سائل يسأل بقوله: لي جار حريص على فعل الخير، ويتقدم إلى المسجد، ويقرأ القرآن، ويجهر بالقراءة، حتى يشوش على الذين يقرءون، وعلى الذين يصلون، وعلى من يذاكرون دروسهم، وطلبنا منه أن يخفض صوته، فلم يقبل. وقال: هاتوا لي دليلاً، فنرجو من فضيلتكم إفادتنا عن حكم هذه المسألة.

ما حكم من يسخر بالملتزمين بدين الله ويستهزئ بهم؟

ما حكم استعمال الصائم لإبر البنسلين التي ضد الحمى؟

هل العين تصيب الإنسان؟ وكيف تعالج؟ وهل التحرز منها ينافي التوكل؟

هل يجوز للمالكيين مذهباً أن يعملوا بالسنة خارج المذهب أو التقييد بالمذهب فقط؟

ما اسم الصحابي الذي أرسل إلى مسيلمة الكذاب وما اسم والدته وهو الذي قام بتقطيعه إرباً إرباً؟

ما هو شرح حديث عبد الله بن عمر رضى الله عنه قال: "بينما الناس في قباء في صلاة الصبح إذ الصبح إذ جاءهم آت فقال: إن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم قد أنزل عليه الليلة قرآن، وقد أمر أن يستقبل الكعبة فاستقبلوها وكانت وجوههم إلى الشام فاستداروا إلى الكعبة" (أخرجه البخاري: كتاب القبلة، باب ما جاء في القبلة، ومسلم: كتاب المساجد / باب تحويل القبلة من القدس إلى الكعبة).

ما حكم صلاة الجمعة إذا صادفت يوم العيد، هل تجب إقامتها على جميع المسلمين أم على فئة معينة، ذلك أن بعض الناس يعتقد أنه إذا صادف العيد الجمعة فلا جمعة إذا؟

ماذا يقال في سجدة التلاوة، و هل يشرط فيها استقبال القبلة, وإذا كنت أقرأ القرآن في السيارة فماذا أفعل؟

وأنا أبحث في القرآن عن اسم مؤنث أسمي به ابنتي، صادف وأن قرأت في سورة المطففين آية 27 لفظ "تسنيم". فهل يجوز اختيار هذا الاسم لابنتي؟

أنا إنسان عصبي جدًّا، فأكثر من الحلف بالله عندما أغضب، أحيانًا أقسم بأن أفعل شيئًا ثم لا أفعله، وأحيانًا أقسم بأن لا أفعل شيئًا ثم أفعله، ولا أعرف كم عدد المرات التي أقسمت بها، وقد عاهدت الله في صلاتي بأن لا أعود مرة أخرى إلى ذلك الشيء، وأنني لا أقسم عندما أكون غاضبًا جدًّا، وإذا أقسمت وأنا بحالتي هذه أنفذ القسم؛ ما حكم القسم في المرات التي لا أبر بها، علمًا بأنني لا أعرفها‏؟‏