إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)

طلب فتوى

حكم الاستماع إلى الأغاني

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
أنا شابٌ التزمتُ في الدين ولله الحمد، والله تاب عليَّ من كُلِّ المعاصي، ولكن هناك بعض الأمور تدور في ذهني عن الأغاني، وكلنا نعلم أن الاستماع إلى الأغاني حرام.
عن أبي عامر أو أبي مالك الأشعري أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "ليكونن من أمتي أقوام يَسْتَحِلُّون الحِرَ والحَرِير والخمر والمعازف، ولينزلن أقوام إلى جنب عَلَم، يروح عليهم بسارحة لهم، يأتيهم لحاجة، فيقولون: ارجع إلينا غداً، فيُبَيِّتُهم الله، ويضع العلم، ويمسخ آخرين قِرَدَةً وخنازير إلى يوم القيامة".
طبعاً هذا حديث من بعض الأحاديث الواردة في هذا الموضوع، ولكن الإمام الغزالي رحمه الله ضَعَّفَ هذه الأحاديث، مع العلم بأن الأحاديث مذكورة في صحيح البخاري.
وأفتى الشيخ الغزالي بأن الأغاني التي لا يوجد فيها إثارة جنسية لا يوجد فيها تحريم، ولقد استند الإمام الغزالي على رأي ابن حزم في هذا الكلام، ولقد رد على الإمام الغزالي في رسالة "تحريم الأغاني وآلات الطرب" الشيخ محمد ناصر الدين الألباني.
ونحن - عامة الناس - نسمع أن الشيخ الغزالي كان من علماء الأزهر الشريف.
وفي نفس الوقت الشيخ الألباني يرد على الدكتور محمد سعيد رمضان البوطي في مسألة تتعلق بالسيرة النبوية الشريفة، لم نعد نعرف كلام من الصحيح وكلام من خطأ؟
ونحن نسمع اليوم على بعض الفضائيات الدينية موسيقى داخل البرامج وأغاني لمطربين، والبعض يُنشِدون أناشيد مصاحِبة للموسيقى.
ويوجد الكثير من المشايخ يَضْرِبُون على الدُّفِّ، مع أن الشيخ الألباني حَرَّم ذلك، وقال الذين يضربون على الدف النساء فقط، وصغيرات السن منهن.
لذلك أرجو إفادتي في هذا الأمر، واعذروني لقد أطلت في رسالتي.
وأشكر لكم هذا الموقع الجميل، وجزاكم الله كل خير.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد: فقد اعتمد الشيخ محمد الغزالي رحمه الله في إباحته للغناء والموسيقى على أن الأصل في الأشياء الإباحة، وأنه لم يرد حديث صحيح في تحريم الغناء على الإطلاق، وأكد ذلك بأن الغناء ما هو إلا كلام فحسنُهُ حسن وقبيحُهُ قبيح، وقال عن ... أكمل القراءة

ما حكم شراب الشربوت؟

ما حكم شراب الشربوت؟
الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد: فإن الشريعة المطهرة لم تعلق الحكم بالحل والحرمة على اسم المشروب، بل الحكم معلقة على علة؛ حيث قال النبي صلى الله عليه وسلم: "كل مُسكر حرام". وقد كان هذا الكلام جواباً على سؤال أبي موسى رضي الله عنه حين قال: "يا نبي ... أكمل القراءة

حكم الجلوس والاجتماع للتعزية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد،،
يسَّر الله لي قراءةَ بعض الفتاوى للشيخ ابن عثيمين رحمه الله في كتاب "فتاوى وأحكام الجنائز"؛ حيثُ سئل: هل اجتماعُ أهل الميِّت في بيتٍ واحدٍ من أجل العزاء، ومن أجل أن يصبِّر بعضُهم بعضاً لا بأسَ به؟
فقال: "إنَّ الاجتماعَ في بيت الميِّت ليس له أصلٌ من عمل السَّلَف الصَّالح، وليس بمشروعٍ، لا سيَّما إذا اقترنَ بذلك إشعالُ الأضواء، وصَفُّ الكراسي، وإظهارُ البيت وكأنه في ليلة زفاف وعُرْس، فإنَّ هذا من البِدَعِ التي قال عنها النبيُّ صلى الله عليه وسلم: "كلُّ بِدْعَةٍ ضلالةٌ".
وسئل عن تخصيص ثلاثة أيام للعزاء؛ يبقى أهلُ الميِّت في البيت، فيقصُدُهمُ النَّاسُ، وقد يتكلَّفُ أهلُ الميِّت في العزاء بأعراف الضِّيافة؟
فقال باختصار: "تقييدُهُ بالثَّلاث لا أصلَ لهُ، وأمَّا الاجتماعُ في البيتِ؛ فهذا أيضاً لا أصلَ لهُ، وقد صرَّح كثيرٌ من أهل العلم بكراهته، وبعضُهم صرَّح بأنَّه بِدْعَةٌ، والإنسانُ لا يفتحُ بابَهُ للمعزِّين، ويغلقُ بابَهُ، ومن صادَفَهُ في السُّوق وعزَّاه؛ فهذا هو السُّنةُ، وما كان الرسولُ صلى الله عليه وسلم ولا أصحابه رضي الله عنهم يجلسون للعزاء أبداً.. إلخ.
ولكنَّني قرأتُ حديثاً أوردهُ الشَّيخُ محمد بن صالح المُنَجِّد في كتابه "علاجُ الهموم"، ونَصُّهُ: روى البخاريُّ رحمه الله عن عائشةَ زوجِ النبيِّ صلى الله عليه وسلم: "أنها كانت إذا مات الميِّت من أهلها، فاجتمع لذلك النِّساءُ، ثم تفرَّقْنَ إلا أهلَها وخاصَّتَها، أمرتْ ببُرْمَة" الحديث.
ومن المعروف أنَّ العالِمَ قد يعطيه اللهُ من فهم النُّصوص ما لا يفهمُهُ عامَّةُ النَّاس.
وسؤالي كما يأتي:
- هل الحضورُ لمواساة أهل الميِّت مخصَّصةٌ لأهله؟ "إذا مات الميِّت من أهلها"..
- إذا مات الميِّتُ، هل يجوز الذهابُ إلى أهله لتقديم التَّعزية؛ مواساةً لهم في مصابِهم؟ "فاجتمع لذلك النِّساءُ"..
- هل يجوزُ لذوي الميِّت المقرَّبين لهم البقاءُ عندهم، بما يرونه مناسباً لهم أو حتى إذا طلبوا ذلك؟ "ثم تفرَّقْنَ، إلا أهلَها"..
- ما هي الفوائدُ من هذا الحديث؟
- ما هي البِدَعُ التي قصَدَها الشَّيخُ رحمه الله في فتواه؟
نفعَ الله بكم وبعلمكم، وأجزلَ لكم المثوبةَ.
الحمد لله، والصلاة على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، ثم أما بعد: فإنَّ العزاءَ مشروعٌ في الجُمْلَة، سواءٌ أكان المُعزِّي قريباً للميِّت أو غريباً عنه. أمَّا الجلوسُ لتلقِّي العزاءِ في المنزل أو غيره؛ فإنَّ العلماءَ اختلفوا في حُكْمِه، فكَرِهَهُ الحنابلةُ والشَّافعيَّة، ... أكمل القراءة

حكم حشوة الشعر وكشف الساقين للمرأة

أخت تسأل عن حكم وضع الحشوة - وهي جزء مكور يزيد من حجم الشعر - التي توضع في الرأس ثم يُسَرَّح الشعر فوقها؟
وما حكم كشف المرأة ساقيها لأجنبية لإزالة الشعر؟
وجزيتم خيرًا.
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد: فإنَّ حَشْوَ الشَّعْرِ لأجل تكثيره ونحوه لا يجوز؛ لأنه من الوصل المنهيِّ عنه، وقد ثبت في الصحيحين من حديث عائشة وأسماء بنتي أبي بكر الصديق رضي الله عنهم قالتا: إن جارية من الأنصار تمزَّقَ شَعْرُ رأسِها (تساقَطَ بكثرة من ... أكمل القراءة

كيف يسوي في الميراث إذا أخذ الأخوين الكبار المنزل

توفي ابي ونحن اربع أبناء ذكور وترك بيتا به شقتان واحده لي وواحده لاخي الأصفر وتبقي أصغر الأبناء فهم صغار فماذا نفعل هل نبني لهم بيتا مثلنا من آموالنا ام نبيع اراضي حيث ان ابي ترك أيضا 12 قيراط عملنا باني متزوج وأخي الأصغر مقبل على الزواج وشكرا

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:فإن كان الإخوة الأربعة هم جميع ورثة الوالد المتوفى، فإن جميع ما ترك يجب توزيعه على الأبناء الأربعة بالتساوي؛ فقال سبحانه وتعالى في محكم كتابه: {لِلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالْأَقْرَبُونَ ... أكمل القراءة

الإفطار لمرضى السكر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته فضيلة الشيخ الكريم انا اعاني من مرض السكر بالهبوط واحيانا ارتفاع بالضغط ولكن عندما اصوم واذهب للعمل ومشقته تحصل معي غشاوة وتعب واخشى من ذلك فاقوم بالافطار ولكن دايم مايتكرر هذا الشي معي فما الحكم في ذلك وهل يجوز لي الافطار وماذا علي في ذلك جزاكم الله خير واثابكم الله وشكرسعيكم

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فقد أجمع أهل العلم على أن الصيام يَسْقُط بالعجز، وعلى أن المريض الذي يَلحقه ضرر بسبب الصيام، أو يزداد مرضه، أو يشق معه الصوم، أو تخشى زيادة المرض، أو تأخر البرء-: فإنه يفطر؛ وتقدير ذلك إلى المريض ... أكمل القراءة

متزوجه حديثا

متزوجة حديثا ولم يحدث ايلاج بعد بسبب الالم وبعده بسبب الحيض فزوجي يداعب ذكره بيده حتي يحدث القذف ويداعبني في الفرج بيده بدون ايلاج للذكر ويداعب فتحة الشرج ويدخل اصبعه ويحبني ان اداعب ذكره وامصه ولكني اكره ذلك فما الحكم في هذه التصرفات ومتي يجب علي الغسل؟

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فقد أباحت الشريعة الإسلامية الغراء لكلٍّ من الزوجَيْن أن يستمتع بالآخَر بكل أنواع الاستمتاع، بالمسِّ والنظر إلاَّ ما ورد النصُّ بتحريمه؛ وهو إتيان المرأة في دُبُرِها، أو مُجامعتها أثناء الحَيْض أو النِّفِاس، وما لَم ... أكمل القراءة

هل يجوز إرسال المصحف بالبريد إلى بلاد الكفار

أنا مسئول عن بريد الموسم، ويوجد في هذه البلدة المغتربون وغيرهم، فيأتون أحيانًا بظروف وفي داخل الظروف مصحف متوسط الحجم، ويريدون إرسالها إلى بلاد غير عربية والغالب على أهلها الكفر... فهل يجوز إرسال القرآن الكريم إلى هذه البلاد مع العلم أنه ورد في "البخاري" عن ابن عمر رضي الله عنهما: «أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم نَهَى أَنْ يُسَافَرَ بِالْقُرْآنِ إِلَى أَرْضِ الْعَدُوِّ».
 

الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على محمد وعلى آله وصحبه، وبعد:إذا كان المرسَلُ إليه المصحف مسلمًا فلا حرج في إرساله، سواء كان البلد عربيًا أو غير عربي، وسواء كان أهلها مسلمين أم غير مسلمين؛ لأنه والحال ما ذكر لا تناله أيدي الكفار؛ لأنه لم يرسل إليهم ولا خطر عليه منهم، إلا إذا كان البلد الذي فيه ... أكمل القراءة

ما حكم عمل فحص أو مسحة كورونا (كوفيد 19 ) في نهار رمضان؟

ما حكم أخذ فحص كورونا [ كوفيد 19 ] في نهار رمضان للصائم؛ هل يفطر ام لا؟ مع العلم أن عمل المسحة يكون أحياناً من الفم وبعضها من الأنف

الحمد لله.لا حرج في عمل فحص أو مسحة كورونا (كوفيد 19) في نهار رمضان، سواء أُخذت المسحة من الفم أو الأنف؛ لأن دخول أداة المسح إلى الحلق أو الأنف غير مفطر. فعلى فرض أن أداة المسح تصل إلى الحلق، فإنها لا تفطر؛ لأنها ليست أكلا أو شربا ولا في معناهما، ولا يصل منها شيء إلى المعدة ، فلا تكون مفطرة ... أكمل القراءة

هل يجوز لي قطع هذه الشجرة؟

بجانب بيتي شجرة زرعت من زمن وقد كبرت الشجرة حتى أصبحت أعلى من البيت وصار ورقها يتحات على سطح البيت وربما أغلق الميازيب التي تصرف مياه الأمطار وحصل أنه ذات مرّة هطلت أمطار شديدة على مكة وتجمع الماء فوق سطح البيت حتى كاد يسقط لأنه من الطراز القديم لولا لطف الله تعالى فما الحل مع هذه الشجرة هل أقصها أو أقلمها أم ماذا أفعل، آمل من فضيلتكم الإجابة مع الأخذ بالاعتبار لحرمة المكان أقصد مكة المكرمة.
افعل بها ما شئت من قص أو تقليم أو قلع فإن الشجر الذي يحرم قطعه في الحرم هو الذي لا يد للآدمي في نباته على قول جمهور العلماء أما ما كان للآدمي عمل في نباته فإنه لا يدخل في ما نهي عنه. 26/10/1424هـ. المصدر: موقع الشيخ خالد المصلح أكمل القراءة

أحوال ميراث المطلقة التي طلقها زوجها في مرضه قبل موته

هل لزوجة أبي حق في ميراث أبي -رحمه الله- وفق التفصيل التالي:
انفصل والدي -رحمه الله- عن والدتي بعد زواج دام أكثر من 20 سنة، ثم تزوج أخرى وطلقها بعد 4 سنين، حيث إنهما لم يكونا في عيشة هادئة، بل على خلاف دائم أيضًا، وكانا كثيرًا ما يفتحان مسألة الطلاق؛ حتى مرض أبي -رحمه الله- وذهب إلى المستشفى، وكانت زوجته في هذه الفترة عند أهلها نتيجة خلافات بينهم كالمعتاد، ولا أتذكر أذهبت بعد المرض أم قبله، وبقي فترة في المستشفى، وعاودوا الحديث في مسألة الطلاق، وتم الطلاق بالفعل طلقة بائنة بينونة صغرى، وأخذت من والدي -رحمه الله- مبلغًا من المال، وأبرأته في عقد الطلاق من جميع حقوقها، وكان ذلك الطلاق قبل وفاته بشهر تقريبًا، فلم ترث معنا شيئًا.
ثم بعد مرور أكثر من سنتين قرأت أن هناك خلافًا في مسألة الطلاق في المرض على أقوال عدة، وشعرت -على حد فهمي- أنه ليس هناك دليل صريح على ذلك، وإنما هو اجتهاد فقهي؛ لسد ذريعة تعمّد منع أحد الورثة من الميراث؛ فكان الحكم بعكس مراده، وهو أن يرث، وقرأت أن هذا الوضع لو كان مع الزوج، وكتبت له زوجته مبلغًا من المال مقابل الطلاق ثم ماتت، فلا يرث، لكنه يأخذ المبلغ الأقل، وعلل -حسب ما قرأت- بأنه هو الذي تسبب في إضاعة الميراث منه، وطمع في المبلغ المالي، فلم لا تكون المسألة بالمثل مع الزوجة؟
وهنا يجدر الإشارة إلى أنه مع خلافهم الدائم، وعزمهم على الطلاق كثيرًا، إلا أني لا أستطيع نفي شبهة إرادة منع زوجة أبي من الميراث، خاصة مع شعور أبي بالتقصير تجاه أولاده ووالدتهم سابقًا.
وقد أرسلت الفتوى لإحدى الجهات المعتمدة في الفتوى، وكان ردهم أنها لا ترث، لكن عندما مرت بي هذه المسألة مرة ثانية في أحد الكتب بعد فترة، أردت أن يطمئن قلبي لهذه المسألة، ولا أدري أكان علّي عدم السؤال مرة أخرى بعد أول فتوى أم لا بأس بتكرار السؤال لأكثر من جهة؟ فما تفصيل القول في ذلك؟ جزاكم الله كل خير.

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد :فلا شك أن أهل العلم اختلفوا في ميراث الزوجة التي طلقها زوجها في مرضه المخوف:فذهب الشافعية إلى أنها لا ترث، وذهب الجمهور إلى أنها ترث, جاء في الموسوعة الفقهية: وَإِنْ كَانَ مَرِيضًا مَرَضَ مَوْتٍ عِنْدَ الطَّلاَقِ، ... أكمل القراءة

إذا قام المصلي للركعة الخامسة في الصلاة الرباعية، فماذا عليه

إذا صلى الرجل منفرداً (صلاة من أربع ركعات)، ثم سها وقام للركعة الخامسة، فماذا عليه أن يفعل؟

 

 

الحمد للهالإمام والمنفرد والمأموم حكمهم واحد بالنسبة للزيادة، فمن زاد منهم ركعة عامداً، ذاكرا لزيادتها: بطلت صلاته، ومثل هذا لا يكاد يفعله أحد. وأما إذا كانت الزيادة في الصلاة سهواً، فلا يخلو: إما أن يعلم المصلي (سواء كان إماماً، أو مأموماً، أو منفرداً) بالزيادة في أثناء الركعة الزائدة، ففي ... أكمل القراءة
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
8 صفر 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً