إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)
فهد القحطاني
هل تجوز الصلاه بعد الأحتلام
فهد القحطاني
زوجتى مرضع
خالد عبد المنعم الرفاعي
تكرار العودة للذنوب
كنت مرتبط بفتاه لمده عامين و كنا نحب بعض فى الله وننوى على ان نتجوز بعد انهاء دراستنا و نيتنا كانت سليمه لوجه الله .. تلك الفتاه اخلاقها حميده و اهلها محترمين لكنى للاسف كنت ارتكب بعض الذنوب و المعاصى من الكبائر التى لا ترضى الله فعاقبنى الله بانها قررت تركى بسبب مشاكل حدثت بيننا دون علمها للذنوب التى ارتكبها سرا و لكن بعد ذلك توبت الى الله و ندمت على ما فعلت و ظللت ادعى الله ان يرجعها لى مره اخرى و بالفعل رجعنا و قررنا ان نتم الخطوبه و صلينا استخاره و وفقنا الله و تمت الخطوبه و لكن بعد سنه من الخطوبه للاسف و بسبب ضعف نفسى رجعت الى تلك المعاصى مره اخرى و انا نادم و كلى ندم و عاقبنى الله مره اخرى بأن خطيبتى قررت فسخ الخطوبه و لا تريد ان تكمل اطلاقا .. هذه المشكله منذ حوالى ثلاثه اسابيع و من وقتها وانا احاول ان اتوب الى الله و اتقرب اله و اصلى و اصوم و اقوم اللى و اتصدق و ادركت خطأى فعلا و انوى الا اعود لتلك الذنوب مره اخرى ابدا و اقرأ القرأن حتى يهتدي قلبى و احاول ان اقرأ دروس علم دينيه و اغير من نفسى للاصلح هل ممكن يتقبل منى ربى دعائى بأن يرد خطيبتى لى مره اخرى و نتم زواجنا و يعصمنى بها من الوقوع فى المعصيه و الفاحشه ام قد يكون هذا عقاب من الله بسبب رجوعى للذنب مره اخرى و انتكاستى
فَصــل في تفسير {قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُون}
حسام الدين عفانه
ضوابطُ نقل الزكاة
هل يجوز أن أرسل زكاة أموالي للاجئين السوريين في الأردن، حيث إنهم في حاجةٍ ماسةٍ كما ينشر في الإعلام؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
تكبير الصدر
انا فتاه ابلغ من العمر ٢٤ غير متزوجه فقدت وزن كبير واصبح بطني وصدري مترهل واخجل من فكرت الزواج هل يجوز اعمل عملية نفخ صدر لتعديل الشكل اثر فقدان الوزن الكبير
عبد العزيز بن باز
لا مانع من دفع كفارتين أو أكثر إلى ستين مسكينا
رجل جامع زوجته في نهار رمضان في يومين متتاليين فيصبح عليه كفارتان عن اليومين، فالرجل سوف يخرج إطعام 120 مسكينًا، فهل يجوز له أن يعطي طعام (60) مسكينًا بدلاً من (120) بحيث إنه يعطي للفرد مقدار الاثنين معًا، أم لا بد عليه أن يعطي للفرد الواحد وجبة واحدة، وبذلك يطعم (120) مسكينًا؟
فَصْــل في تفسير {هيت لك قال معاذ الله}
خالد عبد المنعم الرفاعي
لماذا وكيف أتزوج؟
أولاً: لماذا أتزوج؟ وما هي النيات التي يمكنني أن أتوشحها لكي أجعل من زواجي قربة لله تعالى؟ وهل يجوز أن تخالط هذه النيات نيات أخرى، مثل الاستقلال والاستقرار ونحوهما؟ وهل يمكنني أن أتطلّع للزواج بشكل قويّ وبدافع من داخلي؟
ثانياً: كيف أتزوج؟ هنا تكمن العقبات، وأتخوّف من كثرة التنازلات؛ فإليكم أرسم بعضها:
** أول العقبات أمام زواجى: أمي وأختي التي تكبرني: فقد تقدَّم إليَّ خُطَّابٌ أَكفَاءٌ، وكان أهلي يردونهم؛ لأن أختي التي تكبرني لم تتزوج بعد، والآن تقدّم إلي شاب كفء وخيرني أهلي فيه؛ وعندما سألتُ أمي عن أختي التي تكبرني، قالت: لن نستمر في الرد عنك.
لكنني أشعر أن والدتي يقلقها همُّ أختي، علماً بأنني أظن أنها – أختي - لا تعلم شيئاً عن السابقين الذين رددناهم؛ وكذلك أرجِّح أنها لن تتقبّل مني - الرضا بخطبتي قبلها - لو فاتحتها بالموضوع ؛لوجود فروق فردية بيني وبينها؛ فأشعر أنها دائماً لا تتقبل كلامي.
فكيف أتعامل مع أختي بعد ذلك، علماً بأن عمري 24 سنة وهي تكبرني بـ 6 سنوات؟ هل أمضي في قبول الموضوع أو من اللائق أن أحترم أختي وأرفض إلى أن ييسر الله لها رزقها؟
** العقبة الثانية أمامي هي: حفظ القرآن الكريم وطلب العلم: فالخاطب الجديد سأل عن جديتي في طلب العلم الشرعي عن طريق أخته - صديقتي - وهي تعلم عني الكثير في هذه الأمور، والحمد لله أنها أوصلت إليهم طموحي في طلب العلم -كما أشارت لي- هذا كله قبل أن يتقدموا إلينا رسمياً.
وأنا الآن في حيرة؛ حيث إنني أريد أن أشترط إكمال حفظ القرآن لي وله، علماً أنني رُشحت من قبل الدار التي أدرس فيها للالتحاق بدورة للحصول على إجازة في رواية حفص عن عاصم، والخاطب يعمل في منطقة نائية؛ فهل أشترط عليه: الالتحاق والحصول على الإجازة، أو أقبل وأنظر ما رأيه فيما بعد، مع أنني أعد الأمر الثاني تفريطاً في أمر عظيم؛ فما رأيكم ؟
** العقبة الثالثة هي: الرؤية الشرعية: الخاطب طلب الرؤية الشرعية وأنا ولله الحمد مقتنعة تماماً بها من قول الحبيب - صلى الله عليه وسلم -لكن أحس أن العُرف في تلك الرؤيا عندنا فيه خلل.
فكيف يتسنى لي الدخول على رجل أجنبي؟! أتوقع أن قدميّ لن تحملني، علماً أنني استشرت إحدى الداعيات فأجابت عليّ: إذا طلب الرؤية وجب عليك الخروج له؛ وكذلك أخي لا يؤيد أن "من حيث لا تشعر".
والآن ذهب على طلبه قريباً من الشهر أو يزيد؛ ولم أفعل شيئاً، وأخي لم يناقشني بالموضوع مع العلم أنه على تواصل مع الخاطب؛ فهل استعجل أخي لننهي الموضوع على القبول أو الرفض قبل أن ينتشر الأمر؟! أم أُريح بالي وأترك لهم ذلك؟! مع العلم أن أخي يقول: معنا وقت؛ لكنني خجلة أن أبقى في ذهنه؛ فرأيي أن ننهي الموضوع، إن كان بالقبول، فاللهم بارك، وإن كان غير ذلك، فاللهم يسِّر لنا ما يرضيك في عافية. وجهونا إلى الصواب؛ بوركتم.
العقبة الثالثة: الورع والزواج: أحس أن هذين الأمرين لا يمكن أن يجتمعن في العصر الحديث؛ لعدة أمور يتطلبها الزواج، وتتنافى مع الورع، ومن هذه الأمور ما يلي:
- لا أتقبل هذه الأمور مع أن هناك شيئاً بداخلي يقول لي: من حقه -الرجل- أن يتمتع بما أحله الله، ولكنني أجد في نفسي منها شيئاً؛ فتأملوا من فضلكم هذه الخلطات:
- "ليكون جسمك أنعم من الزبدة، وأبيض من القشدة، اخلطي طحينة مع حليب، واعجنيهما بقليل من الماء، ثم ادهني جميع جسمك، عدا وجهك؛ لأنه حساس، ثم إذا جفّت على الجسم، فتتيها؟ بطريقة دائرية واغسليها بالماء، وكرري ذلك مرتين في الأسبوع".
- "للتخلُّص من البقع التي قد تظهر في الجسم، ضعي عليها عصير ليمون، وزيت زيتون" ... إلى غير ذلك من الخلطات.
فأيهما الأولى؟! أن أشتغل بذلك وأزعم أنني أتزين له، أم أستبدل ذلك بما ورد عن النبي -صلى الله عليه وسلم-: «فِيهِ شِفَاء لِلنَّاسِ} [النحل:69]، مع العلم أن مستحضرات التجميل لا تغني عن الخلطات لما ثبت من ضررها؛ أفتونا بوركتم أينما كنتم .
»، و « »، و « »، وقوله تعالى عن العسل: {- أحاول -قدر جهدي- أن يكون لباسي واسعاً ساتراً، وحينما طرأ عليَّ هذا الأمر، أحسست أنه من الصعوبة أن أجعل الفساتين واسعة، ولكن؛ قررت وعزمت بإذن الله أن أجعل لباسي له غير لباسي لغيره، فهو له الضيق، والمفتوح، والشفاف، وكل شيء، أما لغيره فلن ألبس بإذن الله إلا الواسع ،مع حرصي على الأناقة والتجديد، ولكن هذا سيكلِّف الكثير، وأخاف أن أقع في الإسراف، وكذلك أخاف من أن أقع في التقليد في لباسي عنده، لأن الغالب فيما عندنا في الأسواق يُرى في الفضائيات ونحوها، ولا أعلم ما الضابط فيها؛ فهل من رأي في ذلك، بورك فيكم؟
- أنا الآن لا أقص شعري بل أسدله من الخلف فقط، ولا أحب الخُصل، ولا التسريحات، والتقليعات، التي أراها، فما بالكم بالتسريحات التي يزعمون أنها "للعرايس" ونحوها ... فيا تُرى ما هو الأفضل والأولى والأفقه في هذا الأمر؟ وجهونا سُددتم.
كثيراً ما أقرأ وأسمع أنها –الأشياء السابقة- مضرة بالجسم بعد طول الزمن أما إن قرأت عن تركيبتها فهنا ما لا أطيقه ولا تحتمله نفسي ..فهل من الأولى أن أتحملُّها علماً أنني الآن لا أستخدمها .. أم أتركها وأبدو على طبيعتي وأنظر هل يطلبها مني أم لا.
** العقبة الرابعة -في طريق الزواج-: السبعون ألفاً الذين يدخلون الجنة بلا حساب: لا أحب الذهاب للطبيب؛ طلباً لأن أكون من السبعين ألفاً الذين يدخلون الجنة بلا حساب، وأحسُّ أن هذا مع الزواج منتفٍ؛ لأن أمور الحمل والولادة وما إلى ذلك، تستدعي متابعة الأطباء، فما رأيكم بوركتم؟
** العقبة الخامسة: التسوق والتجهيز: من عادات والدتي جزاها الله جنات الفردوس، ألا تذهب إحدانا إلى السوق إلا وهي معنا، هي مشاعر لطيفة ورائعة، لكنها مّتعِبة لها جداً، وكذلك أنا أريد فترة الخطوبة فترة حفظٍ للقرآن، ومراجعة جيدة، وليس تنقُّل في الأسواق، وضياع للتفكير والوقت، في ردهات المحلات.
فكيف أخفف العبء عن والدتي وعني، بتفادي كثرة الخروج للتسوق في أثناء تجهيزي؟
** العقبة السادسة: التفكير والهواجس:
- التفكير في المتقدِّم - قبل الملكة - له حدوده وضوابطه.
- ثم بعد الملكة.
- ثم في الإعداد والاستعداد والتهيؤ النفسي.
مثل هذا الموضوع مقلق كثيراً، وأريد ضوابط للتفكير من جهات كثيرة.
** العقبة السابعة: صلاتي ثم صلاتي: كيف أتخلص من الدنيا عند أدائها؟ وما حدي من السنن المطلوب مني تركه من أجل الزوج؟
أعتذر في النهاية عن الإطالة، وأرجو منكم أن تشيروا عليّ دائماً بما هو أقرب للتقوى، وأورع، وأفضل.
كذلك سوف أخبر صديقاتي عن الرد؛ لأنني كثيراً ما أتناقش معهن في هذه الجوانب، لكن لا نجد إجابة فقهية شافية كافية، وسأحاول نشرها بأوسع نطاق ممكن، إذا كنت -فضيلتكم- تؤيد هذا الفعل.
الشبكة الإسلامية
أثر الاحتلام على الصيام
هل المرأة تحتلم وكيف تعرف متى يكون هذا احتلاما وإن أتاها وفيها الحيض؟
وهل الاحتلام بالعادة السرية يعد احتلاما وإن كان الاحتلام بالإحساس فقط دون رؤية شيء يعد احتلاما؟
وإن حدث أحدهما في رمضان هل على المرأة الاغتسال إن حصل؟ وإن حصل في رمضان هل يبطل الصيام وهل عليها قضاؤه، حيث إنه من خوفي من الاحتلام فأنا في أيام كثيرة أسهر فيها ولا أنام خصوصا في رمضان حيث أخاف منه ومن الاغتسال لأني أكرر الوضوء أكثر من مرة.
أعلم أن الدين يسر وليس عسرا لكن هذان السببان يؤثران على حياتي جدا، وهذا يؤثر على دراستي وعلى صحتي، أرجو منكم أن تعذروني على أسئلتي؟
عبد الكريم بن عبد الله الخضير
السؤال بوجه الله لأمور الدنيا
ما حكم السؤال بوجه الله لأمر من أمور الدنيا؟ كأن يقول القائل: عليك وجه الله تعالَ عندي أو سألتك بوجه الله أن تفعل لي كذا وكذا ونحو ذلك؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
طرق عملية لعلاج العادة السرية
مرحبا أولى أشكركم على كل ما تقدموه من إستفسارات لله يحفضكم انا إسمي علي أمارس العادة السرية تعلمت من شخص كان يدرس معنا في المدرسة كان عمري 10 سنوات لم أكن اعرف ماذا أفعل ومن دالك الوقت وانا امارس العادة السرية أنا عمري لاان 23 سنة ولله العضيم ياشيخ أكتب لك هده رسالة وأبكي بحرقة أنا غير راضي أحس أنني مجرم ولله إنقطعت عن هده لعادة سرية 3 أشهر ورجعت إليها كل ما أتوب أرجع إنني شخص أحب لخير لكل ناس وأصلي لكن لم يهدأ لي بال حتى أبطل العادة بإدن لله تعالى وجزاكم لله خيرا
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |