حصل معي قبل سنتين أن وجدت قلماً على باب المسجد النبوي، فهل لي الحق في الاحتفاظ بهذا القلم، أم علي تسليمه لمكتب المفقودات في المسجد؟[1]

ذكرتم في إحدى الإجابات: فإنما قمت به من إكمالك الصلاة بعد ما تذكرت الزيادة وسجودك للسهو كان صواباً، لأنك زدت في صلاتك ما هو من جنسها سهواً، فكان حكمك أن تسجد بعد السلام سجدتي السهو جبراً للسهو، قال ابن قدامة في المغني معلقاً على قول الخرقي: أو جلس في موضع قيام ـ فهذا يتصور بأن يجلس عقيب الأولى أو الثالثة يظن أنه موضع التشهد أو جلسة الفصل فمتى ما ذكر قام ـ والسؤال عندما قلتم: فمتى ذكر قام ـ هل يقوم مع التكبير أم بدون تكبير؟.

أفطر العام الماضي يومًا في رمضان بسبب ظنه أنه يحل له في رمضان الإفطار من أجل المذاكرة، وصام بعد هذا  بدلاً منه وأفطر هذا العام أيضًا يومًا بإرادته. 

بعض الناس يحاولون النيل من شباب الصحوة بحجة أن فيهم تطرفا وتزمتا، فما تعليق سماحتكم على ذلك؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اريد حل من اجل امي التي تسكن وحدها في سوريا لقد خيرتنا الاقدار والحرب ان نهاجر خارج البلاد وانا واخواتي في اوروبا ولم يبقى احد في سوريا سوا امي . الذي يعذبنا لا نستطيع ان نفعل شيئا وايدينا مربطة .نحن نريد ان نكون بقربها لانها مريضة وحركتها اصبحت ثقيلة وهي اصبحت ع ابواب السبعين . استحلفك بالله يا شيخ ان تساعدني لان والله احس بانني احمل هموم الدنيا كلها .اريد ان اعتني بأمي وانتبه اليها ولكن لا استطيع ولا استطيع العودة للوطن لصعوبة الامر ..ماذا افعل ؟ لقد تعبت نفسي وكرهت حياتي وامي في هذه الحال

هل مصطلح نقض العلة استخدمه الأصوليون القدامى؟ وهل التسمية هذه عليها ملاحظات؟ وهل يمكن أن يسمى سؤال النقض؟

هل يجوز لي أن أخرج زكاة مزرعة دواجن ما قيمته مالاً؟

أعمل منذ حوالي 4 سنوات، ومنذ التحاقي بالعمل في هذه الفترة وأنا أعاني من الديون الشديدة والمتراكمة، حيث أنني أكبر إخوتي؛ وأقوم بإعالتهم في كثير من الوقت ووالدنا متوفى، وأقصد بكلمة أعول أسرتي في كثير من الأحيان أن لدي أخاً أصغر يقوم بإعالة الأخوة أيضاً أحياناً، وسؤالي هنا: هل عليَّ زكاة في راتبي؟ وإذا كان يوجد فما هي الكيفية؟ مع العلم بأنني لا أوفر شيئاً منه، وما زلت أعاني من تلك الديون التي لا أجد لها حلاً!

نقيم في إحدى المدن الصغيرة في اليونان وكنا نستأجر مكانا صغيرا للصلاة منذ عشر سنين، ولما ضاق علينا المكان اتفقنا على استئجار مكان آخر متسع، لعدم قدرتنا على شراء قطعة أرض لبناء مسجد واتفقنا على أن نترك المكان القديم وننتقل إلى المكان الآخر الذي هو أكبر، وبعد أن انتقلنا فوجئنا بفئة من الناس قامت بالبقاء في المكان القديم ودفع إيجاره واستمرار الصلاة فيه، وهولا يبعد عن الآخر أكثر من مائة متر ـ فقط ـ وكان ذلك بسبب خلافات أدت إلى الانقسام، مع أن عدد المصلين في الأوقات العادية لا يتعدى 20 وفي الجمعة يمتلئ بالمصلين من جنسيات متعددة مع اختلاف اللغات، ونظرا لأن الخطبة باللغة العربية ولا يفهمها الإخوة الباكستانيون ـ وهم أقل في العدد من الجنسيات العربية ـ قرروا أن يستأجروا مكانا آخر لهم، فهل اختلاف اللغة وعدم فهم الخطبة مبرر لاستئجار مكان آخر للصلاة وتوزيع التبرعات على ثلاثة أماكن مما أثر علينا في دفع الأجرة لثلاث أماكن دون مبرر؟ وطلب مني أحد الباكستانيين أن أساعدهم في تجهيز المكان الذي سيستأجرونه فهل لي أن أساعدهم؟ أم أرفض مساعدتهم وأبين لهم أن هذا يفرق المسلمين ويشتتهم ويضعفهم؟ لأن الأماكن الثلاثة ستظل مغلقة في بعض الصلوات لقلة المصلين أو تشتيتهم.
 

ما قولكم في الذي يصوم في مكة ويجلس إلى وقت الحج مع العلم أنه في هذه الأثناء يسافر إلى جدة ويعود إلى مكة هل عليه فدي؟