إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة

هل أقدم فريضة الحج لأول مرة على إنقاذ شخص من الموت؟

هل يجوز تقديم فريضة الحج لاول مرة على انقاذ لشخص من الموت في عملية جراحية مع علمكم ان مبلغ الحج مثل مبلغ عملية جراحية؟

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فالحجَّ ركن من أركان الإسلامِ الخَمْس، وفرضُ عينٍ على كلِّ مَن استطاع إليه سبيلاً؛ لقولِه تعالى: {وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ البَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً} [آل عمران: 97].كما أن الحج ... أكمل القراءة

كيف تُقضى الفوائت من الصلوات المفروضة؟

كيف تُقضى الفوائت من الصلوات المفروضة؟
إن كنت تركتها عمداً فلا ينفع قضاؤها والواجب عليك التوبة من تركها وإكثار العمل الصالح صلاة وإحساناً أما ما ذكرت من أن من داوم على الفريضة والسنن الراتبة فكأنه ولد من جديد فليس بصحيح لكن اجتهد في الاستغفار والإكثار من النوافل لعل الله أن يتحمل عنك. 10-4-1425هـ. المصدر: موقع الشيخ خالد المصلح أكمل القراءة

موضع القنوت في الصلاة

صليت خلف إمام المغرب فقنت في الركعة الثانية فما الحكم؟
دلت السنة أن محل القنوت بعد الرفع من الركوع الأخير في الصلاة فإذا خالف ذلك بأن قنت في الثانية فإنه ينبه بالتسبيح كما ينبغي أن يعلم بعد الصلاة إن كان جاهلاً بموضع القنوت. 29-3-1425هـ. المصدر: موقع الشيخ خالد المصلح أكمل القراءة

مواقيت الصلوات الخمس

متى يخرج وقت صلاة العصر وتحديداً بالساعة؟

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه أجمعين."فإن الله تعالى فرض على عباده خمس صلوات في اليوم والليلة مؤقتة بأوقات اقتضتها حكمة الله تعالى ليكون العبد على صلة بربه تعالى في هذه الصلوات مدة هذه الأوقات كلها فهي للقلب بمنزلة الماء للشجرة تُسقى به وقتاً فوقت، ... أكمل القراءة

وجوب الوفاء بالنذر وصرفه للفقراء والمسكين

نذرت ذبح عشر من البعير، وقد ذبحت ثلاثة منها وعند نذر لم أنوي نية معينة في ذبحها وتوزيعها على الفقراء وغيرهم، ثم أكلت منها وأطعمت أهلي الجيران والأقارب ثم بعد ذلك سمعت فتوى أن النذر لا يجوز أن يأكل منه صاحبه ولا يطعم أهل بيته إنما هو للفقراء والمساكين، وأنا كنت أجهل هذا الحكم؟ 
و السؤال ما حكم البعارين الثلاثة التي ذبحتها مع العلم أني جاهل الحكم فيها؟ وما الحكم في السبعة الباقية؟ وهل يجوز أن أكل منها وأطعم أهل بيتي؟ وهل يجوز أن أذبح منها في زواج نسيبي علمًا بأن الاتفاق بيني و بينه أن تكون النذر، وليس بنية الإعانة أو النفعة للزواج؟ 
 

إذا كان نذرت أنها صدقة من الصدقات فلا يحل لك الأكل منها، وإن كان نذر أن يطعمها الناس دون تخصيص فقراء من غيرهم فالأمر سهل إن شاء الله؛ لكن ما مضى أرجو أن يعفو الله عنه، وفي المستقبل نصيحتي لك أن تجعلها إطعامًا للفقراء والمساكين، فإن إطعام الفقراء والمساكين هو العمل الذي لا إشكال فيه بأنه بر، وما ... أكمل القراءة

الإجهاض أثناء الإحرام بالحج

إذا نزل من امرأةٍ دم وهي حامل في الشّهور الأولى من الحمل، فهو ليس دم حيض بل عمليَّة إجهاض، وكانت متمتِّعة بالعمرة إلى الحج، فمادا تفعل في إحرامها للعمرة؟ وهل تطوف؟

وهل تعتبر الحجَّة غير صحيحة؟

علمًا أنَّها من بلدٍ بعيدة ومُلْزمة بالعوْدة لبلدِها بالطَّائرة في موعدٍ محدَّد برفْقة زوجها.

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فقد سبق بيان أن المرأة إذا أجهضتْ، ولم يستبِن شيءٌ من خَلْقِ الجنين، (أي: نزل وليس له رأس ولا يدان ولا رجلان)، فلا يعتبر الدَّم النَّازل عليْها نفاسًا؛ لأنَّ أدنى مُدَّةٍ يُخَلَّقُ فيها الجنين (81) يومًا، ... أكمل القراءة

اللقطة

انا وجدت جوال مرمي بعد حدود الحرم و صاحب الجوال حاج وقد رجع الى بلاد فهل هو جائز لي او لا؟

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ: فإن كنت التقطت الجوال من خارج حدود الحرم، فلا بأس بذلك، ولكن  يجب عليك تعرفه مدة سنة، فإن كان هناك اسم أو أرقام على الجوال فيجب عليك التواصل مع صاحبه وتعطيه إياه، فإن لم تصل إليه فيجوز لك الانتفاع به بعد ... أكمل القراءة

الأعمال التي تصل إلى الميت

ما هي الأعمال التي تصل إلى الميت بعد موته؟
الميت يصل إليه كل عمل صالح يهدى إليه بعد موته لكن أفضل ما يصل إليه الدعاء وكذا ما عمله من الأعمال التي يدوم نفعها كالصدقة الجارية والعلم النافع في كتاب أو غيره. المصدر: موقع الشيخ خالد المصلح أكمل القراءة

حكم تغيير النية داخل الصلاة في الفريضة أو النافلة

هل يجوز للمصلي أن يغير من نيته في الصلاة، وأن يحولها إلى صلاة أخرى سواءً كان ذلك في صلاة فرض أو نافلة؟

هذا فيه تفصيل إذا دخل الفريضة ليس له أن يحول إلى فريضة أخرى، وليس له أن يحول إذا دخل في راتبة الظهر إلى شيء آخر إلى فريضة أو راتبة الفجر أو نحو ذلك، لأنه متى دخل في صلاة بنية يكملها إلا إذا كان هناك مصلحة كأن يدخل في الفريضة وحده ثم يأتي جماعة قد فاتتهم الفريضة فيقلبها نافلة ويسلم ويصلي معهم ... أكمل القراءة

حكم الجلوس مع شارب الخمر

السَّلام عليْكم ورحمة الله، وبعد:

أنا وأصدقائي مبتعثون للدِّراسة بالخارج، وطبعًا يكثُر الشُّرب فيها، الحمد لله أنَّه لا أحد فينا يشرب الخمر، ولكن بعْض أصدِقائي يَعزمون شبابًا أجانب إلى البيت، وهؤلاء يُحضِرون معهم الخمر ويشربونه بين أصدقائي.

أنا أوَّل ما أرى الشُّرب أبدأ أسحب نفسي وأخرج، ولكن أريد أن أعرف ما حُكْم أصدِقائي الَّذين يُجالِسون شاربي الخمر؟

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فإنَّه لا يجوز الجلوس مع مَن يشربون الخمر؛ لأنَّ البقاء معهم وهم على تلك الحال معصية يكون إقرارًا على المعصية، وإظهارًا للرِّضا، وهذا لا يجوز، وقد أمرنا الله بعدَم الجلوس في أماكن المنكرات عمومًا؛ فقال تعالى: ... أكمل القراءة

أعاني من الوسواس القهري والضيق والاكتئاب!

أرجو منك مساعدتي بالدعاء لي بالشفاء والشهادة في سبيل الله؛ وذلك لأنني مريضة منذ عام 1994(كانت بداية مشكلتي منذ مرحلة المراهقة)، ولم أوفَّق في علاج إلى الآن، واحتاج لدعاء كل قلب مخلص، وأناشدك بالله الذي لا اله إلا هو أن لا تنساني من دعاءك في كل وقت ومكان إجابة؛ لأنني في أشد الحاجة له، وأنا باختصار أعاني من الوسواس القهري والضيق والقلق والاكتئاب، وأتأثر وأتضايق بشدة عند سماع القرآن أو أي ذكر لله عز وجل خصوصاً إذا كنت أوان المذاكرة، وتنتابني الآم وأعراض غريبة في جسدي، وتكون في قمتها عندما أصلي لأن جسمي يتحرك بصورة غريبة، وأجد نفسي غير قادرة على الوقوف وأتعذب بشدة أثناء الصلاة؛ لدرجة أنني أتمنى الموت عن القيام بها! وهذه الأعراض تبدأ من الوضوء وتزداد أثناء الصلاة، وأعاني أيضاَ من مشاكل نفسية وجسدية ومرضية شديدة ومشاكل مع أسرتي خصوصاً أمي، ومشاكل في دراستي إذ لم استطع إكمال دراستي الجامعية، ومشاكل في حياتي وهذه المشاكل لا تنتهي أبداً؛ حتى عندما حاولت حفظ القرآن لم أستطع احتماله؛ وكلما حاولت القيام بعمل إيجابي في حياتي تحدث مشاكل تتسبب في عدم إكماله، وأنا الآن شخص لا يضيف أي شيء لأمته ولا لنفسه ولا لدينه، ولا أعرف ما هو الهدف من وجودي في الحياة، وقد ذهبت إلى كثير من الأطباء سواء كانوا نفسيين أو غيرهم والرقاة، ولكنني لم أشعر بأي تحسن وقد حاولت أن أرقى نفسي لكنني لم أستطع المواصلة؛ لأنني لا أتحمل القرآن وقد بحثت عن من يقوم بالرقية لوجه الله تعالى؛ ولكنني لم أجد أي شخص ووجدت أن الرقية عبارة عن تجارة بالآم الآخرين وضحك على عقولهم؛ ولقد واجهتني مشكلة كبيرة مع والدي خاصة أمي لأنها لا تؤمن بوجود الأمراض الروحية (العين والسحر والمس)، وكانت تعارض علاجي بشدة وأنا لم أستطع إقناعها بالعكس لأنني لم أوفق في العلاج، وهى تعتقد أنني أعانى من الوهم ولا تصدق وجود الأعراض التي أشكو منها ودائماً، ما توجه إليَّ اللوم والتقريع لأنني ليس لدى عذر فيما أفعله بنفسي، وكذلك ينطبق القول على أبى، وفى الحقيقة لا يوجد أحد في هذه الدنيا يدعمني أو يساندني في مصيبتي هذه، ولم أستطع إقناعهم بأنني لا أصطنع هذه المشاكل؛ لأنني لا أريد لنفسي الضرر بالتأكيد، لكن لا أحد يفهمني وأنا أستغرب لذلك؛ لأنني كنت في يوم من الأيام إنسانة متميزة أكاديمياً، وقد عُرفت بعشقي الشديد للعلو والإطلاع وطموحي الجبار للوصول لأهدافي؛ حيث أنني لم أكن أعرف كلمة مستحيل، وأيضاً بأن تفكيري سابق لمن هم في عمري، وفجأة انقلبت كل حياتي وأصبحت إنسانة غير طبيعية، وأكثر ما يؤلمني هو حرماني من العلم والإطلاع؛ لأنهما كانا بمثابة الماء والهواء لروحي خصوصاً العلم الديني؛ لأنني كنت أنوى إصلاح مسيرتي في الحياة وذلك بالضبط حفظ القرآن؛ لأنه الخطوة الأولى في الطريق إلى الله، ولكنني لم أفلح لأنني أٌعاني من النسيان وعدم التركيز الشديد، وكثرة الأمراض التي لا تتوقف، وكنت أتمنى أن لا أموت قبل تحقيق شيء لأمتي وديني حتى موضوع الزواج لم أعد أفكر فيه على الإطلاق، وأنا متألمة جداً لحالي لأنني عاجزة عن مساعدة نفسي، ولا أجد من يساعدني وأنا الآن في الفترة الذهبية من عمر أي إنسان، وهى فترة الشباب وهى أكثر فترة للإنجاز وتحقيق الطموحات، وعندما أنظر لإنجازات الشباب الواعي من أبناء الأمة، أتحسر على نفسي كثيراً وأتمنى لو لم أرتكب الذنوب التي أوصلتني لهذا العجز، وأرجو أن لا تفهم من رسالتي أنني أشكو من الله؛ لأنني أعرف أن سبب ما أنا فيه من بلاء ما هو إلا ذنوبي ونفسي ولأن البلاء لا ينزل إلا بذنب، (لكن جسدي تعب من المعاناة ولم تعد لدى طاقة لمواصلة المشوار)، ولقد ندمت كثيراً عليها؛ لأنها أوقعتني في غضب الله والبعد عن طريقه وحرمتني من الأنس بقربه، وأنا الآن أٌعانى من الفشل بسبب ما أنا فيه من مصائب، وقد فقدت جزء كبير من عمري ولن أستطيع استعادته حتى لو أنفقت ما في الأرض جميعاً، ودائماً ما أسأل نفسي: هل يمكن أن يكون الذنب سبباً في البلاء إلى الحد الذي يحرم الإنسان من السير في طريق الله؟ وهل هذا يعنى أنني إنسانة لا يوجد أي خير بداخلها لذلك لم أكن عالمة أو فقيهة أو داعية أو أي شخص يقوم بعمل إيجابي لدينه؟ وكيف سألقى الله وأنا هكذا وما هي أعذاري؟ هذه التساؤلات لا تفارق عقلي، ودائماً ما ألوم نفسي على تقصيري الشديد في حق مولاي، وأنا الآن فقدت الأمل في حياتي وعلاجي تماماً لأنني طرقت أبواب كثيرة ولكن دائماً يحصل شيء يتسبب في عدم علاجي، والحمد لله على كل حال حتى عندما سافرت للعمرة مرضت كثيراً ولم أكن أنام، وبالتالي لم أستطع أداءها جيداً، وكنت أشعر بضيق وعدم الرغبة في الذهاب لتلك الأماكن، ولكن أجاهد نفسي على الرغم من التعب في أداء كل الصلوات في المسجد الحرام؛ لكنني عجزت وكثيراً ما أفكر في ترك الحياة؛ لأنني لا أشعر بقيمتي فيها كإنسانة؛ ولا أشعر بأي تغير أو تحسن في أحوالي لأنني أعجز عن تقديم أي شيء، ولذلك لست حريصة على الاستمرار فيها لولا علمي بما ينتظرني من عذاب في الدار الآخرة، وأبسط تعبير يمكن أن أقوله: لقد كرهت الدنيا وما فيها؛ لأنني أشعر بأنني عالة على نفسي وديني وحياتي وأمتي وعائلتي التي من المفروض أن أكون سنداً لها؛ لأن لدى شقيقين لديهم مشكلة في سمعهم أو على الأقل أنا لا أسبب المزيد من المشاكل؛ لكن الأمر ليس بيدي وأنا لا أقبل هذا الوضع لنفسي لأنني إنسانة كاملة الأعضاء والحمد لله، لكنني لا أعرف ما الذي يكبلني؟! ولكنني عندما شاهدتك في التلفزيون شعرت بمدى صدقك في الإحساس بالآم المسلمين، ولذلك قررت كتابة رسالة لك؛ لعل دعاءك يكون سبباً في استعادتي لحياتي من جديد، مع العلم بأنني سأواصل الدعاء وأناشدك بالله الذي لا إله إلا هو إذا كانت لديك معرفة بالمشايخ والقراء وغيرهم من أهل العلم والصلاح وحفظة القرآن أن تطلب منهم الدعاء لي بالشفاء والشهادة في سبيل الله في كل وقت ومكان إجابة، وأرجو أن تعذرني على طول رسالتي لأنني أحببت الإحساس بأن هناك من يشاركني معاناتي وأن أوضح مشكلتي حتى لا تنسى أن تدعو لي.
الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد: .. أولاً: شكر الله لك حسن ظنك بي، وإن شاء الله أجتهد في الدعاء لك، والبشرى في قول النبي صلى الله عليه وسلم: "دعاء المرء المسلم لأخيه بظهر الغيب مستجاب"، وأوصي كل من يطلع على هذه المشكلة أن يدعو لصاحبتها بأن يفرج ... أكمل القراءة

العادة السرية إذا كانت لضرورة

انا اثناء حيضتى تاتينى الام شديده جدا لا استطيع تحملها لا بمسكنات ولا غيره فاقوم بوضع يدى على ملابسى اسفل الرحم وعلى الفرج فيبدا الالم فى الزوال تدريجيا حتى ينتهى واشعر براحه شديده من الالم لكنى سمعت مؤخرا عن العاده السريه فهل ما اقوم به هو العاده السريه

فانا فى شده الحزن مما سمعت لانى لم اكن انوى الشهوه وغيره لانى فقط اردت تخفيف الالم ولكنى احيانا ما اشعر بشهوه فماذا علي ان افعل حاولت الا افعلاه ثانيه لكن الالم غلبنى وللعلم انا فتاه غير متزوجه فرجاء تقديم النصيحه لى لانى كنت اعانى من وسواس ف الصلاه والحمد لله تعافيت منه لكنى الان اشعر به يعود ولكن فى اشياء مثل هذه ارجو الافاده وشكرا

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومن والاه، أمَّا بعدُ:فإن كان الحال كما ذكرت فإن ما تفعلينه ليس بالعادة السرية، بل هو أشبه بمن يربط رأسه من أجل الصداع أو يضغط على أحد أعضائه من أجل الألم.والذي يظهر أنك والحمد لله لا تعرفين ماهية العادة، وهذا ما دفعك للتشكك.أما علاج ... أكمل القراءة
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
14 جمادى الأولى 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً