ما هي السنن والآداب التي نفعلها يوم العيد؟

علي قضاء 9 أيام من رمضان هذا العام بالإضافة إلى 6 أيام من شوال وقد بدأت أصوم من ثالث يوم العيد ولكن لا أستطيع أن أكمل 15 يوما من شوال حيث إني بدأت في القضاء أولاً، فهل أكمل الـ 6 شوال في شهر ذي القعدة؟

أنا مقيم خارج مصر، وزوجتي في مصر، وكنت أتحدث معها في الهاتف، ثم حصلت مشكلة بيننا، وارتفع الصوت، وفجأة انقطع الاتصال، ومباشرة جزمت أنها هي من أغلقت المكالمة في وجهي؛ لمعرفتي بها جيدًا، ثم عاودت الاتصال مباشرة، وقلت لها: لماذا أغلقت؟ فقالت بصوت مرتبك: لم أغلق، بل البطارية انتهت، فقلت لها: "عليّ الطلاق أنت التي أغلقت".

 فما الحكم في هذا -جزاكم الله خيرًا- لأني قرأت لكم فتوى تقول: "من حلف على ماضٍ يعتقد صدق نفسه، أو غلبة ظنه؛ لم يقع طلاقه"

وقرأت لكم أيضًا: من حلف على شيء مضى، وقصد حقيقة الأمر، فهناك قول من الأقوال يقول: ما دام لم يقصد وقوع الطلاق، لم يقع عليه طلاق، فما الجواب؟

هل يجوز إخراج زكاة الفطر من التمر والأقط مع أنه لا يعتبر قوتاً في كثير من البلاد؟

كيف يكون إحياء ليلة القدر؛ أفي الصلاة أم بقراءة القرآن والسيرة النبوية والوعظ والإرشاد والاحتفال لذلك في المسجد؟

هل يجوز أداء صلاة التراويح مرتين في الليلة؟ لأن هناك حديثاً يقول: أَخْبَرَنَا هَنَّادُ بْنُ السَّرِيِّ، عَنْ مُلاَزِمِ بْنِ عَمْرٍو، قَالَ حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ بَدْرٍ، عَنْ قَيْسِ بْنِ طَلْقٍ، قَالَ زَارَنَا أَبِي طَلْقُ بْنُ عَلِيٍّ فِي يَوْمٍ مِنْ رَمَضَانَ فَأَمْسَى بِنَا وَقَامَ بِنَا تِلْكَ اللَّيْلَةَ وَأَوْتَرَ بِنَا ثُمَّ انْحَدَرَ إِلَى مَسْجِدٍ فَصَلَّى بِأَصْحَابِهِ حَتَّى بَقِيَ الْوِتْرُ ثُمَّ قَدَّمَ رَجُلاً فَقَالَ لَهُ أَوْتِرْ بِهِمْ فَإِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ ‏ «لاَ وِتْرَانِ فِي لَيْلَةٍ» رواه النسائي في سننه (1679)، وما حكم هذا الحديث؟

أنا من مواليد 1389 هـ وعندما بلغت حوالي الثانية عشر أو الثالثة عشر، حصل عندي إنبات العانة، وكانت والدتي ووالدي ينظرون إلى عورتي ويضحكون عليَّ، ويقولون أنت صغير ما هذا الشعر، علمًا أني من قرية يكثر فيها الجهل، ولم أصم شهر رمضان إلا عند بلوغي خمسة عشر عامًا جهلا مني ومن والديَّ والبيئة التي أعيش فيها، وعندما صمت عام 1404 ـ 1405 هـ كُنت أُمارس العادة السرية ولم أدر أنها تُفطِّر في نهار رمضان وعندما جاء عام 1406 هـ تخلصت من هذه العادة، علمًا أني كنت كالمسيء صلاته لا أخشع فيها وأؤديها على عجل، فماذا علي الآن؟

لدي أوعية دموية وراثية ظاهرة بالوجه ، ظهرت واحدة جديدة ظاهرة مؤخراً و تزعجني ، هل يجوز إزالتهم بالليزر علماً أن الليزر سوف يكون للوجه كاملاً لأنه لا يوجد ليزر لإزالة واحدة فقط؟

أنا شاب عندي 26 سنة وكنت للأسف أمشي مع أصدقاء السوء إلى أن هداني والحمد الله وأنا الآن أحاول أن أكفر عن أمور أنا عملتها قبل ذلك، وسؤالي هو: أني في رمضان منذ أربع سنين عملت جريمة الزنا في نهار رمضان وعملت ذلك 3 مرات في 3 أيام، وفي رمضان الذي بعده عملت نفس الجريمة  يوما واحدا.
أنا أريد أن أعرف ما هي كفارة هذا الموضوع، وأنا أعرف أنه في هذه الحالات يجب الصيام لكن في هذا الوقت هذا الموضوع تم أكثر من مرة بالإضافة إلى أني بعد ما تزوجت اكتشفت أن عندي مشاكل في الإنجاب، وبالتالي آخذ علاجا في الصبح وبالليل وهذا العلاج يطول يعني مدة كورس العلاج تكون 3 شهور وفي حالة عدم الاستجابة أجدد العلاج ثانيا. ماذا أفعل؟ 

ما الرد على من يجيزون الاحتفال بعيد الميلاد بحجة أنه عادة وليس عبادة وبالتالي لا يمكن أن نقول إنه بدعة.. أرجو الرد بالأدلة الوافية وعدم الإحالة إلى فتوى سابقة؟ وجزاكم الله خيراً.

سعي الفتاة وراء رجل من أجل الزواج، بوجود وسيط، وهذا الرجل يريد الزواج، وهو أرمل، ولديه ولدان، ولكنهم من بلاد مختلفة، وسيكون التعارف على النت بضوابط شرعية لمدة قصيرة؛ للقبول أو الرفض، فهل في هذا مغامرة؟ وما رأيكم في هذا الموضوع؟