب منه السؤال عن زوجته و السلام عليها بالشكل الذي يرضيها. أرجو توضيح الرأي الشرعي في الزوجة والزوج والأخ.

هل يجوز فعل امر حرام او ممنوع ان كانت منفعته العامة للناس و للمسلمين أكبر بكثير من اثمه؟ علما بأن فعله ليس اضطراريا و لكنه يحقق مصلحة عامة للمسلمين لا استطيع ان اضرب مثالا محددا لان هذا أمر عام يفعله جميع الناس بعلم او بدون علم و حجتهم ان المنفعة أكبر من الإثم و انهم ان لم يفعلوه فسيفعله غيرهم.

السلام عليكم ورحمة الله أنا شاب ادرس بالثانوية ومقبل على امتحان الشهادة وفي هذه الفترة أحاول حفظ لقران و حفظ بعض المتون العلمية مع حضور مجالس الذكر بالمسجد ولكن بسبب الضغط علي بسبب الدرسة اتردد وأكون في حيرة هل أتوق عن لعلم الشرعي وأنكب على العلم الدنيوي لانال الشهادة وبعد ذلك رجع للعلم الشرعي أم لا ونا اعاني فتور نفسي شديد تجه لعلم الدنيوي أرشدوني وفقكم الله

السلام عليكم انا كنت احلف الا افعل شئ معين واذا فعلت أصوم عشرة أيام ويتكرر الحلف على نفس الشئ فماذا علي ان افعل

ما الطريقة الأفضل للحصول على أجر الصدقة بشكل تام ومضاعف؟ فمثلاً لو أراد الشخص أن يتصدق بثلاثين جنيهاً، فأيهما أفضل أن يتصدق بكامل المبلغ دفعة واحدة، أم يوزعه بحيث يتصدق كل يوم بجنيه طوال الشهر؟

حصلت مشاجرة بيني وبين زوجتي, وكانت في تلك اللحظة تسبني وتشتمني بأقذع العبارات وأشدها ايذءاً في نفسي وحتى انها تشابكت بالأيدي معي لتضربني وتعتدي علي. غضبي تلك اللحظة كان شديداً مما جعلني غير متزن وغير متحكم في نفسي ولا في امري فطلقتها للمرة الثالثة كنت مرغماُ ومكرهاً على هذا التصرف لأني لم استطع ضبط نفسي لهول الموقف وشدته.. في كل التطليقات السابقة يكون هذا حالها من بذاءه اللسان والاعتداء على زوجها (لفظياً وجسدياً) حتى يغيب على عقلي تماما ويبلغ غضبي أقصاه، مما لا يجعل لدي طريقه للتعامل مع الموقف سوى الطلاق ولكني سبق وراجعتها في الطلقة الأولى والثانية لأجل تربية الأبناء والحرص على عدم هدم هذه الأسرة وتشتيت افرادها ,وكنت وقتها قد استفتيت امام الجامع و وضح لي ان الطلاقين الأول والثاني لم يقعا نظرا لانغلاق بصيرتي تلك اللحظات .

شركة يستحق عليها مقدار زكاة، فهل يجوز تقسيمه على الشركاء كل بنسبة رأسماله لإخراجه بمعرفته، وهل تكون هناك مسؤولية شرعية على الشركة أو إدارتها إن لم يخرج أحد الشركاء الجزء الخاص به؟

قد يتعلل بعض الناس ويقول: إذا كان القرآن يقرأ عن ظهر قلب والإنسان ليس طاهراً أي من الحدث الأصغر، وإذا أتى لقراءة القرآن من المصحف فإنه يلزمه الطهارة قد يقول: إن هذه الطهارة للمصحف نفسه للورق وليس لكتاب الله عزَّ وجلَّ وهو القرآن.

أرجو إفادتي حيث إنني أعمل في شركة طيران، وعند عودة الطائرة من الرحلات يكون عليها بعض الأطعمة والمشروبات المتبقية، ولا ترجع هذه الأشياء إلى الشركة مرة أخرى، فأقوم أنا وزملائي بأخذ هذه الأشياء، وتوزيعها على بعضنا، مع العلم بأنه في حالة ترْكها، سيقوم مَن يقوم بخدمة الطائرة من شركات أخرى بأخْذ هذه الأشياء.

 فأرجو الإفادة: هل أخذ هذه الأشياء حلال أو حرام؟