إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)

طلب فتوى

السلام على عمة زوجة الوالد

لي عمة: زوجة والدي، وعمرها 70 عامًا، ولها من الأولاد حوالي (15) خمسة عشر، وأكثرهم أكبر مني سنًّا، وإنني أسلم على رأسها فهل يجوز أم لا؟

لك أن تسلم على رأسها؛ لأنها من محارمك.  أكمل القراءة

اشتريت سيارة بالتقسيط من "البنك الوطني" ثم تُبْت

اشتريت سيارة بالتقسيط عن طريق "البنك الوطني للتنمية"، ثم تبين لي بعدما استمعت لفضيلة الدكتور علي أن هذا العقد يحتوي على بعض المخالفات، فما العمل الآن؟ علماً بأنه يتبقى لدي سنة في الأقساط؟ وجزاكم الله خيراً.

Video Thumbnail Play

وقت العقيقة

من وُلِدَ يوْمَ الاثْنَيْنِ بعد صلاةِ المَغْرِب بِساعَتَيْنِ، متَى تُذْبَحُ العقيقة عنه؟

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ: فالسُّنَّة أن تُذْبَحَ العقيقةُ في اليَومِ السَّابع، فعَنْ سَمُرةَ بْنِ جُندَبٍ رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلَّم: "الغُلامُ مرتَهَنٌ بعقيقَتِه، يُذْبَحُ عنْهُ يوم السَّابع ويُسمَّى ... أكمل القراءة

صندوق الرياض رقم: 2 ماذا أفعل بأرباحه؟

وضعت مبلغ (12000) في صندوق الرياض رقم: 2 بعد السؤال عنه وقيل لي أنه جائز، وبعد الأخذ بفتوى بعض العلماء اللذين أجازوه وبعد شهرين أخبرني البعض بأن جميع الصناديق ليست جائزة، فسحبت المبلغ وهو زائد (2400)، فهل علي تطهير أم لا؟

ذكرت أن من تبين له حرمة الاشتراك في شركة ما أو صندوق ما فخرج منه تائبًا، فلا بأس عليه، ولا أرى أن يطهر شيئا منه، و الله أعلم. تاريخ الفتوى: 6-9-2005. أكمل القراءة

حكم كتابة أوجه القراءات على المصحف للتعليم

ما حكم الكتابة على القرآن الكريم، وذلِكَ بأنْ أَكْتُبَ في القران الكريم أوجُهَ القِراءاتِ في داخِل القُرآن الكريم، لأنَّنِي سَمِعْتُ من بعض الأخَوات بأنَّه لا يَجوزُ الكتابة حتَّى ولو على سبيل التَّعلُّم؟ فما الحكم؟

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ: فَقَدْ كَرِهَ كثيرٌ من السَّلف أن يُكْتَبَ شَيْءٌ مِمَّا ليسَ قُرآنًا مُختلطًا بالقُرآن في المصحف، كما كره كثيرٌ منهم خلط كتابة شيء من وجوه القراءات داخل مصحف لقراءة أخرى، واستحبوا تجريدِ المُصْحفِ والثابت ... أكمل القراءة

ما حكم المساهمة في صندوق الرياض رقم واحد؟

اشتركت في صندوق الرياض رقم واحد وتبين لي بعد الاشتراك بأن هذا الصندوق غير نقي، وأنا ليست متأكد من ذلك، فحاولت أن أسحب من هذا الصندوق ولكن البنك رفض فبقي المبلغ لمدة شهر وقدره إجمالي (41410) منها 410 عمولة للبنك، والباقي دخل الصندوق وحققت أرباح 1177، فهل آخذ عمولة البنك من الربح، أو أنني أخسر عمولة البنك التي دفعتها دون أن أستفيد من الصندوق؟

لعلك تحسب العمولة من الربح، ولا تتعامل في شيء إلا بعد سؤال أهل العلم، وفقك الله. تاريخ الفتوى: 9-9-2005. أكمل القراءة

هل يحاسب حكام المسلمين على خذلان المسلمين في غزة؟

هل يحاسب حكام المسلمين وأصحاب السلطة والقرارات على خذلان المسلمين في غزة؟

Audio player placeholder Audio player placeholder

أحوال ميراث المطلقة التي طلقها زوجها في مرضه قبل موته

هل لزوجة أبي حق في ميراث أبي -رحمه الله- وفق التفصيل التالي:
انفصل والدي -رحمه الله- عن والدتي بعد زواج دام أكثر من 20 سنة، ثم تزوج أخرى وطلقها بعد 4 سنين، حيث إنهما لم يكونا في عيشة هادئة، بل على خلاف دائم أيضًا، وكانا كثيرًا ما يفتحان مسألة الطلاق؛ حتى مرض أبي -رحمه الله- وذهب إلى المستشفى، وكانت زوجته في هذه الفترة عند أهلها نتيجة خلافات بينهم كالمعتاد، ولا أتذكر أذهبت بعد المرض أم قبله، وبقي فترة في المستشفى، وعاودوا الحديث في مسألة الطلاق، وتم الطلاق بالفعل طلقة بائنة بينونة صغرى، وأخذت من والدي -رحمه الله- مبلغًا من المال، وأبرأته في عقد الطلاق من جميع حقوقها، وكان ذلك الطلاق قبل وفاته بشهر تقريبًا، فلم ترث معنا شيئًا.
ثم بعد مرور أكثر من سنتين قرأت أن هناك خلافًا في مسألة الطلاق في المرض على أقوال عدة، وشعرت -على حد فهمي- أنه ليس هناك دليل صريح على ذلك، وإنما هو اجتهاد فقهي؛ لسد ذريعة تعمّد منع أحد الورثة من الميراث؛ فكان الحكم بعكس مراده، وهو أن يرث، وقرأت أن هذا الوضع لو كان مع الزوج، وكتبت له زوجته مبلغًا من المال مقابل الطلاق ثم ماتت، فلا يرث، لكنه يأخذ المبلغ الأقل، وعلل -حسب ما قرأت- بأنه هو الذي تسبب في إضاعة الميراث منه، وطمع في المبلغ المالي، فلم لا تكون المسألة بالمثل مع الزوجة؟
وهنا يجدر الإشارة إلى أنه مع خلافهم الدائم، وعزمهم على الطلاق كثيرًا، إلا أني لا أستطيع نفي شبهة إرادة منع زوجة أبي من الميراث، خاصة مع شعور أبي بالتقصير تجاه أولاده ووالدتهم سابقًا.
وقد أرسلت الفتوى لإحدى الجهات المعتمدة في الفتوى، وكان ردهم أنها لا ترث، لكن عندما مرت بي هذه المسألة مرة ثانية في أحد الكتب بعد فترة، أردت أن يطمئن قلبي لهذه المسألة، ولا أدري أكان علّي عدم السؤال مرة أخرى بعد أول فتوى أم لا بأس بتكرار السؤال لأكثر من جهة؟ فما تفصيل القول في ذلك؟ جزاكم الله كل خير.

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد :فلا شك أن أهل العلم اختلفوا في ميراث الزوجة التي طلقها زوجها في مرضه المخوف:فذهب الشافعية إلى أنها لا ترث، وذهب الجمهور إلى أنها ترث, جاء في الموسوعة الفقهية: وَإِنْ كَانَ مَرِيضًا مَرَضَ مَوْتٍ عِنْدَ الطَّلاَقِ، ... أكمل القراءة

هل تسقط العبادات إذا فات وقتها؟

هناك كثير من المسلمين يعتقدون أن العبادة إذا فاتت أنها تسقط، فإذا فاتت الصلاة عن وقتها لا تؤدى، وكذا رمضان؟
سبق لنا قاعدة، قلنا: العبادات المؤقتة إذا أخرها الإنسان عن وقتها لغير عذر فإنها لا تصح منه أبداً، ولو كررها ألف مرة، وعليه أن يتوب، والتوبة كافية، أما إذا كان ترك صيام رمضان لعذر من مرض أو سفر أو غيرهما فعليه القضاء، كما قال الله تعالى: {فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضًا أَوْ عَلَىٰ سَفَرٍ فَعِدَّةٌ ... أكمل القراءة

حكم مشروع السايبر نت

نحنُ مجموعةٌ من الأصدقاء، نَويْنا أن نكونَ شُركاء في مشْروع تِجاري، وذلك من باب السَّعْي على الرِّزْق الحلال، والتَّعاوُن على البِرِّ والتَّقوى، وهذا المشْروع هو مشروع "السَّايبر نت"؛ ولكن نُريد معرِفة الحكم الشَّرعي لهذا المشروع، وهو الذي يقدِّم خدمات الدُّخول على الإنترنت، واستِخدام أجهِزة الكمبيوتر، وألعاب الفيديو جيم الخاصَّة بالكمبيوتر، مع العلم أنَّه سيتمُّ حذْف أو إغلاق جميع المواقع المخلَّة والإباحيَّة، والتحكُّم بِجميع أجهزة الكمبيوتر المستخْدمة من قِبَل المستخْدِمين؛ وذلك لعدم استِخْدامها في غير المشروع.

ولكن هناك مُشْكِلة أنَّ هذا المشروع قد يتعارَضُ مع أوْقات الصَّلاة، بِمعنى أنَّه لن نَستطيع التَّحكُّم في غلْق هذا المكان في وقْتِ إقامة الصَّلاة، وذلِك بالنِّسبة لمستخْدِمي الأجهزة، فما حكم ذلك؟

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ: فإن كان الحالُ كما تقول: أنَّكم ستتجنَّبون المحاذيرَ الشَّرعيَّة في "السيبر نت"، من حذْف أو إغلاق جميع المواقع المخلَّة والإباحيَّة، والتحكُّم بِجميع أجهزة الكمبيوتر المستخْدمة من قِبَل المستخْدِمين، ... أكمل القراءة
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
9 صفر 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً