إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)
عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين
الضابط في وقت الإمساك عن الطعام والصيام
قضية الإمساك عن الأكل والشرب في ليالي رمضان غير واضحة في ذهني، هل يجوز أن آكل، أو أشرب مع بدء الآذان -، أو في أثناء الآذان - أم لا يجوز؟ وهل لا بد من الإمساك قبل الآذان بوقت معلوم؟
هل للزوجة أن تمتنع عن زوجها في رمضان للعبادة؟
ما الحكم في امرأة تأبى زوجها في رمضان نتيجة انشغالها بالعبادة والقُرب من الله؟
هل اشتراط النية لصيام الفرض، واشتراط تبييتها مجمع عليه بين العلماء؟
هل هناك من العلماء من يعد نية صيام الفرض غير واجبة، أو أنها تصح إن نواها الشخص بعد الفجر؟
مسائل في قضاء الصوم وكفارات الإفطار
سؤالي هو: شخص يريد أن يقضي ما عليه من صيام شهر رمضان، فإذا كان لمدة 10 سنوات لا يصوم، أو أحيانا لا يؤدي أركان الصيام والواجب فعله في رمضان، فهل الواجب قضاء 300 يوم تقريبا بحيث تكون كل 30 يوما متواصلة؟ أم له الحرية في قضائها في أي يوم من السنوات المقبلة؟ وهل من أفطر متعمدا تجب عليه الكفارة ويرجى تأكيد ما ورد في الموقع أدناه: http://www.youtube.com/watch?v=1Qdg_G--iSQ ومن كان أحيانا يفعل العادة السرية وهو يعلم بتحريمها ويعلم أنها تفطر في رمضان... فهل تجب الكفارة مع القضاء؟ وما هي الحالة التي يجب فيها قضاء يوم مع كفارة إطعام مسكين واحد؟ وهل من كان يجامع في نهار رمضان وهو لا يعلم أن هذا يفرض عليه القضاء والكفارة معا، يكفيه القضاء فقط؟ أم يلزمه القضاء والكفارة؟ ومن عليه قضاء كثير من الكفارات مثلا: 60 يوما قضاء مع كفارة، فهل بإمكانه أن يقرر عدم صيام شهرين متتابعين عن كل يوم أفطره حيث إن ذلك كثير ويتطلب جهدا ومثابرة كبيرة جدا، وبالتالي قرر أن يذهب إلى الجمعية ويقوم بدفع المبالغ المستحقة عليه لإطعام المساكين عن كل يوم من 60 يوما، فهل قراره صحيح وفي محله؟ وكم هي بالدرهم الإماراتي قيمة كفارة إطعام 60 مسكينا ليوم واحد من 60 يوما والتي تجب كفارتها؟
عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين
باب الريان يدخله من يصوم رمضان فقط أو رمضان وغيره؟
باب الرَّيَّان في الجنة، هل يدخله الذي يصوم الفرض فقط في رمضان أو الفرض مع صيام التطوع؟
كفارة الفطر بالأكل والشرب، وأي أنواعها أفضل
هل يعتبر عذرا: (التعب والإرهاق الذي يؤدي إلى الإجهاد النفسي والجسدي ومع تدني التحصيل الدراسي) عذراً للجوء من صيام شهرين متتالين إلى الإطعام، أم لا يعتبر عذرا مقبولا لترك صيام كفارة الإفطار عمداً في نهار رمضان بالأكل والشرب. وهل تجزئ كفارة واحدة كصيام شهرين متتالين فقط أو إطعام ستين مسكينا لعدد الرمضانات الكثيرة التي أفطرت فيها عمداً بالأكل والشرب؟ هل يوجد خلاف بين أهل العلم في كفارة الإفطار عمداً بالأكل والشرب؛ بحيث يجعل الشخص مخيرا بين الصيام أو الإطعام أم لا خلاف في الكفارة؟ بل يجب الترتيب فيها الأول الصيام وإذا استحال أو تعذر ينتقل للإطعام؟ ما هي الأعذار المقبولة التي يترك فيها الشخص الصيام وينتقل للإطعام؟
عبد الكريم بن عبد الله الخضير
دعاء الاستفتاح لصلاة العيد والاستسقاء والجنائز
هل للصلوات الآتية دعاء استفتاح: صلاة العيد، وصلاة الاستسقاء، وصلاة الجنائز؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
شراء الحاسوب عن طريق البنك
بارَك الله فيكُم وفي ما تقدِّمونه من علم وخير،
أردت أن أسأل حضرتَك:
لديَّ شركة لبيع وصيانة أجهِزة الكمبيوتر، والدَّفع نقْدي (كاش).
هناك فرصة بأن يأْتِي العميل للشَّركة ثُمَّ أقوم أنا بتفْويضه لأحد البنوك ليُقْرِضه مبلغ جهاز الكمبيوتر، إذا وافق البنك أذْهبُ أنا لأستلِم مبلغ جهاز الكمبيوتر من البنك كاملاً (كاش)، ثمَّ أسلّم العميل جهاز الكمبيوتر، ثمَّ يقوم هو بتقْسيط المبلغ للبنك، ولكن هناك بالطَّبع فوائد، ولكن هي عائدة للبنْك وليْس لي دخْل بها، فأنا أستلم نقودي نقدًا في البداية من البنْك.
فهل هُناك حرمة في ذلك عليَّ؟ وبارك الله فيكم.
خالد عبد المنعم الرفاعي
طروء الرِّياء على العمل بعد كماله
أشكركم أوَّلاً على هذا الموقع الرائع، وجزى اللهُ كلَّ القائمين عليه خير الجزاء.
سؤالي الذي أودّ معرفة جوابِه أُعاني منه كثيرًا، ولم أجد جوابًا يُريحني ويَجعلُني أطمئنّ، أريدُ جوابًا وافيًا مقنعًا وبالأدلَّة الشَّرعيَّة.
أنا بفضل الله داعية إلى الله، وأقيم الدّروس والمحاضرات لمختلف الفئات: أطفال فتيات ونساء.
بعد كلّ درس أو محاضرة أُلقيها، أعيش معاناة وحزنًا لا يعلمه إلاَّ الله وحده؛ لأنَّ ردود أفعال النَّاس تؤثِّر فيَّ.
فإن سمعتُ الثناء والمدح حمِدت الله - عزَّ وجلَّ - لكنَّ العُجْب يتسلَّل لقلبي، وأجدني أتحدَّث عن نفسي وعن تأثير المحاضرة دون شعور لمن يَسألني عنْها، فأدخُل في بليَّة أخرى وهي الرّياء.
وبعد أن تنتهي لحظات النَّشوة الزَّائفة والمدْح والثناء، أشعُر بعدَها بالأسف والإحباط الشَّديد، وأبكي دمًا على هذه الدّروس والمحاضرات لأنَّها ذهبت هباءً منثورًا، وأتحسَّر على كلّ هذا الجهد لأنِّي أحبطتُه في لحظة واحدة، أو بسبَب كلمة، فأعلم حينها أنَّ رصيدي منها أصبح صفرًا؛ لذا أظلّ ألوم نفسي كثيرًا، وأعلم في قرارة نفسي أنَّه لا يُوجد لديَّ عمل واحد متقبَّل؛ لأنَّ هذا حالي دائمًا بعد كلِّ مُحاضرة.
ومع هذا أستمرّ في الإلقاء؛ لأنِّي أعلم أنَّ ترْك العبادة خوفًا من الرّياء هو من تلْبيس إبليس، وفي نفْس الوقْت أقول: ما الفائِدة إذا كنتُ أعلم أنَّه سيحبط بسبَب العُجْب والرِّياء؟
أستغفر الله وأتوب إليْه وأندم على ما بدر منِّي، لكن: ما الَّذي ينفعُه النَّدم وقد ذهب العمَل أدْراج الرِّياح؟!
لست أُسيء الظَّنَّ بالله، ولم أقطعِ الرَّجاء به يومًا، بل رجائي وظنِّي به كبير جدًّا، بل أشعُر كثيرًا أنَّه العمَل الوحيد الَّذي يمكن أن يدخلَني الجنَّة، كلّ ما في الأمْر أنِّي أُسيء الظَّنَّ بنفسي، ولم أعُد أرْجو منها خيرًا في هذا الشَّأْن، لا أنكر أني أفرح بسماع الثَّناء، لكن فرحي به ليس لِذاته، بل أودّ معرفة مدى الفائِدة والنَّتيجة ممَّا أقدِّمه حتَّى أستمرَّ في هذا المجال، لكن سماعه يؤثِّر في قلْبي كثيرًا وهذا ما لا أُريده.
فأريد أن أعرِف: إذا تاب العبد واستغْفر من العُجْب الذي أصابه في عملٍ ما، هل من المُمْكن أن يُصبح هذا العمل مقبولاً عند الله؟
لأنِّي دائمًا أسمع أنَّ الإعْجاب والرِّياء يُحبط العمل، وإذا حبط العمل فلا مجال لعودته من جديد.
فما هو الحلّ؟ وماذا أصنع؟
أشيروا عليَّ، انصحوني وطمْئِنوني.
الأدلة على كراهة الصلاة في الحمام
لقد أفتى شخص في بلد أوروبي بجواز الصلاة في بيت الخلاء إذا كنت تشتغل مع كافر يمنعك من إقامة الصلاة في وقتها في مكان العمل وستطرد من العمل إذا قمت بذلك مع إفتائه بعدم تقديم وقت الصلاة أي الصلاة قبل حلول وقتها في المنزل عوضا عن الصلاة في وقتها لكن في بيت الخلاء نظرا للمانع المذكور أعلاه، الرجاء إبراز الأدلة الشرعية لهذه الفتوى؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم أعياد الميلاد
هل الاحتفال بأعياد الميلاد (احتفال بسيط دون تكلف أو علانية) يؤدي الى الحصول على الذنوب وهل يمكن تناول الكعك في هذا اليوم وتبادل الهداية مع القناعة بكونه يوم مثل أي يوم آخر أم أن هذا من المنكرات؟
عبد الكريم بن عبد الله الخضير
منزلة المستدرَك بين كتب السُّنة
ما منزلة المستدرك بين كتب السنة؟
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |